صدى البلد:
2025-10-07@23:44:09 GMT

أحمد حسن يكشف عن موقف الزمالك من عودة طارق حامد

تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT

كشف أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق موقف الزمالك من عودة الاعب طارق حامد عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.

وكتب أحمد حسن :مجلس الزمالك يتحفظ على عودة طارق حامد الموسم المقبل بسبب كبر سنه.

الزمالك يدرس التعاقد مع محمد بن شرقي لاعب غزل المحلةالأهلي ضد الزمالك.. موعد رابع مباريات نصف نهائي دوري سوبر السلة

ويستعد الجهاز الفنى لنادى الزمالك بقيادة أيمن الرمادى لخوض مباراة أمام بتروجت في الدوري المصري

موعد مباراة الزمالك أمام بتروجت فى دوري نايل

يواجه الزمالك نظيره بتروجت فى الخامسة مساء السبت 24 مايو الجاري باستاد الكلية الحربية، فى ثامن جولات المرحلة الثانية من عمر الدوري المصري الممتاز


القناة الناقلة لمباراة الزمالك وبتروجت فى دوري نايل
 

تنقل قناة أون سبورت مباراة الزمالك وبتروجت فى دوري نايل


مباريات الزمالك القادمة


1- بتروجيت.

. يوم السبت 24 مايو ..8 مساء باستاد الكلية الحربية.

2- فاركو.. يوم السبت 31 مايو.. 8 مساء باستاد القاهرة.

3_ بيراميدز..يوم 5 يونيو نهائى كأس مصر ..8 مساء باستاد القاهرة.

طباعة شارك طارق حامد صفقات الزمالك الزمالك احمد حسن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طارق حامد صفقات الزمالك الزمالك احمد حسن طارق حامد

إقرأ أيضاً:

ما موقف دول جوار أفغانستان من عودة واشنطن إلى باغرام؟

كابل- أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن رغبة بلاده في استعادة قاعدة باغرام الجوية شمال العاصمة كابل، ردود فعل قوية من 4 دول مجاورة لأفغانستان هي روسيا والصين وباكستان وإيران، التي أجمعت على رفض أي وجود عسكري أميركي جديد في المنطقة، محذرة من "تهديدات للأمن والاستقرار الإقليمي".

وجاء هذا الموقف في بيان مشترك صدر عقب اجتماع وزراء خارجية هذه الدول في موسكو أواخر سبتمبر/أيلول الماضي، مؤكدين ضرورة احترام سيادة أفغانستان و"رفض إقامة أي قواعد أجنبية داخلها أو حولها".

وقال المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد للجزيرة نت إن الحكومة "ترفض مطلب ترامب بشأن عودة قواته إلى القاعدة، والشعب الأفغاني لن يقبل تسليم أراضيه لأي جهة مهما كانت، وقد أجرينا مفاوضات بشأن فتح السفارات في كابل وواشنطن".

مخاوف

تُعد قاعدة باغرام، التي كانت القلب العملياتي للوجود الأميركي في أفغانستان بين عامي 2001 و2021، رمزا للحرب الطويلة التي أنهتها واشنطن بانسحابها "الفوضوي" منها في أغسطس/آب 2021.

وتثير العودة المحتملة للولايات المتحدة مخاوف من إحياء المواجهة الجيوسياسية بينها ومنافسيها في آسيا، وترى موسكو أن الوجود العسكري الأميركي في أفغانستان يشكل اختراقا مباشرا لمنطقة نفوذها التقليدي بالمنطقة. وتخشى من أن تتحول القاعدة إلى مركز مراقبة لأنشطتها في جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابقة، مثل طاجيكستان وأوزبكستان، حيث تنتشر قواعد روسية دائمة.

