محمد السيد الشاذلي يعلن الاتفاق على عضوية نادي الترسانة للصحفيين بالتقسيط على 60 شهرًا دون مقدم
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
أعلن محمد السيد الشاذلي، المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين (تحت 15 سنة)، عن التوصل لاتفاق مع نادي الترسانة على إتاحة الاشتراك للصحفيين أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، بمزايا وتسهيلات غير مسبوقة على الإطلاق.
وقال محمد السيد الشاذلي، إن الاتفاق يشمل فتح باب العضوية لأعضاء نقابة الصحفيين، بموجب كارنيه العضوية، على أن يكون سداد قيمة الاشتراك بالتقسيط على 5 سنوات، ومن دون دفعات استباقية، أى أن يُوزّع كامل المبلغ على 60 دفعة متساوية دون اشتراط سداد أى مقدم.
كان محمد السيد الشاذلي قد أبرم بروتوكول تعاون مع بنك CIB خلال الأيام الماضية، يتضمن إتاحة مزايا وتسهيلات لأعضاء النقابة في القروض والائتمان وتقسيط السلع دون فوائد، بجانب تيسير إجراءات الاستعلام الائتمانى مع الشركة المختصة، ودون التعقيدات المعروفة في التعامل مع بقية البنوك. كما شمل الاتفاق تركيب ماكينة صرّاف آلي ATM فى مقر النقابة، تتضمن خدمات السحب والإيداع واستبدال العملات، لتكون بمثابة فرع مصغر، بجانب المزايا والمعاملة التفضيلية المتاحة للزملاء في فروع البنك.
وتوجّه محمد السيد الشاذلي بالشكر للنائب طارق سعيد حسانين، رئيس مجلس إدارة نادي الترسانة، على تجاوبه مع مطلبه بشأن تيسير العضويات في النادي لأعضاء الجمعية العمومية. مؤكدا أن "حسانين" رحب بالفكرة بمجرّد طرحها، ولم يستغرق الأمر وقتا طويلا للتفاوض، مُبديًا كامل الترحيب ومعبرًا عن سعادته بأن يكون صحفيو مصر أعضاء فى نادى الترسانة العريق، ومشددا على أن أبواب النادي مفتوحة لهم، وسيجدون فيه كل ما يتطلّعون إليه وما يُوفر لهم المتنفس المثالي.
وجدّد "الشاذلي" في الختام، تأكيد الاستمرار فى البحث عن كل ما يخدم الجمعية العمومية وأعضائها، عبر الاتفاقات وبروتوكولات التعاون مع الجهات الشريكة، جنبا إلى جنب مع برنامجه الانتخابي وما يشتمل عليه من محاور عريضة، فيما يخص الميكنة والتدريب وتطوير الخدمات، واستغلال أصول النقابة على الوجه الأمثل، وطرح أنشطة ومسارات مُولِّدة للدخل ومُحسّنة لكفاء الأداء النقابى. مُتعهّدا بأن يواصل العمل الخدمى بكل ما وسعه من طاقة، وأن يلتزم تنفيذ برنامجه الانتخابي الكامل إن تكرّمت الجمعية العمومية وأسبغت عليه ثقتها الغالية في السباق على خدمة مهنة الصحافة وأهلها جميعًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بروتوكول بروتوكول تعاون مجلس نقابة الصحفيين مهنة الصحافة أعضاء الجمعية العمومية خلال الأيام الماضية عضوية مجلس نقابة الصحفيين استبدال العملات طارق سعيد حسانين بروتوكولات التعاون الأيام الماضية محمد السید الشاذلی الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
صواريخ لم تُستخدم بعد: تعرّف على تفاصيل الترسانة الإيرانية "الفتّاكة"
رغم احتدام المواجهة بين إيران وإسرائيل، لا تزال طهران تحتفظ بترسانة صاروخية متطورة تضم صواريخ كروز وأخرى فرط صوتية وباليستية، يتجاوز مداها أحياناً 2000 كيلومتر. اعلان
في خضم الحرب المتصاعدة بين إيران وإسرائيل، يبرز سؤال جوهري يشغل المراقبين العسكريين: لماذا لم تستخدم طهران بعد أوراقها الصاروخية الأهم إن وُجدت طبعا؟ رغم الضربات الجوية وإطلاق عشرات الصواريخ من الجانبين، تقول بعض التقارير إن إيران لا تزال تحتفظ بجزء كبير من ترسانتها المتقدمة، ما يوحي بأن المعركة لم تبلغ بعد أقصى درجات التصعيد.
