اليوم .. ندوة لصناع فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو بالمركز الكاثوليكي
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
يستضيف، اليوم، مهرجان المركز الكاثوليكي فى دورته الجديدة، صناع فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو.
ومن المقرر ان يعرض الفيلم ضمن فاعليات الدورة الجديدة من مهرجان المركز الكاثوليكي، ويليه ندوة مع عدد من صناعه.
تدور أحداث الفيلم حول حسن، الشاب الثلاثيني، الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى، ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد رامبو من مصير مجهول، بعدما تورّط في حادث خطير دون ذنب، ليجد نفسه بين ليلة وضحاها مُطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.
الفيلم هو أولى تجارب المخرج خالد منصور في الأفلام الروائية الطويلة، بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت في مهرجانات إقليمية ومحلية. وقد شارك في كتابة السيناريو المؤلف والسيناريست محمد الحسيني.
ويشارك في بطولة الفيلم الممثل عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، إلى جانب ركين سعد، سماء إبراهيم، وأحمد بهاء، أحد مؤسسي فرقة شارموفرز، في أولى تجاربه التمثيلية في عالم السينما، بالإضافة إلى عدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.
فيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" من إنتاج محمد حفظي، عبر شركة فيلم كلينك، والمنتجة رشا حسني، التي تخوض أولى تجاربها في إنتاج الأفلام الروائية الطويلة، بالتوازي مع مسيرتها المهنية الناجحة في مجالي النقد والبرمجة السينمائية في عدد من المهرجانات الدولية المهمة. كما يتولى توزيع الفيلم شركة فيلم كلينك المستقلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان المركز الكاثوليكي فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو البحث عن منفذ لخروج السید رامبو
إقرأ أيضاً:
مستشار بالمركز المصري للفكر: الحديث عن إسقاط النظام الإيراني أجوف
قال الدكتور محمد مجاهد الزيات، المستشار الأكاديمي بالمركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية، إن الولايات المتحدة فشلت في القضاء على البرنامج النووي الإيراني، ولا يمكن القضاء عليه باعترافهم، لأن إيران لديها القدرة على تطوير أجهزة الطرد المركزي المتطورة، كما أن لديها يورانيوم مخصب لا يُعرف أين هو، ولديها القدرة على تصنيع الصواريخ.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "الثالوث النووي ما زال متاحًا لديها، وفي ذات الوقت فإن إطالة أمد الحرب ليس في مصلحة إسرائيل بسبب استنزاف الذخائر وهي تعرف ذلك ،."
وأردف: "بالإضافة إلى عامل العمق الجغرافي، فإيران دولة كبيرة جدًا في المساحة مقارنة بإسرائيل. ولايوجد تكافؤ في هذا السياق "
ولفت إلى أن الحديث عن إسقاط النظام الإيراني هو حديث أجوف، مضيفًا: "عندما يريد أحد إسقاط نظام، لابد أن يكون هناك بديل سياسي منظم. لا يصح أن أتجه إلى الأقليات أو أبحث عن أطراف ضعيفة عديمة الحضور في الداخل مثل الشاه ، فالحرس الثوري الإيراني هو البديل السياسي الحقيقي والقوي، حيث يضم 250 ألف عنصر من الباسيج، ولديه قدرات عسكرية ويمتلك مشروعات وشركات اقتصادية كبرى."
وعن توقعات الفترة المقبلة وكلمة النهاية للحرب : " الكلمة بيد ترامب شخصياً إذا أدرك أنه أن الاوان لانهاء الحرب لان الانجاز الذي حققه هو تجميد البرنامج النووي الايراني ومنعتها في المرحلة الراهنة من إمتلاك القنبلة الذرية وهذا إنتصار كبير عليك ان تسعى لتحقيق الاستقرار وبالتالي يصدر تعليماته لاسرائيل بوقف العمليات العسكرية