جيش الاحتلال يزعم اعتقال عناصر من حماس أثناء توغل القوات في سوريا
تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال، قال اعتقلنا عناصر من حماس أثناء توغل قواتنا في سوريا فجرا.
انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من البلدة القديمة في نابلس، بعد 30 ساعة من العدوان المستمر، أسفر عن شهيدين و10معتقلين واستجواب العشرات.
وفي بيان له ، قال جيش الاحتلال "خلال الأسبوع الماضي، نفذت قوات الجيش الإسرائيلي، وجهاز الأمن العام (الشاباك)، وشرطة الإحتلال عملية عسكرية استمرت 30 ساعة في حي القصبة بنابلس، ضمن عملية "الجدران الحديدية" شمال الضفة".
وذكر بيان الجيش أنه "خلال العملية، تم القضاء على مقاومين اثنين، وتفتيش أكثر من 400 مبنى، واعتقال 10 مطلوبين، واستجواب العشرات. كما صودرت أسلحة ومعدات عدة تستخدم في تصنيع أسلحة بدائية".
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه عثر على العديد من مخازن الذخيرة، وسلاح "كارلو" بدائي الصنع، بالإضافة إلى العديد من المواد التحريضية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال حماس سوريا جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الليبي ينفذ عمليات دقيقة للقضاء على الجريمة المنظمة في الجنوب
الوطن | متابعات
نفذت القوات المسلحة الليبية عمليات نوعية ودقيقة في مناطق متفرقة من جنوب البلاد، تمكنت خلالها من القضاء على خلايا نائمة ومجموعات إجرامية ومسلحة تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، بحسب ما أفادت مصادر عسكرية مطلعة.
وأكدت القيادة أن العمليات شملت مناطق في مدينة سبها وضواحيها، بالإضافة إلى القرى المحيطة والمنافذ الحدودية مع الدول المجاورة، حيث تتواجد وحدات الجيش الليبي بشكل دائم، في إطار استراتيجية أمنية شاملة لحماية الجنوب الليبي من التهديدات المتكررة.
وأوضحت المصادر أن الجيش تمكن من إحباط محاولات تهريب أسلحة ومخدرات كانت تهدف إلى تغذية نشاطات المجموعات الإجرامية التي تنشط على حدود ليبيا مع دول مثل تشاد، النيجر، والسودان، مشيرة إلى أن بعض العصابات المسلحة التي تم ضبطها لها صلة بميليشيات تتبع لقائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو (حميدتي).
ووصفت العملية الأخيرة في مدينة سبها بأنها “سرية ودقيقة للغاية”، ولم يُعلن عنها إلا بعد نجاحها الكامل، حيث تم ضبط ترسانة أسلحة ضخمة كانت بحوزة مجموعة يُشتبه أنها كانت تستعد لتنفيذ عمليات تهدد أمن الوطن وسلامته، في ما اعتبر رسالة واضحة لكل من يسعى للمساس بسيادة ليبيا أو استقرارها الداخلي.
وأشار المصدر إلى أن “الجنوب لطالما استُخدم كمنفذ للتهريب والإرهاب، لكن الجيش الوطني اليوم يثبت أنه قادر على حماية السيادة الوطنية، وردع كل من تسوّل له نفسه العبث بأمن البلاد”، مؤكداً أن النجاحات العسكرية الأخيرة تبعث برسائل حاسمة إلى الداخل والخارج على حد سواء
الوسومالارهاب التهريب ليبيا