تحديث One UI 7 مع أندرويد 15 يصل لجميع مستخدمي Galaxy Tab S8
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
بدأت شركة سامسونج في طرح تحديث One UI 7 المبني على نظام أندرويد 15 لسلسلة Galaxy Tab S8 عالميًا، وذلك بعد أن اقتصر الإطلاق المبدئي على كوريا الجنوبية منذ أسبوع فقط.
تحديث عالمي لأحدث واجهات سامسونجالتحديث الجديد الذي يحمل رقم الإصدار X700XXU9DYDC بات متاحًا الآن عالميًا، مما يتيح لمستخدمي Galaxy Tab S8 حول العالم تجربة أحدث واجهة مستخدم تقدمها سامسونج حتى الآن، إلى جانب الميزات الجديدة القادمة مع أندرويد 15.
ورغم توقعات البعض بأن التحديث قد يتضمن تصحيح الأمان لشهر مايو 2025، إلا أن سامسونج أدرجت معه فقط تحديث الأمان لشهر أبريل 2025.
تتضمن واجهة One UI 7 تحسينات كبيرة في التصميم وتجربة الاستخدام، وتركز بشكل خاص على تعزيز خيارات التخصيص والشخصنة، لتمنح المستخدمين سيطرة أكبر على شكل الجهاز وطريقة تفاعله مع التطبيقات.
بالإضافة إلى تحسينات الواجهة، يجلب التحديث أيضًا ميزات أندرويد 15 الأصلية، والتي تتضمن تحسينات في الأداء والأمان والتفاعل مع التطبيقات والخصوصية.
طريقة تثبيت التحديث الجديدسيتلقى مستخدمو Galaxy Tab S8 إشعارًا بالتحديث في الأيام القليلة القادمة، وإذا لم يظهر بعد، يمكن التحقق منه يدويًا عبر الدخول إلى الإعدادات (Settings)، و اختيار تحديث البرنامج (Software update)، الضغط على تنزيل وتثبيت (Download and install).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج أندرويد 15 أندروید 15
إقرأ أيضاً:
أوضاع مستخدمي دور الطلبة تسائل وزارة التضامن والإدماج الإجتماعي والأسرة
وجّهت النائبة البرلمانية مريم وحساة، عن حزب التقدم والاشتراكية، سؤالاً كتابياً إلى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، بشأن ما وصفته بـ”الوضعية الصعبة والمزرية” التي يعيشها مستخدمو ومستخدمات دور الطالبة في عدد من مناطق المملكة.
وسلطت النائبة الضوء على الظروف “الهشة” التي تشتغل فيها هذه الفئة، بالرغم من الدور الحيوي الذي تؤديه مؤسسات دور الطالب والطالبة في محاربة الهدر المدرسي وتشجيع التمدرس، خاصة في المناطق القروية والنائية.
وأوضحت وحساة أن العاملين بهذه المؤسسات يعانون من غياب الحماية الاجتماعية، وعدم تمكينهم من خدمات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، إلى جانب تقاضيهم أجوراً “زهيدة” لا ترقى إلى الحد الأدنى للأجور ولا تواكب غلاء المعيشة.
كما أشارت البرلمانية إلى أن العديد من المستخدمين يُجبرون على العمل لساعات طويلة تتجاوز 8 ساعات يوميًا دون أي تعويض مادي أو تغطية قانونية، ما يجعلهم في وضع “غير مستقر ومفتقد لأبسط الحقوق المهنية”.
وأضافت أن هذه الفئة “لا تزال مهمشة ومنسية”، رغم دورها الأساسي في ضمان استقرار وظروف التمدرس لمئات التلاميذ.
وفي ختام سؤالها، طالبت النائبة البرلمانية من الوزيرة توضيح الإجراءات المستعجلة التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل إنصاف هذه الفئة، والسؤال عن وجود خطة لإدماجهم ضمن منظومة الحماية الاجتماعية وبلورة إطار قانوني يضمن حقوقهم المهنية والاجتماعية.