> لم يتردد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهو يستشعر حرج ربيبتهم إسرائيل وقد فشلت حتى الآن في توجيه الضربة القاضية لطهران لم يتردد أبدا في رفع شعار ( بل بس ) في مواجهة الإيرانيين .. وهو ذاته الشعار الذي رفعه أهل السودان في مناصرة جيشهم لطرد التمرد من عموم ولايات السودان…
> بالطبع جماعة لا للحرب لم يستنكروا على ترامب ذلك بل المدهش أنهم استلفوا شعار الشعب السوداني وهم يصطفون خلف الصهاينة ويرفعون( ضرعاتهم ) حتى تبين ( حجبات آل دقلو) ويهتفون( بل بس) كلما وقع صاروخ اسرائيلي في إيران!!!
…………………….
> بليدة في بيت أمها & شاطرة في بيت (العزابة) !!!!
###مقرفين###
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حضر (غاضبون) وغاب (درع السودان) وآخرين
حضر (غاضبون) وغاب (درع السودان) وآخرين..
كشفت التسريبات حول التشكيل الوزاري عن تمثيل جرحى العمليات العسكرية بمنصب وزاري خصص إلى مجموعة (غاضبون).. وهى مجموعة ذات طابع سياسي من تيار (التغيير الجذري) فى السودان ، فلماذا تمنح هذه الميزة دون غيرها من المشاركين في معركة الكرامة ؟
أيهما أولى بالمشاركة ، هذه المجموعة ام درع السودان ، ومساهمته العسكرية اكبر وخاض شبابه أشرس المعارك وكسروا عظم مليشيا الدعم السريع المتمردة فى اقوى المعارك فى ام القرى بولاية الجزيرة ، وغيروا كلياً في موازيين المعركة ، كما أن درع السودان يتمتع بحاضنة اجتماعية ذات امتداد راسخ وعمق شعبي ، لماذا يتم تجاهلهم وتمثيل آخرين ؟..
لم نكن سنتحدث عن ذلك ، لو لا (التمييز) والتحيز الواضح لطرف دون آخر ، فمن حق (غاضبون) تمثيلهم وتقديرهم ، وكذلك من حق درع السودان المطالبة بذات الحق..
ومن حق كتيبة عبدالله جماع المطالبة بحق التمثيل ، ومن حق ابناء (الصندوق الأسود) ، إن كان رئيس الوزراء قد سمع بهم ، ومن حق أبناء حمر وقوات الاحتياطى الذين يقاتلون الآن على اطراف الخوي..
فهذا الباب أو(الكوة) لا يمكن الصعود من خلالها على اكتاف الآخرين ، لأغراض الدعاية والتزييف..
فإن كانت اتفاقية سلام جوبا حفظت حق قوات الكفاح المشترك ، فإن للآخرين حق مثل (غاضبون) ..
قصدت من هذه الإشارة تقريب الصورة إلى (المنزلقات) التى تحفرها بعض (الشلليات) والغرف الصغيرة حول رئيس الوزراء دكتور كامل ادريس والغارقة فى (النرجسية) السياسية ..
ومع ذلك ، وما دام الأمر (كيكة) وليس كفاءات وطنية مستقلة ، فإني أنصح كل تيار وطني البحث عن حقه..
د.ابراهيم الصديق على
18 يونيو 2025م..