آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 1:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب عضو حركة صادقون سلام الجزائري، الخميس، مجلس القضاء الأعلى بإلغاء اتفاقية خور عبد الله الموقعة مع الكويت، واصفاً إياها بـ”غير العادلة وتشكل خطراً على السيادة العراقية وأمن البلاد البحري”.وقال الجزائري في تصريح صحفي، إن “اتفاقية خور عبد الله تمثل تجاوزاً واضحاً على الحقوق العراقية، وهي تهديد مباشر للأمن البحري الوطني”، داعياً مجلس القضاء الأعلى إلى “فتح تحقيق عاجل ومحاسبة كل السياسيين العراقيين الذين تورطوا في تمرير هذه الاتفاقية، أو عملوا على الترويج لها داخل الأوساط السياسية”.

وكشف عن “وجود معلومات تؤكد تلقي عدد من السياسيين أموالاً طائلة من الجانب الكويتي مقابل دعم المصادقة على الاتفاقية”، مشيراً إلى أن “السكوت عن هذا الملف يُعد تفريطاً بالحقوق السيادية للعراق”.يشار إلى أن اتفاقية خور عبد الله أثارت جدلاً واسعاً داخل الأوساط السياسية والشعبية العراقية، وسط مطالبات متزايدة بإلغائها لما تحمله من تبعات استراتيجية تمس سيادة العراق البحرية.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

تحقيق فرنسي يكشف خفايا “الدعم السريع” في الصحراء الليبية.. تابع التفاصيل

متابعات ـ تاق برس- كشفت إذاعة فرنسا الدولية عن وجود قاعدة عسكرية سرية تابعة لمليشيا الدعم السريع في الصحراء الليبية بالقرب من مدينة الكفرة.

واستندت الإذاعة في تقريرها على بيانات تتبع مركز معلومات المرونة المتخصص في أبحاث المصادر الرقمية والمفتوحة.

 

وقالت إن صور الأقمار الصناعية تظهر قوافل كبيرة من سيارات مُجهزة بالأسلحة، صُوِّرت في أوقات مختلفة في الصحراء، وشُوهدت المركبات نفسها، متوقفة في منطقة صخرية جنوب ليبيا، ولاحقًا في معسكر زمزم غربي السودان بالقرب من مدينة الفاشر.

وبيّنت الفيديوهات زيّ الدعم السريع المموه وشارة الكتف، إلى جانب المركبات، تحمل مواصفات متطابقة للسيارات المرصودة في القوافل.

حيث استخدمت أرقامًا مرسومة بالطلاء على أغطية السيارات والأبواب للمساعدة في تتبع المركبات عبر المواقع.

 

وأشار المركز إلى أن مخيم زمزم يُستخدم الآن كقاعدة للمرتزقة الكولومبيين وغيرهم من المقاتلين الأجانب المشاركين في هجمات الدعم السريع، التي تحاصر المدينة منذ 18 شهرًا.

وكشفت أن هذه المعدات العسكرية التابعة للدعم السريع تعد من التجهيزات التي يتم نقلها على نطاق واسع عبر ليبيا، وفقًا لتقرير المركز، مشيرة إلى أن هذه التحقيقات تدعم نتائج خبراء الأمم المتحدة، الذين سلطوا الضوء على انتهاكات حظر الأسلحة في عام 2024، مشيرين إلى أن هناك طريق إمداد من أبوظبي إلى دارفور عبر تشاد وكذلك عبر ليبيا.

 

وتُستخدم القاعدة الليبية لدعم هجمات الدعم السريع في دارفور.

الدعم السريعمدينة الكفرة الليبيةمعسكر زمزم

مقالات مشابهة

  • غوتيريش يدعو إلى تحقيق “مستقل” و”نزيه” في قتل “إسرائيل” صحفيين في غزة
  • جميل للسيارات تدخل السوق العراقية كموزع رسمي لعلامة “أومودا وجايكو” من مجموعة شيري
  • تحقيق فرنسي يكشف خفايا “الدعم السريع” في الصحراء الليبية.. تابع التفاصيل
  • “الشعبية”: إسقاط المساعدات جواً إهانة لكرامة الفلسطينيين وحل الأزمة يبدأ بفتح المعابر
  • جامعة حمص توقع اتفاقية مع “ميد غلوبال” لتعزيز التعليم والخدمات الطبية
  • الخارجية العراقية تهاجم سفير بريطانيا بعد تصريحاته بشأن “الحشد الشعبي”
  • مختص: ننصح بفتح نوافذ السيارة عند تشغيلها لتجديد الهواء والتخلّص من الانبعاثات
  • “الانشطارات” تتوالى داخل “الأمة القومي” وبرمة المقال يقيل آخرين
  • انتشال جثث 3 غارقين في شاطئ “البهجة” المحظور بالجزائر وفتح تحقيق في الحادث
  • السوداني: احالة اربعة وزراء في الحكومة العراقية الى القضاء