أعلنت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ، عن تصديق وزير المالية سيموتريتش على قرار الاستيلاء على أراض شرقي رام الله ، هو تأكيد لتبني حكومته مشاريع الضم والتهجير.

وزير خارجية إيران: سنرد بحزم على العدوان الجبان للكيان الإسرائيليجيش الاحتلال يرصد طائرات إيرانية مسيرة تتجه نحو إسرائيلالتلفزيون الإيراني: إسقاط مسيرات تجسس إسرائيلية اخترقت أجواء البلادليلة قاسية.

. السفير الأمريكي لدى إسرائيل: ذهبت إلى الملاجئ 5 مراتأخبار العالم | إيران تستهدف إسرائيل بخمس موجات صاروخية.. الحرس الثوري يعلن قصف 150 موقعًا.. والصين والأمم المتحدة تدعوان إلى خفض التصعيد


وذكرت حماس، أن قرار سموتريتش وما سبقه من مشاريع استيطانية يستدعي تفعيل كل أشكال التصدي الشعبي.

وأردفت حماس: ندعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته إزاء ما تتعرض له الضفة الغربية من اجتياح استيطاني وعدوان متواصل، وندعو المجتمع الدولي لعزل كيان الاحتلال وقطع العلاقة معه ومحاسبته على جرائمه وانتهاكاته للقانون الدولي.
 

وذكرت حماس: “ندعو شعبنا إلى تصعيد المواجهة مع الاحتلال في كل ساحات الضفة الغربية وإفشال مخططاته الاستعمارية”.

طباعة شارك حركة حماس سموتريتش الاستيلاء الضم والتهجير مشاريع استيطانية الضفة الغربية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حركة حماس سموتريتش الاستيلاء الضم والتهجير مشاريع استيطانية الضفة الغربية

إقرأ أيضاً:

تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية

قال تقرير نشرته صحيفة تايمز إن الضفة الغربية ستشكّل قلب الدولة الفلسطينية في حال الاعتراف بها، ولكن إمكانية ضمها وتصاعد العنف الاستيطاني قد يقضيان على حل الدولتين.

وأكد أن قرار فرنسا وبريطانيا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية قد يكون سببه المجاعة في غزة، ولكن العامل التاريخي المحفّز لهذه الخطوة هو تصاعد التوترات والعنف بالضفة المحتلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزةlist 2 of 2أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغةend of list

ويعود هذا الاهتمام بالضفة إلى أن الغرب يعتبرها نواة الدولة الفلسطينية المستقبلية، وجزءا أساسيا لتحقيق السلام والحفاظ على حل الدولتين -الذي تدعمه أوروبا- في الشرق الأوسط، وفق كاتب التقرير ومراسل شؤون الصين ريتشارد سبنسر.

وأوضح التقرير أن ضم الضفة سيقضي على فكرة الدولة الفلسطينية، إذ إن مساحة غزة وحدها لا تكفي، خصوصا في ظل دعوات بعض الوزراء الإسرائيليين لضمها أيضا.

استيطان وتوسع

ومع استمرار تهديد الحكومة الإسرائيلية بفرض سيادتها على الضفة المحتلة، ومحاولات تسمية المنطقة ب "يهودا والسامرة" وتصاعد العنف في مناطق مثل الخليل ورام الله ونابلس، اضطر الغرب للتدخل، حسب التقرير.

وأشار التقرير إلى أن الاهتمام العالمي انصب على غزة منذ هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما أتاح لحملة الاستيطان في الضفة بالتصاعد في الخفاء.

وتابع أن المستوطنين نفّذوا اعتداءات متكررة على قرى فلسطينية، كان آخرها قتل مستوطن يوم الاثنين الفلسطيني عودة الهذالين أحد المساهمين في إنتاج فيلم "لا أرض أخرى" الحائز على جائزة أوسكار.

وترى صحيفة تايمز -كما جاء في التقرير- أن هذا العنف أدى إلى "تطرف" شباب فلسطينيين وانضمامهم لفصائل مسلحة، مما وفر ذريعة للمزيد من الحملات العسكرية الإسرائيلية في الضفة.

ومن جانبه يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -حسب التقرير- أنه لا فرق بين حركة حماس في غزة والسلطة الفلسطينية في الضفة، رغم تعاون الأخيرة مع إسرائيل، مما ينذر بتعميم العمليات العسكرية الإسرائيلية على كل الأراضي الفلسطينية.

إعلان

ولفت التقرير إلى أن فرنسا وبريطانيا، بحكم تاريخهما الاستعماري في رسم حدود المنطقة، تعتبران هذا المسار تهديدا خطيرا يجب وقفه قبل فوات الأوان.

مناورة سياسية

ووفق تقرير صحيفة تايمز، يواصل نتنياهو المراوغة بشأن حل الدولتين، فهو يرفضه أمام ناخبيه، بينما يتجنّب رفضه علنا أمام واشنطن للمحافظة على الدعم الأميركي.

وأضاف أن وزراء مثل وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن إيتمار بن غفير لا يشاركونه هذه الحذر، بل يعبّرون صراحة عن رغبتهم في ضم الضفة.

وذكر أن الكنيست صوّت بأغلبية ساحقة لصالح قرار غير ملزم -بأغلبية 71 صوتا مقابل 13- يعترف بالضفة جزءا "لا يتجزأ من أرض إسرائيل".

وخلص التقرير إلى أن الدول الغربية لم تبدأ التحرك لأن لديها رؤية واضحة حول ما تريد تحقيقه في فلسطين، بل لأنها ترى أن عليها أن تفعل شيئا ما قبل أن يتفاقم الوضع أكثر.

مقالات مشابهة

  • "المجاهدين": استمرار الإبادة والتجويع وصمة عار في جبين المجتمع الدولي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدتين في الضفة الغربية
  • حماس: ترامب لا يمل من ترديد أكاذيب إسرائيل ولن نمل من تفنيدها
  • محللون: تهديدات الضم تكشف مأزق نتنياهو في الحرب على غزة
  • حماس تدعو للتصعيد الشعبي والتظاهر أسبوعيا أمام سفارات الاحتلال وأميركا
  • حماس: ندعو لجعل الأحد المقبل يوما عالميا لنصرة غزة
  • مقامرة نتنياهو الأخيرة في غزة لإنقاذ ائتلافه
  • عاجل | حماس: نؤكد جاهزيتنا للانخراط الفوري في المفاوضات مجددا حال وصول المساعدات لمستحقيها وإنهاء المجاعة في غزة
  • تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • 26 شهيدًا في الضفة الغربية خلال يوليو الحالي برصاص الاحتلال