تفاصيل شخصية أمير عيد في فيلم أحلام سلطان المنسي
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
تعاقد الفنان أمير عيد علي بطولة فيلم أحلام سلطان المنسي، والذي يعد ثاني بطولته المطلقة في السينما.
تفاصيل شخصية أمير عيد في فيلم أحلام سلطان المنسيويواصل أمير عيد تصوير فيلم أحلام سلطان المنسي، يجسد دور مطرب شعبي في كبارية خلال الأحداث.
فيلم أحلام سلطان المنسيويشارك في بطولة فيلم أحلام سلطان المنسي: أمير عيد، باسم سمرة، الفلسطينية ياسمين المصري، كامل الباشا، أحمد عصام السيد، فراس سعيد، محمد عبدالعظيم، تأليف وإخراج محمد ناير.
ويذكر ان أمير عيد ظهر لأول مرة في السينما بـ فيلم "لما بنتولد" عام 2019، والذي شارك في بطولته إلى جانب عمرو عابد، سلمى حسن، محمد حاتم، وبسنت شوقي، من تأليف نادين شمس وإخراج تامر عزت.
آخر أعمال أمير عيدوكان آخر أعمال أمير عيد هو مسلسل دواعي السفر، الذي دارت أحداثه في إطار نفسي تشويقي حول علي، ويتكون من 10 حلقات فقط، وشاركت المؤلفة مريم نعوم فيه كممثلة للمرة الأولى.
قصة مسلسل دواعي السفرويلعب أمير عيد شخصيته، حيث يفكر في الانتحار، وكذلك جاره إبراهيم، والذي يلعب دوره كامل الباشا، وهو مسن يعيش بمفرده، ليجد كل منهما في الآخر ملجأ له، كما يلقي الضوء على الأزمات النفسية التي يمر بها الشباب والمسنين، ومن ثم تدفعهم للانتحار، وينتمي العمل للأعمال القصيرة.
أبطال مسلسل دواعي السفروالعمل مكون من 10 حلقات، ومن بطولة أمير عيد، نادين، كامل الباشا، أحمد غزي، أحمد فاضل، أيمن الشيوي، دنيا وائل، سلمى الكاشف، نادر جودة، آية حلمي، آدم الألفي، مريم نعوم، جلا هشام، وياسمين سمير، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد ناير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أمير عيد امير عيد أمیر عید
إقرأ أيضاً:
عاجل- هل ينجح اجتماع أمير قطر وترامب المغلق في إنهاء حرب غزة؟ ( تفاصيل)
عُقد اجتماع مغلق استمر لأكثر من ساعة بين أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في العاصمة القطرية الدوحة، وسط تكتم إعلامي نسبي واهتمام دولي متزايد. يأتي هذا اللقاء في توقيت حساس، حيث تشهد المنطقة تصعيدًا متواصلًا في قطاع غزة، وتُبذل جهود دبلوماسية مكثفة للوصول إلى تهدئة دائمة بين إسرائيل وحركة حماس. وأثار طول اللقاء وتسريبات حول جدول أعماله تساؤلات حول الدور الذي قد تلعبه قطر، بدعم أمريكي، في إنهاء الأزمة الحالية.
تفاصيل الاجتماع المغلقالتقى الزعيمان في الديوان الأميري بالعاصمة القطرية، في إطار زيارة رسمية يقوم بها ترامب إلى قطر، ضمن جولة خليجية شملت سابقًا المملكة العربية السعودية. ووفق مصادر مطلعة، فقد خُصص الجزء الأكبر من الاجتماع المغلق لمناقشة تطورات الحرب في غزة، والجهود الجارية للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار شامل يشمل أيضًا تبادلًا للأسرى بين الطرفين المتنازعين.
وقد أعرب أمير قطر خلال الاجتماع عن أمله في أن تسهم هذه الجولة الدبلوماسية في إحلال السلام في المنطقة، قائلًا: "جميعنا يريد إحلال السلام في المنطقة ونأمل أن يتحقق ذلك هذه المرة". بينما شكر ترامب أمير قطر على ما وصفه بـ "العمل الرائع كشريك للسلام"، مشددًا على أهمية دور قطر في دعم الجهود الإقليمية والدولية لوقف الحرب.
أمير قطر يستقبل ترامب في الديوان الأميري عاجل|ترامب يبدأ محطته الثانية في جولته الخليجية بتعزيز التعاون الاستراتيجي مع قطر جدل في واشنطن بعد تقارير عن هدية فاخرة من قطر لترامب.. "قصر طائر" يثير اتهامات بالفساد ترامب يصل العاصمة القطرية الدوحة ثاني محطات جولته الخليجية مشاورات دبلوماسيةالاجتماع جاء متزامنًا مع استضافة الدوحة لمفاوضات غير مباشرة بين وفدين من إسرائيل وحماس، بوساطة أمريكية وقطرية ومصرية. وتُعد قطر من أبرز الوسطاء في ملفات الشرق الأوسط، خاصة في ما يتعلق بغزة، حيث تحافظ على علاقات مفتوحة مع الفصائل الفلسطينية، وتتمتع في الوقت ذاته بعلاقات استراتيجية مع واشنطن.
وفي هذا السياق، صرّح السفير القطري في واشنطن، الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني، بأن "زيارة ترامب تعزز جهود الوساطة الثلاثية بين مصر وقطر والولايات المتحدة، بهدف التوصل إلى وقف شامل ودائم للحرب، وفتح الطريق أمام إعادة إعمار غزة، وفق قرارات الشرعية الدولية".
ملفات أخرى على الطاولةلم يقتصر الاجتماع على الملف الفلسطيني، بل شمل مناقشات موسعة حول تعزيز العلاقات الثنائية بين الدوحة وواشنطن. ووفق تقارير إعلامية، من المتوقع أن تُوقّع سلسلة اتفاقيات تعاون في مجالات الأمن والدفاع، والتعليم، والاستثمار، بالإضافة إلى مشاريع متعلقة بالطاقة والذكاء الاصطناعي.
يعكس الاجتماع المطول بين أمير قطر والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مستوى الجدية والاهتمام الدولي المتصاعد بإنهاء الحرب الدامية في غزة. وبينما تبقى تفاصيل الاتفاق المرتقب طي الكتمان، فإن المؤشرات الأولية توحي بأن هذا التحرك القطري–الأمريكي المشترك قد يحمل في طياته فرصة حقيقية لتغيير قواعد اللعبة في الشرق الأوسط، ووضع حد لنزيف الدماء، إذا ما توافرت الإرادة السياسية من كافة الأطراف المعنية.