تطلق مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة وبناء قدرات الشباب ودعم العلاقات الإفريقية بقطاع البحث الأكاديمي مشروع "جامعات خضراء من أجل مستقبل أفضل"، بالتعاون مع كلية الصيدلة بجامعة الإسكندرية ومؤسسة مناخ أرضنا للتنمية المستدامة وبرنامج المنح الصغيرة بمرفق البيئة العالمية.

 ويأتي ذلك يوم 11  من مايو  الجاري 2025 بقاعة الاجتماعات "سي" الساعة الثانية عشرة ظهرًا، ويعد 

 هذا المشروع ضمن  المشروعات الممولة من برنامج المنح الصغيرة بمرفق البيئة العالمية لتعزيز العمل المناخي ودمج مبادئ الاستدامة في التعليم الجامعي، حيث يستهدف المشروع تحويل كلية الصيدلة بجامعة الإسكندرية إلى نموذج رائد لكلية خضراء.

 

وتشارك مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة في الهيئة الاستشارية للمشروع، هادفًا  إلى توعية الطلاب بأهمية العمل المناخي، بالإضافة إلى بناء قدرات الشباب في مجالات الاقتصاد الأخضر وريادة الاعمال البيئية.

وجدير بالذكر أن مكتبة الإسكندرية ضمن اللجنة الاستشارية لمشروع جامعات خضراء وتعمل على المشاركة والمساعدة في المشروع في التدريب على بناء قدرات الطلاب وزيادة الوعي البيئي بينهم وريادة الاعمال الخضراء.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: جامعة الافريقية التنمية المستدامة اجتماع كلية الصيدلة العلاقات الافريقية جامعة الاسكندرية مكتبة الاسكندرية ريادة الاعمال البيئة العالمية لتنمية المستدامة زيادة الوعي اللجنة الاستشارية الاجتماعات مستقبل أفضل مرفق البيئة العالمي بالتعاون الص البيئة العالمي المشروعات الممولة الهيئة الاستشارية

إقرأ أيضاً:

إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»

دبي (وام)

أخبار ذات صلة إنجاز المرحلـة الأولى من «نزرع مسايدنا» عمر حبتور الدرعي: محطة وطنية مجيدة في مسيرة الإمارات

أطلق «مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء»، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، دفعة مسرعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، بهدف تطوير نهج ريادي أكثر كفاءة واستدامة، يضمن السرعة والسلاسة في تنفيذ مشاريع بناء المساجد، بما يجسد توجهات حكومة دولة الإمارات في تصفير البيروقراطية الحكومية.
تأتي دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد» التي تشارك فيها جهات محلية واتحادية، ضمن الشراكة الاستراتيجية التي أطلقها المركز والهيئة مؤخراً، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشاريع من مرحلة التصميم وحتى اكتمال البناء.
أطلقت مبادرة مسرعات تيسير بناء المساجد، بحضور هدى الهاشمي، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، وأحمد راشد النيادي، مدير عام الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وعبد الرحمن محمد النعيمي، مدير عام دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، والمهندس أحمد آل علي، مدير عام بلدية أم القيوين، ومنذر الزعابي، مدير عام دائرة بلدية رأس الخيمة، والدكتور سيف الناصري، وكيل دائرة البلديات والنقل في أبوظبي بالإنابة، والمهندس عبد الرحمن النقبي، مدير عام بلدية خورفكان، وفرق العمل المشاركة. وأكدت هدى الهاشمي أن التعاون والتكامل بين الجهات الحكومية الاتحادية والمحلية، يجسد تطلعات ورؤى القيادة الرشيدة، ويترجم تركيزها على الاستثمار بالكفاءات الوطنية، وتعزيز دورها في تنفيذ مستهدفات برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية.
وقالت هدى الهاشمي: نسعى من خلال دفعة المسرعات الخاصة بمبادرة «تيسير بناء المساجد» إلى تسريع وتعزيز جهود الجهات الحكومية لتصميم منظومة ريادية تسهم في تحسين تجربة المتعاملين، وتسهل عملية بناء المساجد على المتبرعين والمحسنين».
وسبق إطلاق دفعة المسرعات ورشة عمل ناقش فيها الفريق القيادي التوجهات العامة ومجالات التركيز الأساسية الخاصة بتحدي تيسير بناء المساجد. وعملت فرق المسرعات خلال الورشة على صياغة الهدف الطموح، ووضع الأفكار المبتكرة للتحديات المطروحة في دفعة «تيسير بناء المساجد». تركز الدفعة الجديدة على أهمية تطويرهدف محدد قابل للقياس والتحقيق ذي صلة مباشرة بالتحدي ومحدد بإطار زمني، بما يضمن توجيه جهود الفرق نحو نتائج عملية قابلة للتنفيذ خلال 50 يوماً.
وقال أحمد راشد النيادي إن الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وانطلاقاً من اختصاصها بشؤون المساجد على مستوى الدولة، تبذل جهوداً كبيرة من أجل التوسع في عمرانها وبنائها في الأحياء الجديدة ومناطق الكثافة السكانية وتمكينها من أداء رسالتها في المجتمع، وحرصاً منها على تحفيز المحسنين للمساهمة في إعمارها ورعايتها فقد قامت بتخفيض الإجراءات بنسب عالية فأصبحت المدة الزمنية من تقديم الطلب وحتى إيداع المبلغ من المتبرع بالبناء 10 أيام، والمدة التقديرية للمشروع بين 16 و18 شهراً، تتضمن مرحلة التصميم والتخطيط وفحص التربة والتراخيص وحتى اكتمال البناء.
وأضاف أن هذه الإجراءات تتم عبر جلسات متخصصة وطاولات مستديرة يتم فيها مناقشة الموضوعات الخاصة بمراحل إنشاء المشروع بمهنية وخبرة تبدأ بطاولة الأراضي والتخطيط التي تستعرض كل ما يتعلق بتخصيص أراض بأبعاد ومساحات غير متناسبة مع مكونات المسجد واتجاه القبلة وإصدار مخططات الأراضي أو نماذج اشتراطات البناء، وتوزيع أراضي المساجد ومساحتها وأعداد المصلين المعتمدة لكل أرض للمناطق الجديدة التي يتم استحداثها أو تطويرها وغير ذلك، ثم طاولة التراخيص، وطاولة الخدمات، وذلك بمشاركة العديد من الجهات ذات الصلة الخاصة بالمباني على مستوى إمارات الدولة.

مقالات مشابهة

  • السرعة والطاقة الاستيعابية.. ننشر المميزات الكاملة لمشروع مترو الإسكندرية
  • مدبولي يفتتح محطة الصب السائل بميناء غرب بورسعيد.. إضافة نوعية تعزز قدرات المنطقة الاقتصادية لقناة السويس
  • النقل تكشف تفاصيل تصنيع 21 قطار مترو محليا لصالح مترو الإسكندرية
  • رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية لتوطين وتوريد 21 قطار مترو جديدًا لمترو الإسكندرية
  • اختتام البرنامج التدريبي “بناء قدرات الأئمة والدعاة” في جمهورية المالديف بتنظيم من التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب
  •  التحالف الإسلامي لمحاربة الإرهاب يختتم برنامج "بناء قدرات الأئمة والدعاة"
  • العاصمة الإدارية: إطلاق مشروع سكني ذكي يتوافق مع رؤية التنمية المستدامة
  • إطلاق مسرّعات «تيسير بناء المساجد»
  • تدشين العمل بمشروع طريق ذي أشرع في مديرية الرضمة بإب
  • محافظ إب يدشن العمل بمشروع طريق ذي أشرع بمديرية الرضمة