“ألو.. أيوه يا صباح مالك بتضحكي”.. سامح حسين يشارك في تريند سيكا بالتيك توك .. شاهد
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
شارك الفنان سامح حسين في ترند «تيك توك»، الذي انتشر مؤخرًا، حول شخصية «سيكا»، والتي قدّمها في فيلم «قصة الحي الشعبي»، والذي عرض عام 2006.
ونشر سامح حسين الفيديو عبر حسابه على «إنستجرام»، وظهر وهو ممسك بهاتف ويقلد شخصية «سيكا»، حيث قال: «ألو.. أيوه يا صباح مالك بتضحكي ليه ضحكيني؟.. إيه بتعيطي.. طب بتعيطي ليه عيطيني!».
وتفاعل جمهور ومتابعو الفنان سامح حسين مع الفيديو الذي نشره، وأشادوا بعفويته، واستعادوا ذكرياتهم مع الفيلم.
قام الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بتكريم الفنان سامح حسين، خلال مشاركته في فعاليات “صالون القادة الثقافي – الملتقى الحواري لبناء الوعي”، الذي نظمه معهد إعداد القادة بمشاركة طلابية وفنية واسعة.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: سامح حسین
إقرأ أيضاً:
أحمد الفيشاوي عن حياته: “أعيش في عزلة شبه تامة منذ ست سنوات”
#سواليف
في تصريحات صريحة وجريئة، كشف #الفنان #أحمد_الفيشاوي عن #ملامح_جديدة في شخصيته الفنية والإنسانية، مؤكدًا على أن حلم حياته الحقيقي لا يتمثل في التمثيل، بل في #الإخراج_السينمائي، مبررًا ذلك بأن الإخراج يمنحه الحرية الكاملة لترجمة رؤيته على الشاشة.
وأضاف: “أنا لو ماعملتش أفلام، أموت أحسن..ده حلمي من زمان، وده اللي بعيش عشانه”.
أحمد الفيشاوي يكشف عن جوانب من حياته
خلال لقائه في بودكاست “حوارات مع عباس”، انتقد الفيشاوي فكرة التورط في أعمال درامية طويلة، واصفًا المسلسل بالجريدة اليومية التي تُستهلك سريعًا، بعكس الفيلم الذي يبقى خالدًا في الذاكرة.
واستشهد برأي المخرج الراحل يوسف شاهين الذي قال عن المسلسلات: “زي الجورنال، تقراه وتمسح بيه الزجاج”، كما نقل عن الكاتب الراحل وحيد حامد ووالده الفنان فاروق الفيشاوي قولهما: “التلفزيون لا ذاكرة له”.
لم يخفِ الفيشاوي أنه يعيش منذ ست سنوات في عزلة شبه تامة، لا يخرج اجتماعيًا إلا للضرورة القصوى، معتبرًا أن العزلة منحته صفاءً ذهنيًا ساعده في الكتابة والتفكير بشكل أكثر تركيزًا، وأضاف: “أنا بشتغل أحسن وأنا لوحدي..الهدوء هو اللي بيخليني أركز”.
في جانب روحاني من الحديث، أبدى الفيشاوي عدم خوفه من الموت، مشيرًا إلى أنه يتمنى لقاء الله، وقال بوضوح: “نفسي أروح الجنة وأشوف وجه الله الكريم”، مشددًا على إيمانه العميق وسعيه المستمر لتصحيح أخطائه، رغم إدراكه لعدم كونه مثاليًا.
واختتم الفيشاوي حديثه بتأكيده على أن ما يطمح في صنع فيلم مميز يحمل توقيعه ويعيش بعده، قائلًا: ” لو فيلم واحد بس يعيش بعدي، أكون عملت كل اللي بحلمه”.