"استمطار السحب" يعرض الفرص الواعدة لتحسين طقس المشاعر المقدسة
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
كشف برنامج استمطار السحب عن الجهود المتقدمة التي تقودها المملكة في مجال تحسين الطقس، ضمن مبادراتها البيئية الكبرى المنبثقة عن قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، بهدف تعزيز الأمن المائي والاستدامة البيئية وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وقدم المدير التنفيذي للبرنامج أيمن البار، خلال مشاركة البرنامج في ورشة "الأثر المناخي" في نسختها الثانية التي نظّمها المركز الوطني للأرصاد في جدة اليوم، لمحة عن نتائج الدراسات الميدانية والنمذجة العددية التي أجراها البرنامج على سحب الطائف، ومدى الاستفادة منها في دعم تكوّن السحب وزيادة فرص هطول الأمطار في مناطق المشاعر المقدسة وتحسين الطقس عليها.
أخبار متعلقة مكة المكرمة.. نائب وزير الحج يطلع على جاهزية خدمات ضيوف الرحمنسدايا تستعرض أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في الطاقةإلى جانب دعم الابتكار ونقل المعرفة وبناء القدرات الوطنية في هذا المجال الحيوي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية برنامج استمطار السحب استمطار السحب تحسين الطقس المشاعر المقدسة
إقرأ أيضاً:
شهامة سعودية تتصدر عناوين الصحف البريطانية.. طالب ينقذ امرأة من اعتداء
عرضت قناة "الإخبارية" تقريرًا عن احتفاء الصحف البريطانية بشهامة المبتعث السعودي حمزة البار، والذي أنقذ امرأة من حادث اعتداء ومحاولة اغتصاب في شوارع إنجلترا.
وكشف حمزة البار تفاصيل ما حدث في مقطع فيديو لقناة "الإخبارية"، إذ قال إنه كان يمشي بأحد شوارع منطقة مونكوير ماوث في مدينة سندرلاند شمال شرق إنجلترا عائداً من متجر، عندما شاهد شخصًا يقوم بتمزيق ملابس امرأة محاولاً اغتصابها في موقف حافلات.
وأضاف أنه سارع بإبلاغ الشرطة بما حدث، ولكن شحن هاتف بطاريته كان ضعيفا فنفذت قبل إتمام المكالمة مع الشرطة.
وأوضح أنه أدرك أنه لا بد من التدخل وأن عليه أن أفعل شيئًا، حيث ذهبت إلى موقف الحافلات وصرخ على المعتدي قائلا: "توقف"،
وأشار إلى أن المعتدي حاول الفرار ولكنه ركض خلفه بسرعة وتمكن من اللحاق به، إلى أن وصل 3 من رجال الشرطة وأمسكوا به.
شهامة سعودية تتصدر عناوين الصحف البريطانية..
"حمزة البار" طالب سعودي مبتعث ينقذ امرأة من الاعتداء بشجاعته والقضاء البريطاني يشيد: لو لا تدخله لحدثت مأساة مروعة pic.twitter.com/xywyVswDSq
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