تسبب انتشار حشود من الجرذان والفئران حول المدرج الروماني الشهير "الكولوسيوم" بروما والأطلال الرومانية، في إطلاق المدينة جهودا جديدة للسيطرة على القوارض.

وجرى تداول صور ومقاطع مصورة لجرذان وفئران تنقب في القمامة وفتات الطعام والزجاجات البلاستيكية في المدرج الأثري عبر وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية.

أخبار متعلقة مركز الجراحة التجريبي بجامعة الملك سعود.. بيئة بحثية عالية الجودةسرقة 2000 قطعة أثرية من المتحف البريطاني.. والمدير يستقيلالجذب السياحي

ويعد الموقع الذي يقع في قلب روما من بين مواقع الجذب السياحي الأكثر شعبية في أوروبا.

ووضع عمال المدينة فخاخا حول الموقع، ورفعوا القمامة المتروكة حول المنطقة وتفقدوا فتحات الصرف بحثا عن القوارض في الأيام القليلة الماضية، حسبما ذكرت المدينة في بيان اليوم السبت.

«#القمامة» تهدد بغلق #مدارس #روماhttps://t.co/9tJhVNccSq#صحيفة_اليوم pic.twitter.com/4h2VnV3rlo— صحيفة اليوم (@alyaum) October 3, 2019مكافحة الجرذان

وأشارت المدينة إلى أنه سيتم اتخاذ خطوات بالتعاون مع مسؤولي الكولوسيوم لمكافحة الجرذان والفئران.

وذكرت سابرينا ألفونسي القائمة على تقييم البيئة في روما، بحسب البيان، إن الوضع في الكولوسيوم "تحت السيطرة تماما".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس وكالات روما روما الكولوسيوم إيطاليا

إقرأ أيضاً:

مكون مهمل ينتهي في القمامة.. يساعد على شفاء الأمعاء ويقلل الالتهاب

#سواليف

وفقاً لدراسة جديدة، يحتوي أحد المكونات المهملة غالباً على #عناصر_غذائية حيوية تُعرف بتعزيز #صحة_الأمعاء. بحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة “الإندبندنت”.
يُروّج غالباً للزبادي كمصدر مهم للبريبايوتيك وكذا لمشروبات #الكومبوتشا على أنها أفضل طريقة للمساعدة في تحسين صحة الأمعاء. لكن يطالب العلماء مؤخراً بتحليل صناديق القمامة في المنزل، كاشفين عن مكونٍ مهملٍ غالباً، يُمكن أن يُوفر نفس الفوائد مع المساعدة على الاستفادة القصوى من الخضراوات بينما يتم التخلص منه بشكل تلقائي في صناديق القمامة.
قمم الفجل
تُرمى عادةً الخضراوات الورقية الموجودة في الطرف العلوي من ثمار الفجل في سلة المهملات، حيث يتم الاكتفاء فقط بجذره اللاذع. لكن دراسةً جديدة، نُشرت في دورية الكيمياء الزراعية والغذائية و”Agricultural and Food Chemistry”، تُشير إلى أن الأوراق تحتوي على عناصر غذائية مُعززة للأمعاء أكثر من الدرنة المُستخدمة عادةً.
تريليونات البكتيريا

يضمن تناول الأطعمة الغنية بالألياف والعناصر الغذائية الرئيسية الأخرى تغذية تريليونات البكتيريا، التي تعيش بشكل طبيعي في الأمعاء، تغذيةً جيدة.
قام الباحثون بتحليل قمم الفجل الخضراء، وكشفوا عن احتوائها على تركيزات أعلى من البوليفينولات – وهي مركبات غنية بخصائص مضادة للالتهابات – مقارنةً بتلك الموجودة في جذور الفجل.
مركبات تقلل الالتهاب

كما تبين أن هذه الخضراوات، التي غالباً ما يتم تجاهلها، غنية بمركبات الفلافونويد، وهي مركبات نباتية طبيعية تساعد على تقليل الالتهاب وتعزيز البكتيريا النافعة في الأمعاء.

مقالات ذات صلة المشي لفترة 15 دقيقة متصلة يوميا أفضل من السير عدة مرات 2025/11/06

وثبت أن هذه المركبات الغذائية، مثل السكريات المتعددة ومضادات الأكسدة، تساعد على نمو ميكروبات الأمعاء المفيدة في العديد من الدراسات المعملية والحيوانية، مما يعني، بحسب الباحثين، أنها قد تُحسّن أيضاً الصحة العامة للأمعاء لدى البشر.
مكملات غذائية جديدة

وقال العلماء إن دراستهم قد تُؤدي إلى تطوير سلالة جديدة من المكملات الغذائية المُصممة للاستفادة من خصائص الشفاء المعوي الموجودة في قمم الفجل. وأضافوا أن نتائجهم تُظهر إمكانية تسخير الخضراوات الورقية واستخدامها للحد من أمراض التمثيل الغذائي، وتحسين صحة الأمعاء، وتوفير خصائص مضادة للسرطان. من الأطعمة الخارقة الأخرى المعروفة بخصائصها المُعززة لصحة الأمعاء، طبق الكيمتشي الكوري ومشروب الكفير الشبيه بالزبادي، وكلاهما من الأطعمة المُخمّرة الغنية بالبكتيريا النافعة للأمعاء.
“طبيبة صحة الأمعاء”

صرحت دكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم “طبيبة صحة الأمعاء”، لصحيفة “الإندبندنت” قائلةً إن “الكفير قريب من الزبادي، والفرق الرئيسي هو احتوائه على سلالات ميكروبية أكثر تنوعاً. لقد كان موجوداً منذ آلاف السنين، إلا أن ازدياد الاهتمام بصحة الأمعاء خلال السنوات القليلة الماضية هو ما أعاده إلى الواجهة”.
إنقاص الوزن

وأضافت دكتورة روسي أن فوائد المشروب المُخمّر تشمل المساعدة في التحكم في الوزن وعلاج أمراض القلب والالتهابات.
وشرحت أن الأبحاث العلمية مؤخراً ربطت صحة الأمعاء “بكل عضو في الجسم تقريباً”، مثل الأيض والهرمونات والبشرة والدماغ.
دور التكنولوجيا

واختتمت دكتورة روسي قائلة إن “التكنولوجيا أتاحت فهم مدى قوة ميكروبات الأمعاء بدقة”، معربة عن اعتقادها بأن الجميع، في نهاية المطاف، يطمحون إلى الشعور بتحسن، وهذا بدوره يؤدي إلى تحسين مظهرهم”.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن السيطرة على بلدة جديدة جنوب أوكرانيا
  • الدفاع الروسية تعلن السيطرة على قرية في دنيبروبتروفسك
  • عمدة نيويورك يوجه رسالة ساخرة: الجرذان لا تحكم المدينة!
  • ما هو التمرين الأفضل للوقاية من السكري؟ تعرف على رأي العلم
  • مكون مهمل "ينتهي في القمامة".. يساعد على شفاء الأمعاء ويقلل الالتهاب
  • فوائد غير متوقعة لزيت الزيتون في الوقاية من السمنة والتهابات الدماغ
  • مكون مهمل ينتهي في القمامة.. يساعد على شفاء الأمعاء ويقلل الالتهاب
  • مصر للطيران توضح ملابسات تأخر الرحلة «MS676» القادمة من المدينة المنورة اليوم
  • الرياضة التي تفوقت على الجري في التحكم بسكر الدم
  • ساعة واحدة من الضوضاء يوميا قد تسرع تدهور مرض باركنسون