المناطق_واس

سجلت المنافذ الجمركية البرية والبحرية والجوية (3212) حالة ضبط للممنوعات، في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها هيئة “الزكاة والضريبة والجمارك” لتعزيز الجانب الأمني وحماية المجتمع من الممنوعات بمختلف أنواعها وأشكالها.

وشملت الأصناف المضبوطة (43) صنفًا من المواد المخدرة، مثل الحشيش، والكوكايين، والهيروين، والشبو، وحبوب الكبتاجون وغيرها، إضافةً إلى (870) من المواد المحظورة.

أخبار قد تهمك “الزكاة والضريبة والجمارك” في ميناء جدة الإسلامي تُحبط محاولة تهريب أكثر من 1.5 مليون حبة من مادة الإمفيتامين “الكبتاجون” 2 مايو 2025 - 3:18 مساءً “المنافذ الجمركية” تسجل 1332 حالة ضبط خلال أسبوع 19 أبريل 2025 - 3:09 مساءً

وشهدت المنافذ الجمركية إحباط (2248) من التبغ ومشتقاته، إلى جانب (43) صنفًا لمبالغ مالية، و(8) أصناف لأسلحة ومستلزماتها.

وأكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، تحقيقًا لأمن المجتمع وحمايته، بالتعاون والتنسيق المتواصل مع جميع شركائها من الجهات ذات العلاقة.

ودعت الهيئة في الوقت ذاته الجميع إلى الإسهام في مكافحة التهريب لحماية المجتمع والاقتصاد الوطني، من خلال التواصل معها على الرقم المخصص للبلاغات الأمنية (1910) أو عبر البريد الإلكتروني ([email protected]) أو الرقم الدولي (009661910)، وتقوم الهيئة من خلال هذه القنوات باستقبال البلاغات المرتبطة بجرائم التهريب ومخالفات أحكام نظام الجمارك الموحد وذلك بسرية تامة، مع منح مكافأة مالية للمُبلّغ في حال صحة معلومات البلاغ.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الزكاة والضريبة والجمارك المنافذ الجمركية المنافذ الجمرکیة

إقرأ أيضاً:

الجبهة الشعبية تحمل المجتمع الدولي مسؤولية سلامة نشطاء سفينة “حنظلة” 

الثورة نت/..

حملت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين، العدو الصهيوني والمجتمعَ الدولي المسؤوليةَ الكاملة عن حياة نشطاء الحرية الـ14 الذين اعتُقلوا أثناء اعتراض قوات العدو لسفينة “حنظلة” في طريقها لكسر الحصار عن قطاع غزة.

وقالت الجبهة، في بيان: “إن جريمة القرصنة الصهيونية بحق هؤلاء الناشطين من عرض البحر، ومن ثم اعتقالهم والاستمرار في احتجازهم القسري، تُعتبر جريمة حرب تُعرّض حياة النشطاء لخطرٍ كبير”.

وأشارت إلى تعرض النشطاء لعنف جسدي شديد على يد القوات الخاصة الصهيونية، وحرمانهم من الحد الأدنى من الظروف الإنسانية داخل السجن، بما في ذلك غياب التهوية في ظل الحر الشديد، وانعدام المستلزمات الصحية الأساسية للنساء.

وأشادت بشجاعة النشطاء المحتجزين الذين رفضوا التوقيع على ما يُسمى “الترحيل الطوعي” أو تقديم أيّ تعهد بعدم تكرار مشاركتهم في مثل هذه المبادرات، وأعلنوا إضراباً مفتوحاً عن الطعام احتجاجاً على اعتقالهم القسري.

واعتبرت الجبهة الشعبية، استمرار احتجاز هؤلاء النشطاء الدوليين، رسالة واضحة للعالم بأن هذا الكيان المجرم يُشكّل خطراً على الإنسانية جمعاء، وأن ما يرتكبه من جرائم إبادة وتجويع وحصار بحق الشعب الفلسطيني يتجاوز في بشاعته جرائم الأنظمة الفاشية والنازية والعنصرية التي شهدها التاريخ، بل أن الكيان الصهيوني يتفوق عليها جميعاً في الوحشية والإجرام.

ودعت العالم الحر، شعوباً وحركات تضامن، إلى التحرك العاجل من أجل نصرة غزة ووقف المحرقة والمجاعة، ومواصلة الضغط لكسر الحصار عنها، والعمل على إيصال صوت النشطاء الأحرار المحتجزين إلى العالم أجمع.

مقالات مشابهة

  • “الأغذية العالمي”: الوقت ينفد لتفادي الكارثة في غزة
  • “المنظمات الأهلية”: غزة بحاجة لـ1000 شاحنة مساعدات يوميا لكسر حالة المجاعة
  • هيئة الزكاة والضريبة والجمارك توفر وظائف شاغرة
  • حكومة “تأسيس” تتخذ خطوة غير متوقعة
  • تدشّين العمل بنظام الدفع الإلكتروني في كافة المنافذ الجمركية
  • مجموعة “أ3+” تطالب المجتمع الدولي بوضع حد للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية
  • اللواء “ابو زريبة” يبحث خطة أمن المنافذ وتحديات مواصلة العمل الأمني
  • الجبهة الشعبية تحمل المجتمع الدولي مسؤولية سلامة نشطاء سفينة “حنظلة” 
  • منظمة “بتسيلم” الإسرائيلية: إسرائيل تنفذ إبادة جماعية في قطاع غزة
  • أمير جازان يُدشّن حملة “صيّف بصحة” لتعزيز الوقاية وتمكين المجتمع