بنك مصر يوقف إصدار الشهادة السنوية ويخفض العائد 2% على الشهادات الادخارية
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
قررت لجنة الأصول والخصوم ببنك مصر، خلال اجتماعها الأخير، اجراء بعض التعديلات علي الشهادات الادخارية التي تسري اعتباراً من يوم الأحد الموافق 27 أبريل 2025، وذلك في ضوء قرار البنك المركزي المصري بخفض أسعار الفائدة بمقدار 225 نقطة أساس في اجتماعه يوم 17 أبريل 2025.
إيقاف شهادة “طلعت حرب” السنويةحيث تقرر إيقاف إصدار شهادة “طلعت حرب” السنوية ذات العائد الثابت بجميع دوريات صرف العائد،
وشملت التعديلات أيضاً خفض العائد على شهادة “ابن مصر” ذات العائد الثابت المتناقص لمدة ثلاث سنوات بنسبة 2%، بمختلف دوريات الاستحقاق.
وكذا خفض العائد علي شهادة القمة الثلاثية ذات العائد الثابت بنسبة 2%.
علما بإنه قد سبق اجراء بعض التعديلات، من أبرزها خفض العائد على "شهادة يوماتي" والشهادات الثلاثية ذات العائد المتغير بنسبة 2.25%، وكذا، حساب “سوبر كاش” الجاري والتوفير وذلك بنسب تخفيض 2.25% ، لينخفض الحد الأقصى للعائد إلى 19.50% بعد أن كان في نطاق 21.75%، إلى جانب تعديل العائد على الحسابات المرتبطة بالكوريدور بنفس نسبة التخفيض
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بنك مصر الشهادات الادخارية البنك المركزي المصري ذات العائد
إقرأ أيضاً:
تونس تجدد موقفها الثابت في دعم شعبنا حتى استعادة حقوقه المشروعة
رام الله - دنيا الوطن
جددت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، اليوم الخميس، موقف تونس الثابت والمناصر لفلسطين، وحق شعبنا في تقرير مصيره ونضاله من أجل استعادة حقوقه التاريخية المشروعة كاملة وإقامة دولته على كامل أرض فلسطين وعاصمتها القدس.
وقالت الوزارة في بيان لها لمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة، إنها ذكرى نستحضر فيها نضالات الشعب الفلسطيني الأبيّ وصموده البطولي في مواجهة آلة الحرب والبطش الغاشمة، على مدى عقود طويلة، من أجل تحقيق تطلّعاته المشروعة إلى العيش بحريّة وكرامة في ظلّ دولة مستقلّة وذات سيادة على كامل أرض فلسطين.
وأضافت أن الذكرى تتزامن مع إمعان الاحتلال الإسرائيلي في حرب الإبادة الجماعية وسياسات تضييق الخناق والحصار الذي يفرضه على قطاع غزة وعلى الضفة الغربية، واستهدافه المُمنهج لكلّ المقومات الأساسية لحق الإنسان الفلسطيني في الحياة، دون أدنى مساءلة أو محاسبة، في انتهاك صارخ وغير مسبوق لكل المواثيق الدولية والقيم الإنسانية والأخلاقية.
وجدّدت تونس وقوفها إجلالا للشعب الفلسطيني الذي يُواجه غطرسة الاحتلال، أمام صمت دولي مريب، ودعمها لشعبنا في نضاله المتواصل من أجل استرداد أراضيه واستعادة حقوقه التاريخية المشروعة كاملة.