ترسانة استراتيجية تتجاوز الحدود التقليديةتملك إيران منظومة صاروخية تُعد من بين الأكثر تنوعاً وتطوراً في المنطقة، وتغطي نطاقات قصيرة، متوسطة، وبعيدة المدى، مع قدرات هجومية متقدمة تجعل منها أداة استراتيجية بامتياز.
صواريخ كروز:
تعتمد إيران على صواريخ كروز ذات سرعات عالية وقدرة على الطيران المنخفض والمناورة، ما يصعّب من رصدها واعتراضها. هذه الصواريخ تمثل تهديداً بالغاً خصوصاً للمواقع العسكرية الحيوية في العمق الإسرائيلي.
خرمشهر-خيبر:
صاروخ "خيبر"، الجيل الأحدث من عائلة خرمشهر، يتمتع بمدى يصل إلى 2000 كلم. وهو مصمم لضرب أهداف استراتيجية في العمق من دون الحاجة إلى منصات إطلاق معقدة، ما يجعله عنصراً حاسماً في أي ضربة استباقية أو ردّ انتقامي.
Relatedأردوغان يتعهد بتعزيز إنتاج الصواريخ في تركيا مع تصاعد الحرب بين إسرائيل وإيرانسفن متقدمة وأنظمة إعتراض.. كيف تساعد واشنطن إسرائيل في صدّ هجمات إيران؟حرب إسرائيل وإيران في يومها التاسع.. هجمات متبادلة وتل أبيب تتوقع أياماً صعبةفتاح 2:
تؤكد إيران امتلاكها لصاروخ فرط صوتي متقدم باسم "فتاح 2"، تقول إنه قادر على تجاوز أنظمة الدفاع الجوي الحديثة والتوغل داخل الغلاف الجوي بسرعة عالية، مع مدى يصل إلى 1400 كلم. ورغم الشكوك الغربية حول قدراته الفعلية، يبقى هذا الصاروخ موضع قلق دائم في حسابات الردع.
قاسم:
صاروخ "قاسم" يعمل بالوقود الصلب ويُعرف بدقته العالية، وهو مصمم للإطلاق السريع، مما يعزز جاهزية الوحدات الإيرانية لتنفيذ ضربات فورية دون تحضيرات مطولة.
ذو الفقار البحري:
في مسرح العمليات البحرية، يبرز صاروخ "ذو الفقار" بمداه الذي يتراوح بين 700 و1000 كلم، وقدرته على استهداف السفن العسكرية والتجارية، ما يجعله عنصراً أساسياً في أي محاولة لفرض حصار أو استهداف خطوط الإمداد البحرية.
سومار:
يصل مدى صاروخ "سومار" إلى 2500 كلم، ويتميز بقدرته على التحليق على ارتفاعات يصعب كشفها، ما يعزز فرص اختراق الدفاعات الجوية والوصول إلى أهداف بعيدة بدقة.
رعد:
صاروخ "رعد"، بخفة وزنه وسرعة تجهيزه، يمثّل سلاحاً مناسباً للهجمات الخاطفة والمباغتة، لا سيما في حال اتخذت الحرب طابعاً تكتيكياً ميدانياً.
يشير خبراء عسكريون إلى أن امتناع إيران عن استخدام هذه الصواريخ حتى الآن قد لا يكون ضعفاً بل جزءاً من حسابات الردع. فطهران تدرك أن إدخال هذه الأسلحة في المواجهة قد يعني فتح أبواب حرب شاملة، أو استدراج رد دولي أوسع بقيادة الولايات المتحدة.
وفي المقابل، قد تمثل هذه الترسانة ورقة ضغط سياسية وعسكرية قد يستخدمها النظام في لحظة مفصلية، سواء لضرب أهداف حساسة أو لفرض شروطه على طاولة المفاوضات في نهاية الصراع.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة