تحذير طبي: منتج غذائي شائع ينافس السجائر أخطر اختراع في التاريخ ..فيديو
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان استشارى القلب وعميد معهد القلب سابقا، عن منتج غذائي شائع ينافس السجائر كأخطر اختراع في التاريخ.
وأكد استشارى القلب أن تأثير هذا المنتج الغذائي المدمر موجود في كل بيت.
منتج غذائي شائع ينافس السجائر كأخطر اختراع في التاريخأوضح من خلال تقديمه برنامج «قلبك مع جمال شعبان» عبر قناة «الشمس»، أن تناول الطعام والنوم مباشرة بعده يزيد من إرتفاع نسبة الإصابة بالجلطات.
وحذر استشارى القلب في الوقت نفسه من الإفراط في تناول أطعمة بعينها مثل المعجنات، واللحوم الحمراء والمصنعة، والمشروبات الغازية، والأطعمة المالحة، فهي تعتبر بمثابة كارثة صحية محققة، نظرًا لدورها في رفع معدلات الإصابة بأمراض خطيرة كالسكري والسرطان.
وسلط شعبان الضوء على السمن الصناعي والزيوت المهدرجة، معتبر إياها أسوأ اختراع غذائي عرفه البشر بعد السجائر.
وحذر عميد معهد القلب سابقا من استخدام هذا المنتج من السمن الصناعي أثناء الطهي لأنه يمثل أضرار جسيمة على صحة القلب والشرايين.
ونصح استشارى القلب بالإكثار من تناول الخضروات والفاكهة، والحرص على شرب كميات كافية من المياه، والمواظبة على ممارسة الرياضة للحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السجائر تحذير طبي جمال شعبان السمن الصناعي والزيوت استشارى القلب
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد
السويد – تمكن علماء من جامعة لوند في السويد من اكتشاف نقطة ضعف لدى أخطر وأكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية، وهو الورم الميلانيني، ما يخلق أملا في إيجاد علاج فعال لهذا الورم.
ووفقا لمجلة “Cancer” المعنية بأمراض السرطان فإن العلماء في الجامعة وأثناء أبحاثهم التي تتعلق بالأورام وجدوا أن خلايا الورم الميلانيني تعتمد اعتمادا كبيرا على وظيفة الميتوكوندريا– وهي جسيمات مسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلية. هذه الخاصية تحديدا هي ما يجعل هذه الخلايا أضعف في مقاومة العلاجات السرطانية.
وأظهر تحليل أكثر من 150 عينة من الخلايا السرطانية أن الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المصابة بالورم الميلانيني تكون لديها عمليتان، هما تخليق البروتينات وإنتاج الطاقة، وأن حظر هاتين العمليتين باستخدام أدوية موجودة بالفعل في السوق (مثل بعض المضادات الحيوية ومثبطات الأيض) يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية، وفي المقابل لا تتأثر الخلايا السليمة بشكل يُذكر.
ويشير الباحث الرئيسي للدراسة، جيوفانيس جيليا إلى أن هذه الاستراتيجية العلاجية الجديدة لديها القدرة على تعزيز فعالية العلاج القياسي للمرض ومنع عودة الورم، كما أن وجود “علامات” أو مؤشرات خاصة داخل الميتوكوندريا سيساعد الأطباء في تحديد المرضى المرشحين للاستفادة من هذا النوع من العلاج بشكل مسبق.
والورم الميلانيني أو سرطان الخلايا الصبغية هو نوع من السرطان الذي يتطور في الخلايا التي تحتوي على صبغة الميلانين في الجلد، ويعد هذا النوع من أكثر أنواع السرطان انتشارا، وفي حالات نادرة قد يمتد من الجلد ليصل إلى الفم أو العين أو بعض أعضاء الجسم.
المصدر: لينتا.رو