500 مليون دولار الخسائر الأولية لمطار صنعاء
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ بلغ حجم الخسائر الأولية التي لحقت بمطار صنعاء الدولي حوالى 500 مليون دولار جراء القصف الإسرائيلي الثلاثاء على العاصمة اليمنية، بحسب ما أعلن مدير المطار خالد الشايف.
وقال الشايف الأربعاء لقناة “المسيرة” التابعة للحوثيين إن الخسائر الأولية للقصف الإسرائيلي على المطار تقدر بنحو 500 مليون دولار مع استمرار عملية تقييم الأضرار، مضيفا أن القصف الإسرائيلي دمر الصالات في مطار صنعاء بكل ما تحويه من أجهزة ومعدات، ومبنى التموين سوي بالكامل”.
وأعلن الشايف عبر حسابه في منصة “إكس” تعليق الرحلات من المطار وإليه نتيجة للقصف الإسرائيلي على مطار صنعاء الدولي وما نجم عنه من أضرار.
وكانت الغارات الإسرائيلية التي دمّرت بشكل كامل مطار صنعاء الدولي، وأسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص بحسب الحوثيين، ثاني هجوم إسرائيلي على اليمن خلال 24 ساعة، ردا على هجوم صاروخي للحوثيين على مطار بن غوريون
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن مطار صنعاء
إقرأ أيضاً:
أقرب إلى كبسولة زمنية.. ما قصّة هذا المطار في المجر؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يشعر الداخل إلى مطار بوداورش (Budaörs) في العاصمة المجرية بودابست، أنه على وشك الانطلاق برحلة عبر الزمن، أكثر من رحلة جوًا.
فموقعه على أطراف حي بودابست الحادي عشر، يُعد بوداورش أول مطار دولي في البلاد، ويعمل على نحو متواصل منذ العام 1937.
أما اليوم، فتضج أرضه العشبية بصوت الطائرات الصغيرة، حيث يُحلّق الطيّارون الهواة، والطائرات الخاصة والمروحيات في سمائه يوميًا.
أما مبنى الركاب الأنيق، فقد وُلد من مسابقة تصميم أُقيمت في الثلاثينيات وفاز بها المعماريان فيرجيل بيرباور ولازلو كراليك، وبات اليوم مبنى محميًّا قانونيًا.
مطار تاريخيواليوم، تتسلّل أشعّة شمس الصباح الناعمة عبر سقفه الزجاجي، لتُلقي ظلالًا هندسية على مساحة بقيت من دون تغيير يُذكر لأكثر من 90 عامًا.
ويوفر هذا المطار لمحة عن ماضيه الساحر، من خلال تصميمه بالخطوط النظيفة، والقاعة الرئيسية الدائرية، وممسك الدرابزين المنحني، والمخطط الداخلي السهل (يضم منطقة تفتيش جوازات على الرصيف، ومنطقة إنزال سيارات محمية من المطر) الذي يعكس الطابع الوظيفي للتصميم الحداثي السائد في تلك الحقبة.
ويُعد المطار علامة فارقة في تاريخ الطيران المجري، إذ كان في أحد الأيام موطناً لأكبر حظيرة طائرات في أوروبا.
وقد جعل موقع المطار، القريب من وسط المدينة وخط السكك الحديدية، منه خياراً مثالياً.. إلى أن تغيّرت الظروف.
فمع تزايد الطلب على السفر الجوي، افتقر مطار بوداورش إلى المساحة اللازمة لمواكبة التغييرات.
وبعد الحرب العالمية الثانية، انتقلت الحركة الدولية إلى منشأة جديدة تُعرف اليوم، باسم مطار بودابست فرانز ليست الدولي. لكن مطار بوداورش لم يختفِ في طيّ النسيان، بل شهد تطوّرًا.