نانسي عجرم تضج أنوثةً بفستان ترتر من توقيع طوني ورد
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
بأسلوب أنيق يجمع بين العصرية والرقي، تألقت النجمة اللبنانية نانسي عجرم في حفلها الأخير في أربيل بإطلالة خاطفة للأنظار، حيث اختارت فستان سهرة من تصميم المصمّم اللبناني العالمي طوني ورد، تأكيداً منها على ولعها بالأناقة والتفرّد في اختياراتها.
الفستان جاء باللون الأسود الراقي، وتميّز بقصّته العصرية التي تواكب صيحات الموضة، حيث اعتمد تصميم “الباتشوورك” Patchwork الذي يدمج بين أنواع متعددة من الأقمشة في لوحة فنية متجانسة.
لم تكتفِ نانسي بالتميز في اختيار الفستان، بل أكملت إطلالتها بتسريحة شعر “ويفي” ناعمة، أضافت إليها بعض الحجم لإبراز ملامحها الجميلة. أما المكياج فجاء بألوان ترابية، وبدا متناغماً مع الطابع العام للإطلالة.
وكعادتها، أثبتت نانسي عجرم أن الأناقة لا تقتصر فقط على الأزياء، بل هي رؤية متكاملة تجمع بين الذوق الرفيع في الموضة، واللمسات الجمالية المدروسة، والقدرة على التألق بثقة على المسرح.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الموسم الانتخابي..السوداني:مدينة الصدر الجديدة ستكون وفق تصميم لائق
آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 2:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان ، أن “السوداني اكد أهمية إطلاق الأعمال التنفيذية للبنى التحتية لمدينة الصدر الجديدة، بما فيها من شبكات للصرف الصحي، ومياه الشرب، والطرق وشبكات الكهرباء والاتصالات لـ 60 ألف وحدة سكنية”، مثمناً “جهود الجهات المعنية التي أثمرت عن الوصول الى هذه المرحلة، وهي أمانة بغداد، والحكومة المحلية، ومحافظة بغداد، وأعضاء اللجنة العليا لمدينة الصدر وفريق المتابعة بمكتب رئيس مجلس الوزراء، ومواجهة كل المعوقات”.وأشار الى “الموديل الاقتصادي الجديد المتبع، ويعد الأول من نوعه، حيث تدخل الحكومة لتنفيذ خدمات البنى التحتية، ثم يدخل القطاع الخاص شريكاً أساسياً لتنفيذ المدن السكنية وفق ما مخطط له”، مؤكداً أن “المشروع يشتمل على دمج المدينة القديمة مع المدينة الجديدة، وهو يمثل استحقاقاً مهماً لمدينة الصدر وضواحيها الممتدة بشكل عشوائي .وأوضح، أن “كل الفعاليات والخدمات الاقتصادية جرى اخذها بالحسبان، وتم تجاوز جملة من المعوقات التي واجهت انطلاقة التنفيذ”، مبينا، أن “هناك سوء فهم للمشروع، حيث تصور البعض أن هناك إزالة لأحياء سكنية، لكن الجهود والخطوات وصلت الى التنفيذ، وتواجد الشركة الصينية التي تم اعتمادها وفق معايير كثيرة”.وبين السوداني، أن “التنفيذ سيكون وفق الدقة المطلوبة والمواصفة والتصاميم الموضوعة، والسرعة الممكنة”، موجها “الدوائر الفنية، ودوائر المهندس المقيم ان تكون حاضرة وجاهزة لدعم التنفيذ بدون أي تأخير”.وأضاف، أن “المشروع يشتمل على دمج المدينة القديمة مع المدينة الجديدة”، لافتا الى أن “التصاميم ستحقق الربط والدمج بما يوفر مناطق حضرية سهلة ولائقة ومناسبة للسكن وفق افضل الخدمات”.وقال السوداني: “وضعنا ازمة السكن في مقدمة سلم أولويات عمل الحكومة، ومن خلال عدة مسارات”، منوها على، أن “اطلاق المجمعات السكنية في بغداد والمحافظات، جاء ضمن التخطيط لتجاوز ازمة السكن، وتمكنا من إطلاق العمل في 8 مدن سكنية من أصل 16 مدينة مخطط لها وأقرت في البرنامج الحكومي”.واردف أن “الحكومة توجه لمعالجة التجاوزات يكون من خلال إيجاد البديل للمواطن الذي اضطر للسكن في التجاوز”.