جامعة أسيوط تعلن عن اطلاق خدمة النداء الآلي بالعيادات الخارجية بمستشفى أسيوط الجامعى
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أعلنت مستشفيات جامعة أسيوط عن اطلاق خدمة النداء الآلي بالعيادات الخارجية بمستشفى أسيوط الجامعى
وجاء ذلك تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور خالد عبد العزيز مدير مستشفى أسيوط الجامعى
ويأتي هذا في إطار الحرص على تعزيز جودة الخدمات الصحية المقدمة وتسهيل تجربة المرضى، حيث يهدف هذا النظام إلى تنظيم دخول المرضى إلى العيادات، حيث سيتم استدعاء المرضى المسجلين للمواعيد عبر شاشات عرض ولوحات إرشادية رقمية توضح دورهم وموعد دخولهم للعيادة، مما يساهم في تقليل الازدحام والضوضاء داخل مناطق الانتظار
وقام الدكتور خالد عبد العزيز مدير المستشفى وترافقه الدكتورة سمياء حمدي مدير العيادات بالمستشفى، والدكتورة إحسان علي حسن رئيس الإدارة المركزية للشئون الطبية والعلاجية، والمهندسة عبير بخيت مدير إدارة الشئون الهندسية، والمهندس مصطفى لبيب مدير الصيانة بالمستشفى، والمهندسة مريم نشأت رئيس وحدة السنترال، بتفقد أنظمة العمل الخاصة بالنظام الآلى، والاطمئنان على سير العمل به، والتأكد من جاهزيته لخدمة المرضى
.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط مصطفى النداء الآلي خدمة هندسة مركز تسهيل مدير شادية خاص الخارج لوحات مهندسة خدمات دعاء المركزي طبية دكتورة بير تنظيم الطب إطلاق صيانة قدم سير مهند خالد الدكتور خالد عبد العزيز جودة الخدمات أحمد ال
إقرأ أيضاً:
مراكش: سلوكات غير مهنية لرجال الأمن الخاص بمستشفى ابن طفيل تثير استياء المواطنين
بقلم : شعيب متوكل
تتوالى شكاوى مرتادي مستشفى ابن طفيل بمراكش بشأن سلوكات غير لائقة يقوم بها بعض أفراد الأمن الخاص، مما يحول تجربة العلاج أو الزيارة إلى مصدر توتر ومعاناة إضافية للمرضى ومرافقيهم.
ففي الوقت الذي يُفترض أن يقتصر دور رجال الأمن الخاص على الحفاظ على النظام داخل المؤسسة، تفيد شهادات متطابقة أن بعضهم يتجاوز صلاحياته بشكل واضح. إذ يعمدون إلى استجواب المرضى ومرافقيهم عند المدخل حول طبيعة المرض أو سبب الزيارة، في فضاء عمومي يفتقر للخصوصية، ما يسبب إحراجًا كبيرًا للمرتفقين وينتهك حقهم في السرية والكرامة.
الأمر لا يتوقف عند هذا الحد، حيث يُطلب أحيانًا من المرضى الإدلاء ببطاقاتهم الوطنية، في تصرف يخالف القانون باعتبار أن الأمن الخاص لا يملك الصلاحية القانونية لطلب هذه الوثائق، وهو ما يعد خرقًا لقوانين حماية المعطيات الشخصية.
كما لوحظ أن بعض أفراد الأمن يعقدون الإجراءات الإدارية، من خلال توجيه المرضى أو مرافقيهم إلى مكاتب خارج المستشفى بدعوى التسجيل أو أخذ المواعيد، رغم توفر هذه الخدمات داخل المؤسسة، ما يضيف عناءً غير مبرر للمرضى ويعكس ضعف التنسيق والتكوين.
أمام هذه الممارسات، يطالب عدد من المواطنين والنشطاء بضرورة تدخل إدارة المستشفى لإعادة تنظيم مهام رجال الأمن الخاص وضمان احترامهم لحقوق المرضى ومرافقيهم، مع التأكيد على ضرورة تكوينهم تكوينًا يؤهلهم لأداء مهامهم في إطار من الاحترام والاحترافية.
فهل تتخذ الجهات الوصية الإجراءات اللازمة لإيقاف هذه التجاوزات وضمان خدمة صحية تليق بكرامة المواطنين؟
أكثر من 2% .. خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية