خلال الاجتماع الفني.. اتحاد الدراجات يرحب بالدول المشاركة في بطولة أفريقيا للمضمار
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
عقد منذ قليل المؤتمر الفني للبطولة الإفريقية للمضمار، بمبنى المضمار بهيئة ستاد القاهرة، بحضور أيمن علي حسن رئيس الاتحاد المصري للدراجات، والايفواري ياوا الكوميه رئيس الاتحاد الأفريقي للدراجات، وجي بي فانزيل مدير السنتر الدولي للدراجات، ورؤساء البعثات المشاركة في البطولة بالاضافة لاعضاء مجلس إدارة الاتحاد المصرى للدراجات محمد حجازي والعقيد سمير عبد العظيم والدكتور أحمد بدير.
في البداية، رحب أيمن علي حسن، رئيس الاتحاد المصري للدراجات، بالمشاركين على أرض مصر في البطولة الأفريقية للدراجات في نسختها الحادية عشر، متمنيا لهم قضاء أوقات سعيدة.
وتوقع رئيس الاتحاد المصري للدراجات، منافسات قوية في أجواء حماسية، مؤكدا أنه تم الاستعداد الجيد للبطولة وتوفير كل الإمكانيات الفنية والإدارية اللازمة.
ووجه أيمن علي حسن الشكر لـ كوميه، رئيس الاتحاد الأفريقي للعبة على حرصه على التواجد والمشاركة في المؤتمر الفني وتقديم كل الدعم لإنجاح البطولة.
وشدد رئيس الاتحاد المصرى للدراجات على أهمية هذه البطولة كونها مؤهلة لكأس العالم للدراجات، إلى جانب أنها تضيف نقاط للاعبين في الترتيب العام الدولي.
من جانبه، عبر ياوا الكوميه رئيس الاتحاد الأفريقي للدراجات، عن ثقته في نجاح البطولة وقدرة الاتحاد المصرى على الخروج بهذا الحدث بصورة مشرفة وتنظيم الفعاليات الرياضية القارية خاصة في الدراجات.
ووجه رئيس اتحاد الافريقي للعبة الشكر للاتحاد المصري للدراجات برئاسة أيمن علي حسن على حفاوة الاستقبال والتنظيم الرائع معرباً عن سعادته بتنظيم البطولة على أرض مصر
وقدم التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب واللجنة الأولمبية والشعب المصري على حفاوة الاستقبال وحسن التنظيم للبطولة.
من جانبه، قال محمد حجازي عضو مجلس الإدارة ومدير البطولة، نرحب بالدول الـ 13 المشاركة في البطولة، مهنئا رئيس الاتحاد الأفريقي على توليه مهام منصبه والفوز بثقة الجمعية العمومية.
كما وجه الشكر للكابتن أيمن علي حسن لثقته فيه لتولي مدير البطولة، مؤكدا أنه تم العمل على توفير كل الإمكانيات اللازمة لنجاح البطولة
وتستضيف مصر منافسات البطولة الإفريقية لمضمار الدراجات، خلال الفترة من 11 وحتى 16 مايو الجاري، بمشاركة 13 دولة، وهي: مصر، تونس، الجزائر، جنوب إفريقيا، سيشل، نيجيريا، بوروندي، بوركينا فاسو، كينيا، بنين، كوت ديفوار، وأوغندا.
كما تنظم مصر بطولة الباراسيكل التى تشهد مشاركة اربع دول وهي كينيا وجنوب افريقيا ونيجيريا بالاضافة لمصر الدولة المنظمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطولة الإفريقية للمضمار المضمار ستاد القاهرة الاتحاد المصري للدراجات الاتحاد المصری للدراجات رئیس الاتحاد الأفریقی أیمن علی حسن
إقرأ أيضاً:
قرار حكومي إندونيسي يمنع إسرائيل من المشاركة في بطولة العالم للجمباز
إسرائيل – رفضت محكمة التحكيم الرياضي “كاس” طعونا تقدم بها الاتحاد الإسرائيلي للجمباز للسماح له بالمنافسة في بطولة العالم في إندونيسيا الأسبوع القادم.
كما رفضت المحكمة طلب إسرائيل إجبار الاتحاد الدولي للجمباز على ضمان مشاركة إسرائيل، أو إلغاء أو نقل بطولة العالم للجمباز الفني، المقرر أن تنطلق منافستاها يوم الأحد المقبل في جاكرتا.
وأعلنت الحكومة الإندونيسية الأسبوع الماضي أنها لن تمنح تأشيرات للاعبي الجمباز الإسرائيليين، فيما ذكرت “كاس”، التي تتخذ من سويسرا مقرا لها، اليوم الثلاثاء أن الاتحاد الدولي للجمباز أكد أنه لا يملك أي سلطة على سياسات التأشيرات في إندونيسيا.
وفي رده على الخطوة التي اتخذتها إندونيسيا، لم يهدد الاتحاد الدولي للجمباز بسحب تنظيم البطولة من هناك، كما هو منصوص عليه في لائحة نظامه الأساسي في الحالات التي يرفض فيها البلد المضيف إصدار تأشيرات.
وكانت إسرائيل ترغب في إلغاء “إحاطة” الاتحاد الدولي للجمباز ببيان الحكومة، لكن محكمة التحكيم الرياضي رفضت ذلك أيضا اليوم الثلاثاء.
وجاء قرار إندونيسيا برفض منح التأشيرات بعد أن أثارت مشاركة إسرائيل المخطط لها معارضة شديدة في أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم، والتي لطالما كانت داعمة قوية للفلسطينيين.
وتعد إسرائيل من بين 86 دولة مسجلة للمنافسة في بطولة العالم، ويضم فريقها اللاعب أرتيوم دولجوبيات، الحائز على الميدالية الذهبية في أولمبياد طوكيو عام 2021 وبطل العالم المدافع عن اللقب، في منافسات الحركات الأرضية للرجال.
وأصبحت مشاركة إسرائيل في البطولة الآن موضع شك، رغم أن الاتحاد الإسرائيلي للجمباز أشار في يوليو الماضي إلى أنه تلقى تأكيدات من مسؤولين إندونيسيين بأنه سيكون موضع ترحيب في بطولة العالم، وهو ما يتعارض مع سياسة إندونيسيا الراسخة في رفض استضافة الوفود الرياضية الإسرائيلية في البطولات الكبرى.
المصدر: أ ب
عاجل |تل أبيب تقرر فتح معبر رفح من الجانب الفلسطيني كما كان مقررا والسماح بنقل المساعدات لغزة