يرى السفير الأفغاني السابق لطيف بهاند أن العودة الأميركية ستُفسَّر في روسيا كتحرك هجومي لا دفاعي، لأنها تمنح واشنطن قدرة مراقبة فورية لعمق آسيا الوسطى، وهو المجال الذي تعتبره موسكو منطقة نفوذها التاريخية.

وأوضح للجزيرة نت أن روسيا لن تسمح بتحول أفغانستان إلى منصة عسكرية جديدة للولايات المتحدة، مشيرا إلى أن الوجود الأميركي هناك قد يشجع دول آسيا الوسطى على إعادة التفكير في شراكاتها الأمنية مع موسكو، وأن أي تمركز أميركي جديد سيقوض جهودها في قيادة "صيغة موسكو" الخاصة بالتسوية الأفغانية، ويعيد واشنطن لاعبا أساسيا في فضاء تعتبره روسيا عمقا إستراتيجيا.

إعلان

ويعتقد مراقبون أفغان أن معارضة موسكو تأتي أيضا من خشيتها أن تُستخدم القاعدة في رصد نشاطها العسكري في أوكرانيا والقوقاز، خاصة مع تزايد التوتر مع حلف شمال الأطلسي (الناتو).

تهديد

أما الصين فتنظر إلى أفغانستان من زاويتين أمنية واقتصادية، وتخشى أن يؤدي الوجود الأميركي إلى تهديد مبادرة "الحزام والطريق" التي تمر عبر باكستان وآسيا الوسطى وتعد أحد أعمدة سياستها الاقتصادية الخارجية. ويقول السفير الأفغاني السابق جاويد أحمد، للجزيرة نت، إن عودة واشنطن إلى قلب المنطقة قد تهدد هذه المبادرة التي تمثل جوهر النفوذ الاقتصادي الصيني.

ويضيف أن بكين تخشى أن تتحول قاعدة باغرام إلى مركز استخباري متقدم لمراقبة أنشطتها في إقليم شنغيانغ وآسيا الوسطى، وربما التأثير على استقرارها الداخلي. ويشير إلى أنها تفضل أن تكون أفغانستان دولة حيادية ومستقرة، لا منصة لأي نفوذ أجنبي، مؤكدا أن الوجود الأميركي يربك التوازن الإقليمي الذي تعمل بكين على تثبيته منذ انسحاب واشنطن.

من جانبها، تجد باكستان نفسها في موقع بالغ الحساسية وتتبنّى موقفا أكثر حذرا، إذ تخشى أن تؤدي أي عودة للقوات الأميركية إلى توتر علاقتها مع حركة طالبان. وترى أن الاستقرار في أفغانستان يجب أن يكون "نتاج حوار داخلي" لا عبر تدخل خارجي، كما أنها باتت أقرب إلى الصين اقتصاديا عبر الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني، مما يجعلها أكثر انسجاما مع موقف بكين الرافض للوجود الأميركي.

Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par أفغانستان بالعربي (@afghanarabc)

ويقول عضو مجلس الشيوخ الباكستاني السابق أفراسياب ختك إن إسلام آباد تخشى أن تؤدي أي عودة للولايات المتحدة إلى توتر علاقاتها مع طالبان التي تعتبر ذلك انتهاكا لسيادة أفغانستان. ويضيف، للجزيرة نت، أنها لا ترغب في تكرار تجربة ما بعد 2001 حين تحولت إلى ساحة ضغوط سياسية وأمنية بسبب وجود القوات الأميركية في المنطقة.

وبرأيه، تحاول باكستان اليوم الموازنة بين شراكتها القديمة مع واشنطن وتحالفها الاقتصادي العميق مع الصين، مؤكدا أن موقفها الرافض ينطلق من حسابات براغماتية.

أما بالنسبة لإيران، فإن المخاوف أكثر حدة، وهي تعتبر عودة واشنطن إلى كابل تدخلا سافرا في الشأن الأفغاني، ويوضح السفير الأفغاني السابق عبد الغفور ليوال، للجزيرة نت، أن أي تمركز أميركي جديد في باغرام يعني وجودا عسكريا على بُعد أقل من 600 كيلومتر من العمق الإيراني، وهو ما تعتبره طهران تهديدا مباشرا لأمنها القومي.

