تحدث الإعلامي كريم رمزي، عن تأهل الفريق الأول لكرة القدم بنادي بيراميدز، إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا لمواجهة صن داونز الجنوب إفريقي.

وقال كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: تجربة بيراميدز تجربة مميزة وبدأت تؤتي ثمارها بعد 7 سنوات، وتمكن الفريق من سد كل النواقص.

وتابع كريم رمزي: بيراميدز أصبح متكاملا، سواء بامتلاك الخبرات مثل شريف إكرامي وأحمد الشناوي وعلي جبر، وبعض المواهب أمثال إبراهيم عادل وأحمد قطة، بالإضافة إلى المحترفين المميزين وعلى رأسهم محمد الشيبي الذي يُعد أفضل محترف في مصر حاليا.

فليك يكيل المديح لثلاثي برشلونة.. ويكشف رد فعل أنشيلوتي نجم ريال مدريد معرض لإيقاف طويل بعد إلقاء ثلج على حكم نهائي كأس إسبانيا

وواصل كريم رمزي: كل التقدير والاحترام لإدارة بيراميدز، وللمدرب الكرواتي كرونوسلاف يورشيتش الذي تمكن من تقدير اللاعبين وتحفيزهم فنيا ومعنويا.

واختتم كريم رمزي: بيراميدز بات ممثل مصر الوحيد في البطولات الإفريقية، ويستحق الدعم والمساندة، خاصة بعد خروج الزمالك والمصري من الكونفدرالية، والأهلي من دوري الأبطال.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: صن داونز أحمد الشناوي دوري أبطال أفريقيا الكونفدرالية بطولات نادي بيراميدز تجربة بيراميدز ادارة بيراميدز کریم رمزی

إقرأ أيضاً:

أول اشتباك مباشر بين الفيلق الإفريقي والأزواد شمال مالي

اندلعت، صباح الجمعة، مواجهات مسلحة بين مقاتلي حركة الأزواد وقوات "الفيلق الإفريقي"، في أول اشتباك مباشر بين الطرفين منذ دخول التشكيل العسكري الجديد خلفًا لمجموعة "فاغنر" الروسية إلى مالي قبل أسبوع.

ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية اليوم عن الناطق باسم جبهة تحرير الأزواد، محمد المولود رمضان، قوله، إن مقاتلي الحركة يخوضون في هذه الأثناء معركة وصفها بـ"الضارية"، في منطقة انوملن، على بعد 40 كيلومترا من أجلهوك، الواقعة شمال إقليم كيدال، ضد عناصر "الفيلق الإفريقي"، مؤكدا أنهم "نفذوا هجوما مباغتا وكبّدوا العدو خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد"، دون تقديم حصيلة دقيقة.

ويُعد هذا الاشتباك أول مواجهة مباشرة بين الأزواد والتشكيل العسكري الروسي الجديد، الذي أعلن مؤخرا عن بدء مهامه في مالي عقب انسحاب مجموعة "فاغنر" رسميًا، بعد أربع سنوات من العمليات المشتركة مع القوات الحكومية المالية في شمال البلاد، خاصة ضد الجماعات المسلحة والتنظيمات الجهادية.

ولم يصدر حتى لحظة إعداد هذا التقرير أي بيان رسمي من الجانب المالي أو من قيادة "الفيلق الإفريقي" بشأن تطورات الوضع الميداني أو الخسائر المسجلة.

وكانت جبهة تحرير أزواد قد اعتبرت، في بيان سابق هذا الأسبوع، أن انسحاب "فاغنر" لا يُمثّل تغييرًا حقيقيًا في نهج السلطات المالية، واصفة الأمر بأنه "مسرحية إعلامية"، و"استبدال ذراع إرهابية بأخرى"، وفق تعبير البيان.

ورأت الحركة أن استمرار وجود تشكيلات عسكرية أجنبية يُكرس ما وصفته بـ"النهج القمعي"، ويُعيد إنتاج الانتهاكات المنهجية بحق السكان المحليين، وهي ممارسات تقول إنها "موثقة ومُدانة على نطاق واسع".

