للوقاية من المضاعفات.. اكتشف أعراض سرطان المثانة
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
يعد سرطان المثانة من اكثر الامراض التي تهدد الرجال والنساء لذا لابد من اكتشافه مبكرا للتمكن من الوقاية من مضاعفاتها الخطيرة وعلاجه.
ووفقا لما جاء في موقع nhs نعرض لكم أهم أعراض مرض سرطان المثانة الرئيسية.
نعرض لكم في السطور التالية اهم الأعراض الرئيسية لمرض سرطان المثانة
العلامة الرئيسية لسرطان المثانة هي وجود دم في البول خاصة إذا كان متكررا أو كثيفا.
وجود ألم أو حرقة أو لسعة أو حكة عند التبول
الإصابة بالعديد من التهابات المسالك البولية
الحاجة إلى التبول بشكل متكرر
الحاجة إلى التبول فجأة بشكل غير متوقع دون تمهيد
فقدان شهيتك وفقدان الوزن دون اتباع أنظمة إنقاص الوزن أو أدوية الدايت
المعاناة من ألم في ظهرك وأسفل البطن
المعاناة من ألم أو وجع أو تحسس في عظامك
من أهم علامات سرطان المثانة الشعور بالتعب الشديد دون وجود سبب واضح
الشعور بالإعياء الشديد بدون سبب أو مرض من أعراض سرطان المثانة ولكنه أيضا من أعراض عدد كبير من الأورام السرطانية الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المثانة سرطان المثانة أعراض سرطان المثانة مرض سرطان المثانة
إقرأ أيضاً:
ما حكم الوضوء والصلاة لمن يعانى من سلس البول أو الريح؟.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال محمود الذي يعاني من مشكلة سلس البول، ويسأل عن حكم الوضوء عند زيارة عدة مساجد تضم أضرحة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهل عليه التوضؤ عند دخول كل مسجد للصلاة.
وأوضح وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس، أن زيارة المساجد التي تضم أضرحة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم مستحبة شرعًا، والدعاء فيها مستجاب، وأن هذا حق شرعي وليس من البدع أو الممنوعات كما يظن البعض.
وبخصوص سلس البول، أكد أن الشريعة أخذت بعين الاعتبار هذه الأعذار، فلا يُطلب منه الوضوء إلا قبل كل صلاة فقط، وليس عند دخول كل مسجد، وأنه يجوز له الصلاة بالوضوء الجديد لفريضة واحدة فقط، ولا يجب عليه الوضوء عند انتقاله من مسجد إلى آخر ما دام ينوي الصلاة.
وأضاف أن خروج الريح خلال الانتقال لا ينقض وضوءه طالما هو من أصحاب العذر، ويُسن له أن يتوضأ بمجرد سماع أذان الصلاة ويصلي فورًا.
وأوضح الشيخ محمد كمال بأن هذه التيسيرات جاءت رحمة من الله لعباده، خاصة أصحاب الأعذار، ويجب أن يستمروا في أداء عباداتهم دون مشقة أو حرج، مع المحافظة على شروط الوضوء والصلاة المقررة شرعًا.