وترى طهران -وفقا له- في هذه الخطوة عودة إلى سياسة تطويقها من الشرق والغرب، خاصة بعد تكثيف واشنطن وجودها البحري في الخليج ومياه عمان. كما تخشى من أن تستخدم الولايات المتحدة قاعدة باغرام لمراقبة شبكاتها في غرب أفغانستان.

Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par أفغانستان بالعربي (@afghanarabc)

توجه مشترك

من ناحيته، يعتقد المحلل السياسي نور أحمد شريف، في حديثه للجزيرة نت، أن هذه الدول الأربع تختلف في دوافعها، لكنها تتفق في رفض أي وجود أجنبي جديد، خشية أن يعيد عسكرة المنطقة. ويضيف أن واشنطن تعتبر باغرام قاعدة لوجستية مهمة لمراقبة ما تصفه بالتهديدات الإرهابية، لكن جيران أفغانستان ينظرون إليها كبوابة لتجدد النفوذ الأميركي.

إعلان

ويخلص شريف إلى أن الملف الأفغاني عاد مجددا إلى قلب الصراع بين القوى الكبرى، حيث تختلط الحسابات الأمنية بالاقتصادية في منطقة تتشكل فيها خريطة نفوذ جديدة.

يتفق الخبراء على أن الموقف المشترك لروسيا والصين وإيران وباكستان يعكس توجها نحو تقويض الهيمنة الأميركية وبناء نظام أمني آسيوي مستقل، لكنهم يرون في المقابل أن أفغانستان تبقى ساحة مفتوحة للتجاذب، يصعب أن تنأى بنفسها عن التنافس بين واشنطن وبكين وموسكو.

ويقول وزير الدفاع الأفغاني السابق شاه محمود مياخل للجزيرة نت "كلما حاولت واشنطن العودة إلى كابل، توحدت القوى الإقليمية ضدها، لكنها في الوقت نفسه لا تملك بديلا قادرا على ملء الفراغ الأمني في أفغانستان، وهذا ما يجعل الملف مفتوحا على كل الاحتمالات".

وقد اتخذت أفغانستان والصين وروسيا وإيران وباكستان، انطلاقا من فهمها المشترك للتهديدات التي تُشكلها عودة الولايات المتحدة إلى قاعدة باغرام، موقفا موحدا وحاسما، لأن أي عودة عسكرية أميركية، سواء كانت للقاعدة أو بأي شكل آخر، "ستزيد من تأجيج عدم الاستقرار".

مقالات مشابهة

  • سلة الزمالك يهزم العاب دمنهور في بطولة دوري المرتبط
  • سلة الزمالك تكتسح ألعاب دمنهور 94-53 في دوري المرتبط
  • الزمالك يستضيف ديكيداها بالقاهرة بعد موافقة الكاف على نقل مباراة الذهاب
  • الزمالك يستضيف ديكيداها الصومالي بالقاهرة في ذهاب و إياب الكونفدرالية بعد موافقة "كاف"
  • رسميًا.. الزمالك يخوض مباراتي ديكيداها في الكونفدرالية بالقاهرة
  • الإعلان الرسمي لفيلم “أوسكار عودة الماموث” يكشف عن أضخم تجربة سينمائية في الشرق الأوسط
  • موعد مباراة الزمالك أمام ديكيداها الصومالى في الكونفدرالية
  • ما موقف دول جوار أفغانستان من عودة واشنطن إلى باغرام؟
  • خالد طلعت يكشف مفاجأة بشأن محمود طلعت نجم غزل المحلة..تفاصيل
  • الحاجه الحلوة في مباراة المحلة.. حازم إمام يتغزل في لاعب الزمالك