التحديث الأكبر في تاريخ جوجل .. أندرويد 16 إليك كل ما تريد معرفته عنه
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
بات قريبًا إصدار أندرويد 16، ومن المقرر إصداره في يونيو لهواتف جوجل بيكسل. وبعد فترة وجيزة، ستبدأ شاومي أيضًا بطرحه على أجهزتها
إلا أنه في المقابل لن يتم ترقية عدد قليل من أجهزة شاومي وريدمي وبوكو إلى أندرويد 16، نظرًا لانتهاء فترة دعمها لتحديثات نظام التشغيل وإليك قائمة بأجهزة شاومي التي لن يتم ترقيتها إلى Android 16 وذلك لمراجعة القائمة ومعرفة ما إذا كان جهازك لن يحصل على هذه الترقية الرئيسية.
ومن جانبها لم تُعلن شركة شاومي عن الأجهزة التي ستحصل على تحديث أندرويد 16 والتي لن تحصل عليه إلا أن بعض التسريبات قد أشات إلى القائمة التالية.هواتف تخضع لتحديث أندرويد 16
شاومي 12
شاومي 12 برو
شاومي 12T
شاومي 12T برو
شاومي 12 لايت
شاومي 12S
شاومي 12S برو
شاومي 12S الترا
شاومي 12X
الموديلات القديمة
سلسلة Xiaomi Civi
شاومي سيفي 2
شاومي سيفي 1S
شاومي سيفي
سلسلة أجهزة Xiaomi Pad
شاومي باد 6
شاومي باد 5
شاومي باد 5 برو
سلسلة ريدمي نوت
ريدمي نوت 12 (LTE/5G)
ريدمي نوت 12 برو (LTE/5G)
ريدمي نوت 12 برو+
ريدمي نوت 12 توربو
ريدمي نوت 12R
ريدمي نوت 12R برو
ريدمي نوت 12تي برو
ريدمي نوت 12 برو سبيد
ريدمي نوت 12S
ريدمي K50
ريدمي K50 برو
ريدمي K50 ألترا
ريدمي K50i
ريدمي K50 للألعاب
موديلات Redmi K الأقدم
ريدمي 12 (LTE/5G)
ريدمي 12 سي
الموديلات القديمة
ريدمي A2
ريدمي A2+
موديلات Redmi A الأقدم
أجهزة بوكو
سلسلة Poco F
بوكو F5
بوكو F5 برو
موديلات Poco F الأقدم
موديلات Poco X القديمة
سلسلة Poco M
بوكو M5
بوكو M5s
موديلات Poco M الأقدم
بوكو C65
بوكو C55
بوكو C51
موديلات Poco C الأقدم
إذا كان جهازك من شاومي أو ريدمي أو بوكو مدرجًا في القائمة، فمن غير المرجح أن يتلقى تحديث أندرويد 16. أُفضّل قول "غير مُرجّح" لأن سياسة التحديث للعديد من الأجهزة غير واضحة. لذلك، أنصح بالانتظار حتى صدور القائمة الرسمية، حتى لو كان جهازك مدرجًا في القائمة أعلاه.
حتى إذا لم يتلق جهازك نظام التشغيل Android 16، فقد يظل يحصل على بعض إصدارات HyperOS البسيطة وتصحيحات الأمان لفترة من الوقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نظام التشغيل أجهزة شاومي أندرويد 16
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تريد طمس الحقيقة من الجو.. حظر التصوير في رحلات إسقاط المساعدات
في خطوة أثارت انتقادات واسعة، منعت السلطات الإسرائيلية القوات الجوية المشاركة في عمليات إسقاط المساعدات فوق قطاع غزة من السماح للصحفيين بتوثيق مشاهد الدمار الكبير الذي خلفته الحرب.
وقالت صحيفة هآرتس، أمس الأربعاء، إن السلطات الإسرائيلية شددت على عدم السماح للصحفيين بتصوير مشاهد الدمار خلال رحلات الإنزال الجوي، وهددت بوقف هذه العمليات إن نُشرت فيديوهات أو صور توثق حجم الكارثة في القطاع.
وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، وسط اتهامات للاحتلال بمحاولة التستر على حجم الكارثة الإنسانية، ومنع نقل الصورة الحقيقية لما يحدث في غزة.
وجاء ذلك عقب نشر وكالة رويترز صورا التقطت من داخل إحدى طائرات الإنزال الجوي يوم الاثنين الماضي، أظهرت بعض مشاهد الدمار من الجو.
هذه صورة من 4 صور نشرتها وكالة رويترز على موقعها من إحدى طائرات الإنزال الجوي التي ألقت مساعدات فوق القطاع يوم 28 يوليو الماضي.
