الحياه اختيارات.. ريهام عبد الغفور ترد على التنمر من ملامح تقدمها في السن
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
ردّت الفنانة ريهام عبد الغفور على موجات التنمر التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تغير ملامحها وتقدمها في العمر، مؤكدة أنها لا تعطي الشكل الخارجي أولوية في حياتها أو في تقييمها لذاتها.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON:"عودت نفسي إن ماحدش هيتحب بالإجماع، وفكرة الشكل عمرها ما كانت أولوية عندي.
وأضافت:"الكلام ده ما بيضايقنيش، إلا في مواقف معينة، زي لما كتبت مؤخرًا على تيك توك : 'بطلوا الكلام ده علشان ابني الصغير بيتأذي'."
وعن خضوعها لتدخلات تجميلية،مثل حقن الفيلر والبوتوكس أوضحت أنها جربت الأمر مرتين فقط ولكنها لم تكن سعيدة بالنتيجة:"جربت مرتين وفضلت قاعدة في البيت علشان محدش يشوفني. ماكنتش قادرة أبص لنفسي في المراية، وجالي إحساس بالخوف من إني مش هعرف أمثل تاني. انهرت نفسيًا."
وأكدت أنها اختارت أن تكون "ريهام الممثلة" لا "ريهام الجميلة"، وقالت:"اللعب في الشكل والعمليات ممكن يؤثروا على إدائي وأنا بمثل، وأنا مش عاوزة أضحي بالإداء علشان الشكل."
وأردفت:"أنا راضية بشكلي زي ما هو، وخاصة اني مش بسعى لأدوار بنات صغيرين. دلوقتي بعمل دور أم لرنا رئيس وسلمى أبو ضيف."
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن مسألة التقدم في العمر مسألة طبيعية وحظوظ ثابتة:"الموضوع كله حظ. في ناس شعرهم بيشيب في العشرينات. وأنا التغيرات دي حصلتلي بدري، سواء بسبب الجينات أو الوراثة. ومفيش حاجة أقدر أعملها ومتقبلة ده جداً
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريهام عبد الغفور التنمر مواقع التواصل الاجتماعي تغير ملامح الشكل الخارجي ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
بدء محاكمة 3 طالبات بتهمة التنمر على زميلتهن بمدرسة في التجمع الخامس.. بعد قليل
بعد قليل.. تنظر محكمة الطفل، جلسة محاكمة 3 طالبات في مدرسة شهيرة بمنطقة التجمع الخامس، بتهمة التنمر على زميلتهن وتصويرها في فيديو مُهين ونشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت جهات التحقيق أحالت الطالبات إلى المحاكمة الجنائية بعد توجيه عدة اتهامات لهن، من بينها السب والقذف باستخدام ألفاظ خادشة للحياء، وانتهاك حرمة الحياة الخاصة للمجني عليها، واستغلال الواقعة في محاولة للابتزاز النفسي.
وكانت والدة المجني عليها، تقدمت ببلاغ استغاثت بعد تعرض ابنتها لحادث تنمر داخل المدرسة، حيث قامت الطالبات الثلاث بالسخرية من زميلتهن، وسبّها بألفاظ مسيئة، والتشهير بها في فيديو تم تداوله على السوشيال ميديا، ما أدى إلى تدهور حالتها النفسية.