تمنى اللاعب الدولي الجزائري، أمين غويري، انضمام الثنائي المتألق في سماء الكرة الفرنسية، ريان شرقي ومغناس أكليوش، بتشكيلة “الخضر” في المستقبل القريب.

وقال غويري، في حواره مع صحيفة “أونز مونديال” الفرنسية: “هناك لاعبون موهوبون مثل ريان شرقي ومغناس أكليوش. نتمنى أن نراهم بقميص المنتخب.”

كما جدد غويري، تأكيده بقوة “الخضر” ونوايا التتويج بـ”الكان” وبلوغ المونديال.

قائلا: “نحن نعمل على بناء مجموعة قوية هدفها التتويج بكأس إفريقيا والتأهل إلى كأس العالم”.

قبل أن يحذّر الفرانكو جزائريين، وفي مقدمتهم شرقي وأكليوش، من مغبة التأخر في اختيار “الخضر”، وختم: “يجب أن يعرف الجميع أن المنتخب في فترة تكوين الآن. والمدرب هو من يضع التصور الفني.. كلما طال التردد، قلت فرص الالتحاق بهذا المشروع. قد يأتي وقت لا يعود فيه هناك مكان لمن لم يحسم أمره”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة

#سواليف

كشفت دراسة جديدة عن نموذج يفسّر دور #الجينات و #البيئة في #اضطراب_طيف_التوحد، ويقترح طرقا للوقاية المبكرة.

وعرض فريق من كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، نموذجا ثلاثي المراحل لإشارات التمثيل الغذائي، يعيد تعريف التوحد كاضطراب يمكن علاجه عبر تعديل التواصل الخلوي واستقلاب الطاقة.

وأشارت الدراسة إلى أن التدخلات قبل الولادة وفي مراحل الطفولة المبكرة قد تساعد في الوقاية من نصف حالات التوحد تقريبا أو الحد من حدتها.

مقالات ذات صلة 7 أطعمة تمد الجسم بالمغنيسيوم أفضل من المكملات 2025/12/13

وطور الباحثون ما أسموه ” #نموذج_الضربات_الثلاث”، والذي يوضح أن التوحد يتطور عند اجتماع ثلاثة عوامل:

الاستعداد الوراثي: بعض الجينات تجعل الميتوكوندريا ومسارات الإشارات الخلوية أكثر حساسية للتغيرات. المحفز المبكر: مثل عدوى الأم أو الطفل أو الإجهاد المناعي أو التلوث، ما يفعّل استجابة إجهاد خلوية تعرف باسم "استجابة خطر الخلية" (CDR). التفعيل المطوّل: استمرار استجابة الإجهاد الخلوية لفترة طويلة، نتيجة التعرض المستمر لعوامل الإجهاد من أواخر الحمل وحتى السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يعوق نمو الدماغ الطبيعي ويساهم في ظهور سمات التوحد.

وتقوم استجابة خطر الخلية (CDR) بمساعدة الخلايا على التعافي من الإصابات والتكيف مع الظروف المتغيرة، لكنها عادة قصيرة الأمد. وعندما تصبح مزمنة نتيجة ضغوط مستمرة أو فرط حساسية وراثية، قد تعطّل التواصل الخلوي وتغير وظيفة الميتوكوندريا، وتؤثر على نمو دوائر الدماغ الأساسية.

وبما أن المحفزات البيئية والتفعيل المطوّل قابلان للعكس، فإن الكشف المبكر والتدخل يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالتوحد. ويمكن للوقاية المبكرة ودعم الأطفال الأكثر عرضة للخطر أن يقلل أو يمنع نحو 40-50% من حالات التوحد.
استراتيجيات الوقاية والتدخل المبكر

تشمل الاستراتيجيات المحتملة:

الفحص قبل ظهور الأعراض، مثل تحليل الأيض للأمهات واختبار الأجسام المضادة الذاتية. تحاليل متخصصة للمواليد لتحديد الأطفال المعرضين للخطر قبل ظهور الأعراض.

الآثار المستقبلية على البحث والعلاج

تعيد الدراسة تعريف التوحد كاضطراب عصبي أيضي ومناعي، بدلا من النظر إليه كحالة وراثية أو سلوكية فقط، ما يفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة.

ويقترح الباحثون اختبار أدوية تنظم إشارات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP- المركب الكيميائي الرئيسي الذي يمد خلايا الجسم بالطاقة للقيام بوظائفها الحيوية) وتحاكي التوازن الطبيعي للاستجابة الخلوية، بالإضافة إلى برامج فحص مبكر تجمع بين البيانات الوراثية والأيضية والبيئية.

وقال الدكتور روبرت نافيو، معد الدراسة: “فهم التوحد من منظور الإشارات الأيضية لا يغير فقط طريقة تفكيرنا، بل ما يمكننا فعله حيال الحالة. إذا تمكنا من تهدئة استجابة الإجهاد الخلوي قبل أن تصبح مزمنة، فقد نتمكن من تحسين أو منع بعض الأعراض الأكثر إعاقة”.

مقالات مشابهة

  • بيتكوفيتش: “هدفنا في الـ”كان” تجاوز الدور الأول”
  • بيتكوفتيش: “أتمنى غياب الإصابات في تحضيراتنا للـ “كان””
  • بيتكوفيتش يكشف موعد وصول “الخضر” إلى المغرب
  • بركان وبولبينة ضمن قائمة “الخضر” في الـ”كان”
  • بيتكوفيتش: “وجدت صعوبات في اختيار 28 لاعبا من قائمة تضم 55”
  • رغم الإقصاء.. ثنائي “الخضر” يقود تشكيلة ربع النهائي
  • “نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة
  • بوقرة يعلن نهاية مغامرته مع “الخضر”
  • بيتكوفيتش يكشف قائمة “الخضر” لـ “كان 2025” هذا السبت
  • منافس الخضر يكشف قائمة لاعبيه المعنيين بخوض “كان 2025”