اليوم كشفت صحيفة هآرتس أن الاحتلال حظر على الصحفيين المشاركين في عمليات الإنزال نشر أي فيديوهات توثق الدمار الهائل في القطاع
في الحقيقة، هذه الصور لا… pic.twitter.com/XM4v6qh3uM
— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) July 30, 2025
ورأى مغردون أن الصور المنشورة لا تعكس إلا جانبا بسيطا من "الدمار المرعب" الذي ينهش غزة منذ نحو 22 شهرا، معتبرين أن ما يجري هو عملية محو شامل للقطاع بكل مكوناته، تتجاوز في فظاعتها مفاهيم التطهير العرقي والإبادة الجماعية، وتمثل نسفا ممنهجا للوجود الفلسطيني.
وأشار كثيرون إلى أن الاحتلال يسعى لطمس الحقيقة وإبقاء العالم رهينة روايته الكاذبة بما يتماشى مع سرديته "المضللة"، في محاولة لتقييد التغطية الإعلامية ومنع الرأي العام العالمي من الاطلاع على حجم الجريمة.
جيش الاحتلال حذر الصحفيين الأجانب المرافقين لعمليات إسقاط المساعدات الإنسانية في قطاع غزة من أنه إذا نشروا صوراً للقطاع من الجو، قد تتوقف عمليات الإسقاط.
يريد طمس الحقائق ويبقيها اسيرة لروايته الكاذبة التي غرقت في بحر دماء غزة
— م.محمد الشريف-غزة (@emshareif) July 29, 2025
إعلانوأوضح مغردون آخرون أنه حتى القنوات والوكالات المعروفة بانحياز تغطيتها لمصلحة الاحتلال الإسرائيلي رغم المجازر في غزة، صدمت من حجم الدمار عند تحليقها فوق غزة.
حتى مراسلو قناة BBC
المعروفة بانحياز تغطيتها لصالح الكيان الصهيوني الغاصب المحتل رغم المجازر في غزة، صُدموا من حجم الدمار عند عبورهم فوق القطاع.
وأكدوا أن سلطات الاحتلال منعتهم من التصوير الجوي، حتى لا تُكشف الكارثة للعالم pic.twitter.com/XJUMAkuyr9
— Ahmad AlBarjas أحمد البرجس (@ahmadalbarjas) July 30, 2025
وفي السياق ذاته، رأى ناشطون أن" الصور أبلغ من الكلام"، إذ توثق الدمار الممنهج الذي شمل كافة أرجاء القطاع، في مشهد يكشف أن الاحتلال لا يريد للحياة أن تستمر في غزة، بل يسعى لتهجير سكانها قسرا عبر تدمير كل مقومات الحياة.
مراسلة أجنبية مشاركة في عملية إنزال المساعدات من الجو على غزة تفضح إسرائيل وتقول :
نحن الآن في طريقنا الى شمال غزة ، وسيتم اسقاط هذه الحاويات ، حيث ان الجيش الإسرائيلي لا يسمح لنا أن نعرض لكم لقطات لغزة من الجو.
وتضيف : لقد تلقينا تعليمات صارمة تقول بأننا إذا صورنا غزة من الجو… pic.twitter.com/ENL53QNQ0g
— الجنرال مبارك الخيارين (@GenAlkhayareen) July 30, 2025
وكتب أحد الناشطين "لا يريدون أن يفضحهم أحد.. يريدون قتلنا وإبادتنا بصمت". وأضاف آخر "لا يريدون للعالم رؤية دمار قطاع غزة.. كل شيء دمار وخراب ومهدم بالكامل".
كما تساءل مدونون: "ماذا يخفي الاحتلال؟ ولماذا يخاف من صورة تلتقط من الأعلى؟"، مشيرين إلى أن الاحتلال لا يخشى الكاميرا فقط، بل يرتعب منها، لأنها السلاح الوحيد القادر على فضح جرائمه، ولهذا يستهدف الصحفيين وعائلاتهم بلا هوادة.
ورأى المدونون أن الاحتلال لا يريد للحقيقة أن تعرض، لأن ما يظهر من السماء أكثر فظاعة مما قد تنقله الكلمات؛ فالمدن تحولت إلى رماد، والأطفال يموتون بصمت، وطوابير الجوع تمتد كالألم.
والسبت الماضي، بدأت عمليات جوية محدودة لإنزال مساعدات فوق غزة بمشاركة أردنية وإماراتية، وأعلنت دول أوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا، أنها ستنضم إلى هذه العمليات.
وأحدث العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 دمارا غير مسبوق، وفي وقت سابق من العام الجاري قدرت الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 70% من المباني في القطاع دُمر أو تضرر.
وعن طريق القصف الجوي والمدفعي ونسف المباني بالمتفجرات، دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي معظم مناطق مدينة رفح (جنوب) وأحياء وبلدات عدة في خان يونس القريبة، ومناطق عدة شمالي القطاع على غرار بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا، إضافة إلى المناطق الشرقية لمدينة غزة.
وقدرت الأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى حجم أنقاض المباني المدمرة في غزة بأكثر من 40 مليون طن، مؤكدة أن رفعها وإعادة إعمار ما دمره القصف يحتاج إلى سنوات عديدة.