الرئيس الفلسطيني يؤكد على ضرورة تطبيق سيادة القانون

ترأس الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الإثنين، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، اجتماعا لقادة الأجهزة الأمنية.

اقرأ أيضاً : الاحتلال يجمد قرار زيادة عدد الغزيين العاملين في "تل أبيب"

وجرى خلال الاجتماع متابعة آخر المستجدات على صعيد توفير الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني، والحفاظ على سيادة القانون.

وأكد عباس خلال الاجتماع على ضرورة تطبيق سيادة القانون وتوفير الأمن والاستقرار لحماية أبناء الشعب الفلسطيني ومؤسساته الوطنية كافة،، إضافة إلى تقديم كل ما من شأنه تعزيز صمود الفلسطيني على أرضه، مشيدا بجهود الأجهزة الأمنية الفلسطينية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس فلسطين الأمن الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطينية رغم أحداث المنطقة الأخيرة

أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الجمعة أن فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطينية على الرغم مما يحدث في المنطقة، في إشارة إلى الهجوم العسكري الذي شنته "إسرائيل" في وقت سابق اليوم على إيران.

وانتقد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الخميس، حرص الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على قيام دولة فلسطينية، ودعاه إلى إقامتها على أراضي فرنسا.

وقال ساعر عبر منصة إكس: "إذا كان ماكرون حريصا جدا على إقامة دولة فلسطينية، فهو مدعو لإقامتها على أراضي فرنسا الشاسعة".


كما هاجم ساعر رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الذي قالت الرئاسة الفرنسية إنه وجّه رسالة إلى ماكرون قبل أيام، أدان فيها هجوم حركة "حماس" على إسرائيل في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وطالب عباس أيضا، وفق الرسالة، "حماس" بالإفراج فورا عن الأسرى الإسرائيليين، وضرورة نزع سلاحها، وعدم السماح لها بلعب أي دور في حكم قطاع غزة.

ومنذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2012، تحظى فلسطين بوضع "دولة مراقب غير عضو" بالأمم المتحدة.
وفي أيار/ مايو 2024، صوتت الجمعية العامة الأممية لصالح مشروع قرار يدعم طلب فلسطين الحصول على عضوية كاملة، لكن "الفيتو" الأمريكي بمجلس الأمن يحول دون ذلك.

وقال ساعر: "أعرب الرئيس ماكرون عن حماسه للرسالة المُدبّرة التي تلقاها من محمود عباس".
وتساءل: "ما الذي جعل الرئيس الفرنسي متحمسا لهذه الدرجة لرسالة مليئة بالشعارات الفارغة، والوعود الجوفاء التي قُطعت مرات لا تُحصى"، وفق تعبيره.


وأضاف: "مرّ 614 يومًا على الهجوم (...) في 7 أكتوبر، الآن فقط يتذكر محمود عباس الردّ، مستخدمًا لغةً ضعيفةً وواهنةً".

ومضى قائلا: "عباس لا يستطيع حتى الحفاظ على سيطرته على أراضي السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية".

وتأتي التحركات الدولية نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية بينما تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، بموازاة عدوان عسكري دموي ومدمر على الضفة الغربية المحتلة.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 182 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطينية رغم أحداث المنطقة الأخيرة
  • الأمن يؤكد ضرورة بقاء المواطنين داخل مناطق تواجدهم
  • أمن أبين يؤكد دعمه لفتح طريق “ثرة” ويشدد على الالتزام بالتوصيات الأمنية
  • قيادي بمستقبل وطن: بيان الخارجية يؤكد الشفافية مع الأجانب لحماية الأمن القومي
  • أحمد موسى يحذر من قافلة الصمود: احترموا سيادة مصر وأرضها الطاهرة وأمنها القومى
  • وكيل حقوق النواب: مصر تتحمل مسؤولية كبرى في حماية الأمن القومي ودعم الشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية والهجرة يؤكد لنظيره النرويجي ضرورة حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه
  • الرئيس المشاط يهنئ الرئيس بوتين بذكرى يوم السيادة
  • دوريات «إنفاذ القانون» تواصل جهودها الأمنية بمناطق التماس في العاصمة طرابلس
  • الرئيس السيسي يؤكد ضرورة الإسراع في تنفيذ المشروعات ومتابعتها بشكل دوري