الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يغادر أبوظبي مختتماً جولته الخليجية
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العاصمة الإماراتية أبوظبي، مختتماً بذلك جولته الخليجية التي شملت عدة محطات في المنطقة.
وكان في استقباله لدى وصوله إلى أبوظبي، الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان وعدد من كبار المسؤولين في الدولة.
حظي ترامب باستقبال رسمي حافل تضمن عزف الطبول واصطفاف حرس الشرف العسكري، حيث أقيم له مراسم استقبال رسمية في مبنى الرئاسة بأبوظبي.
محطته الأخيرة في الشرق الأوسطتعد زيارة أبوظبي المحطة الثالثة والأخيرة في جولة الرئيس الأمريكي في الشرق الأوسط، والتي استهدفت تعزيز العلاقات الثنائية ومناقشة ملفات استراتيجية تتعلق بالتعاون الأمني والاقتصادي.
ختام جولة حافلة باللقاءاتوخلال جولته، أجرى الرئيس ترامب لقاءات رفيعة المستوى مع قادة دول الخليج، تناولت عدداً من القضايا الإقليمية والدولية، أبرزها التعاون في مجال مكافحة الإرهاب وتعزيز الشراكات الاقتصادية والدفاعية.
وتأتي هذه الجولة في إطار سعي الإدارة الأمريكية لتعزيز حضورها في المنطقة وتوطيد علاقاتها مع شركائها الاستراتيجيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب زيارة ترامب للخليج
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأمريكي يزور بيت العائلة الإبراهيمية في أبوظبي
زار فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بيت العائلة الإبراهيمية في العاصمة “أبوظبي”، في إطار زيارته الرسمية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكان في مقدمة مستقبلي فخامة الرئيس الأمريكي لدى وصوله إلى بيت العائلة الإبراهيمية، معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، ومعالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، ومعالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي رئيس بيت العائلة الإبراهيمية، وعدد من كبار المسؤولين الذين رافقوا فخامته في جولة داخل أروقة ومرافق الصرح الديني.
وتعرف فخامته، خلال الزيارة، على الرسالة الإنسانية التي يجسدها بيت العائلة الإبراهيمية، حيث أجرى جولة شملت دور العبادة الثلاث: مسجد الإمام الطيب، وكنيسة القديس فرنسيس، وكنيس موسى بن ميمون، كما التقى القائمين على إدارة شؤون هذه الدور، واطّلع على البرامج التعليمية والمجتمعية التي يُقدمها البيت.
وتسلط هذه الزيارة الضوء على المكانة الدولية التي يحظى بها بيت العائلة الإبراهيمية باعتباره رمزا للحوار الحضاري بين مختلف الثقافات، ودوره في نشر وتعزيز قيم التعايش والتسامح والأخوة الإنسانية.وام