كما أشار قادة التنظيم الأزوادي إلى أن قرار انسحاب "فاغنر" جاء نتيجة "هزائم ثقيلة" تعرّضت لها، خصوصًا في معركة تينزوتين، التي وصفتها الجبهة بـ"المعركة المباركة" التي خلفت قتلى وأسرى في صفوف الفاغنر، حسب تعبيرهم.

ويأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه شمال مالي توترًا متصاعدًا بين الحركات الأزوادية والسلطات الانتقالية المدعومة من موسكو، بعد انهيار اتفاق السلام المبرم في الجزائر عام 2015، وتزايد التحذيرات الدولية من عودة القتال إلى المناطق التي كانت هادئة نسبيًا خلال الأعوام الماضية.



وكانت مجموعة "فاغنر" العسكرية الروسية، قد أعلنت في وقت سابق مغادرتها أراضي دولة مالي بعد قتالها هناك لأكثر من 3 أعوام.

وقالت المجموعة في منشور لها عبر حسابها على منصة "تلغرام"، أمس الجمعة، إنها استكملت "بنجاح" عملياتها في مالي.

وأضافت أنها أعادت جميع المراكز الإقليمية في البلاد إلى سيطرة المجلس العسكري المالي و"طردت القوات المتشددة وقتلت قادتها".

وبحسب الصحافة المحلية في مالي، فإن انسحاب "فاغنر" من هذا البلد الإفريقي لا يعني أن الأخير سيخلو من المقاتلين الروس، إذ لا يزال "الفيلق الإفريقي" هناك وسيتولى مهام "فاغنر" بعد انسحابها.

وتم تأسيس "الفيلق الإفريقي" بدعم من وزارة الدفاع الروسية بعد أن قاد مؤسس "فاغنر" يفغيني بريغوجين والقائد ديمتري أوتكين تمردا عسكريا فاشلا ضد قيادة الجيش الروسي في يونيو/ حزيران 2023،، ثم غادرا إلى بيلاروسيا مع مرتزقة آخرين.

وتعرضت منطقة "المثلث الحدودي" المعروفة في منطقة الساحل، والتي تضم بوركينا فاسو ومالي والنيجر، في السنوات الأخيرة لهجمات من قبل جماعات تابعة لتنظيم القاعدة وكذلك تنظيم "داعش" الإرهابي.

وفي مالي التي تواجه المخاطر نفسها في السنوات الأخيرة، وبعد الانتقادات التي وُجهت للحكومة المدنية بشأن عجزها عن التعامل مع هذا التهديد، تولى الجيش السلطة.

وكانت فرنسا قد أرسلت قواتها إلى مالي عام 2013 بهدف توفير الأمن، لكنها سحبتها عام 2022. وبعد مغادرة القوات الفرنسية، لجأت الحكومة العسكرية في مالي إلى التعاون مع مرتزقة "فاغنر" الروسية.

وتأسست مجموعة "فاغنر"، التي تضم عسكريين مرتزقة، عام 2014 على يد يفغيني بريغوجين، ولقي هذا الأخير مصرعه في حادث تحطم طائرة بروسيا في 23 أغسطس/ آب 2023.


مقالات مشابهة

  • أول اشتباك مباشر بين الفيلق الإفريقي والأزواد شمال مالي
  • الوحدة يتجاوز الجلاء في المباراة الأولى لنصف نهائي دوري كرة السلة
  • الرياضي يتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا لكرة السلة
  • إشادة خاصة بمعسكر الأهلي في ميامي
  • الاستعانة بتجربة معتز إينو.. مراقبة ميسي صداع في رأس ريبيرو قبل مواجهة إنتر ميامي
  • عبدالعزيز الزلال: الهلال رفض رونالدو مرتين ولم يدعم الفريق في يناير لعدالة المنافسة .. فيديو
  • الجلاء يواجه الوحدة في نصف نهائي دوري كرة السلة للرجال غداً
  • شباب الأهلي إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا للسلة
  • هاني رمزي يتصدر الترند بسبب نيكولاس كيدج: "لو مثل شخصيتي هيعملها أحسن مني!"
  • موراتا يتلقى تهديدات بالقتل بعد نهائي دوري الأمم الأوروبية