أمين عام حزب الله: لنا الشرف أن نكون في جبهة الشرف في جبهة المقاومة
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
وقال، في الذكرى السنوية الأولى لشهادة السيد رئيسي ورفاقه: “الشهيد الرئيس الايراني السابق السيد ابراهيم رئيسي قيمة عظيمة لإيران وكانت فلسطين في قلبه”.
وأضاف:” هذه المسيرة هي مسيرة العطاءات ونحن نحيي هذا الإنسان العظيم وقد تسلّم مناصب حساسة في حياته، في كل المواقع آية الله السيد رئيسي لم يتغير”.
وأردف الشيخ قاسم: ”كان السيد رئيسي دائمًا يسأل عن المقاومة في المنطقة وعن سيدها سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله وكان يسأل عن التفاصيل”.
ولفت إلى أن “الشهيد السيد رئيسي واحد من المهمين جدًا من الذين دعموا المقاومة في لبنان، وفلسطين كانت في قلب الشهيد رئيسي وعقله والمقاومة بالنسبة اليه الامل الذي كان يرغب في ان يبقى ساطعاً”.
واعتبر أنه ”لنا الشرف أن نكون في جبهة الشرف في جبهة المقاومة مع فلسطين ولبنان وإيران الإسلام وكل المقاومين الشرفاء في المنطقة”.
وأشار إلى أن "الشهيد السيد رئيسي عمل كنتاج من زرع الإمام الخميني بقيادة الإمام الخامنئي”.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: السید رئیسی فی جبهة
إقرأ أيضاً:
تفقد سير الأنشطة الصيفية بمركز الشهيد الملصي الصيفي بالحالي في الحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
اطلع أمين عام محلي بمديرية الحالي بمحافظة الحديدة، الشيخ صالح الحرازي، ومعه مدير مكتب التربية والتعليم بالمديرية، حسن وهبان، اليوم على سير تنفيذ البرامج والأنشطة التعليمية والثقافية والقرآنية في مركز الشهيد الملصي الصيفي مديرية الحالي.
و استمع الحرازي ووهبان من إدارة ومعلمي المركز إلى شرح مفصل حول آليات تنفيذ البرامج والأنشطة الصيفية التي تهدف إلى تنمية المهارات المعرفية والسلوكية للطلاب وتعزيز وعيهم الثقافي والديني.
وأشاد الشيخ الحرازي بالتفاعل الإيجابي من قبل الطلاب مع محتوى البرامج التعليميةوالثقافيةوالقرآنية، مثمنًا الدور الفاعل للكادر التربوي في تنظيم وإدارة هذه الأنشطة، بما يعكس مدى كفاءتهم وقدرتهم على إيصال الرسالة التربوية بأسلوب فعال.
كما أعرب عن إعجابه بما قدمه الطلاب من إبداعات في تلاوة القرآن الكريم وفنون الشعر والخطابة والإنشاد، مؤكدًا أن مثل هذه الأنشطة تسهم بشكل كبير في اكتشاف وصقل المواهب وتوجيه الطاقات الشبابية نحو مسارات البناء.
ودعا الحرازي إلى مضاعفة الجهود لاستيعاب عدد أكبر من الطلاب خلال فترة الإجازة الصيفية، لما لذلك من دور في حمايتهم من السلوكيات السلبية، من خلال تعزيز الثقافة القرآنية وترسيخ الهوية الإيمانية، بما يعزز وعيهم ويحصّنهم لمواجهة التحديات.