رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو:

سنذهب باتجاه تحقيق النصر المطلق في قطاع غزة. لن يكون هناك وضع نوقف فيه الحرب ولكننا قد نتوصل إلى وقف إطلاق نار لوقت محدد ثم نستأنف حتى النهاية. قواتنا على أهبة الاستعداد وإذا قررت حماس إعادة 10مخطوفين سنتسلمهم ثم نستكمل العملية. سندخل بكل قوة من أجل استكمال هزيمة حماس في الأيام المقبلة.

نتنياهو بشأن تهجير سكان غزة:

المشكلة عدم وجود دول تستقبلهم وما أعرفه أن نحو 50% من أهل غزة سيخرجون.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يحدد شروط الاتفاق مع حماس.. هذا ما قاله بشأن الأسرى

قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،  إن الموافقة على أي اتفاق مع حركة حماس، سيبقى مرهونا "بشروط تل أبيب وإطلاق سراح الأسرى دفعة واحدة".

وذكر مكتب نتنياهو أن "الاتفاق لابد أن يأتي بما يتوافق مع المطالب أو الشروط الإسرائيلية لإنهاء الحرب، والممثلة في نزع سلاح الحركة الفلسطينية، ونزع السلاح من غزة".

وأوضح أنه "من بين الشروط الأخرى السيطرة الأمنية الإسرائيلية على القطاع، ووجود كيان رسمي ليس ممثلا عن حركة حماس وليست السلطة الفلسطينية أيضا".

والخميس الماضي، أعلن نتنياهو، خمسة مبادئ أساسية لإنهاء الحرب في غزة، مضيفا أنه "قبل أسبوع عقدت اجتماعا للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت)، وقررنا خمسة مبادئ لإنهاء الحرب".

وتتضمن المبادئ الخمسة، "نزع سلاح حماس وإعادة جميع الأسرى الأحياء والقتلى على حد سواء، ونزع السلاح كله من قطاع غزة وليس فقط نزع سلاح حماس، بل التأكد من عدم تصنيع السلاح في القطاع وعدم تهريبه إليه، والسيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة، بما يشمل الحزام الأمني، بالإضافة لإدارة مدنية بديلة لا تتبع لحماس ولا للسلطة الفلسطينية، أي أشخاص لا يربّون أبناءهم على الإرهاب، ولا يمولون الإرهاب، ولا يرسلون إرهابيين" وفق قوله.

وأضاف نتنياهو: "هذه المبادئ الخمسة ستضمن أمن إسرائيل. هذا هو معنى كلمة النصر"، مبينا أن "هذا ما نعمل عليه ويجب على الجميع أن يفهم ذلك".



وتقدر دولة الاحتلال وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية.

وطالما أعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين “دفعة واحدة”، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.

 وبدعم أمريكي، ترتكب دولة الاحتلال منذ السابع تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و897 شهيدا و155 ألفا و660 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 251 شخصا، بينهم 108 أطفال.

مقالات مشابهة

  • هل يتحول احتلال غزة إلى لعنة نتنياهو الأخيرة؟
  • مسئول حكومي فلسطيني: التنسيق مع مصر من أولويات القيادة الفلسطينية لإفشال مخطط التهجير
  • نتنياهو يشترط نزع سلاح غزة ويهاجم احتجاجات ذوي الأسرى
  • نتنياهو يهاجم الاحتجاجات: تدعم موقف حماس
  • نتنياهو: إنهاء الحرب بغزة دون القضاء على حماس يقويها
  • لابيد: إسقاط حكومة نتنياهو الفاشلة الشيء الوحيد الذي سيضعف حماس
  • نتنياهو يحدد شروط الاتفاق مع حماس.. هذا ما قاله بشأن الأسرى
  • نتنياهو يشترط إطلاق سراح جميع الأسرى رهن حماس دفعة واحدة للموافقة على صفقة تبادل
  • وفاة أول ضحايا تسمم أسرة "هور".. حزن في المنيا والنيابة تفتح تحقيقًا عاجلًا
  • “المشري” يطالب النائب العام بفتح تحقيق عاجل بحادثة الاعتداء على مقار مفوضية الانتخابات