صدى البلد:
2025-06-30@11:19:38 GMT

إغلاق وتشميع 9 منشآت طبية غير مرخصة بمدينة قنا

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

 


شنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا ، بالتنسيق مع إدارة العلاج الحر بمديرية الصحة، برئاسة الدكتور مصطفى الهوارى، مدير إدارة العلاج الحر، حملة إغلاق لعدد من المنشآت الطبية غير المرخصة والمخالفة للإشتراطات.

 

ضمت الحملة كل من: علاء السيد، مسئول إدارة الأزمات بالوحدة، محمد قرشى، مسئول إدارة المتابعة بالوحدة، محمود عبدالغفار، مسئول الإدارة الهندسية بالوحدة.

 

حميات قنا تنجح في إجراء منظار قنوات مرارية لمريض خمسينى إيديك تتلف في حرير.. مبادرة قنائية لاحتواء إبداع فتيات المشغولات اليدوية

 

وقال العميد طارق لطفى، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا ، إن الحملة تستهدف المرور على جميع المنشآت الطبية والتأكد من وجود تراخيص لها، وأسفرت الحملة عن إغلاق ٩ منشآت طبية بدون ترخيص ومخالفة للاشتراطات، وجرى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين.

 

وطالب الدكتور مصطفى الهوارى، مدير العلاج الحر، أصحاب المنشآت الطبية الإلتزام بالمعايير المتعارف عليها والخاصة بالجودة ومكافحة العدوي حفاظاً علي حياة المواطنين، مؤكداً استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية علي مختلف المنشآت بالمحافظة.

 

و أوضح الهوارى، بأنه لا تهاون في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال أى مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.


 

 

تشميع منشآت طبية بقنا FB_IMG_1693257100536 FB_IMG_1693257104762 FB_IMG_1693257111660 FB_IMG_1693257123792 FB_IMG_1693257127215

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قنا مديرية الصحة ادارة العلاج الحر مدينة قنا حياة المواطنين

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تحذر من تداعيات استخدام التكنولوجيا الرقمية على حياة الأفراد

حذرت منظمة الصحة العالمية من تداعيات استخدام أجهزة المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن الاعتماد على هذه الوسائل، ضمن عوامل أخرى، يصيب الأشخاص بالوحدة.
وقالت لجنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية إن واحدا من بين كل ستة أشخاص حول العالم يتأثرون سلبيا بالوحدة، التي بجانب العزلة الاجتماعية، يمكن أن تؤدي للمرض الجسدي، مما  يساهم في وفاة 871 ألف شخص حول العالم سنويا. وأوضحت المنظمة أن الوحدة تزيد من مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية والسكري والاكتئاب والتوتر والانتحار.
وأشارت المنظمة إلى أن المراهقين الذين يشعرون بالوحدة أكثر عرضة بنسبة 22% لتحقيق درجات أقل مقارنة بنظرائهم، في حين يواجه البالغون الذين يشعرون بالوحدة تحديات تتعلق بالعثور على وظائف أو الحفاظ عليها. ولا يتعلق تأثير الوحدة على الأفراد فقط، ولكن المجتمع أيضا، في ظل التكاليف التي تقدر بالمليارات التي يتم إنفاقها على أنظمة الرعاية الصحية، فضلا عن الخسائر في الوظائف.  
ووصف فيفيك مورثي، المشارك في رئاسة اللجنة، الوحدة بأنها " شعور مؤلم وذاتي يشعر به الكثيرون عندما لا تشابه العلاقات التي نحتاجها العلاقات التي لدينا. وعلى العكس، فإن العزلة الاجتماعية تعد حالة موضوعية تتمثل في قلة العلاقات والتعاملات". وخلص تقرير اللجنة إلى أن واحدا من بين كل ثلاثة أشخاص أكبر سنا وواحد من بين كل أربعة بالغين يعاني من العزلة الاجتماعية. وتتضمن اسباب الإصابة بالوحدة،المرض وتدني جودة التعليم وانخفاض الدخل والافتقار لفرص التواصل الاجتماعي والعيش المنفرد واستخدام التكنولوجيا الرقمية. وأشار مورثي إلى أن البشر تواصلوا لآلاف السنين  ليس فقط من خلال الكلمات، ولكن من خلال تعابير الوجه ولغة الجسد ونبرة الصوت والصمت. وتتلاشى هذه الاشكال من التواصل عندما يعتمد الأشخاص فقط على الهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي.  
وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى السويد كمثال إيجابي، حيث طبقت البلاد استراتيجية وطنية ضد الوحدة، مثلما قال وزير الشؤون الاجتماعية جاكوب فورسميد. وتصف السويد الوحدة بأنها ليست فقط مشكلة فردية ولكن أيضا تؤثر على المجتمع ككل. ويتم بذل الجهود لتعزيز التواصل الاجتماعي في أماكن مثل المحال والمطاعم و الأحياء والنوادي.
ويحصل جميع الأطفال والمراهقين في السويد قريبا على بطاقات مسبقة الدفع يمكن استخدمها فقط لحجز أنشطة ترفيه جماعية. وقال فورسميد إن السويد تعتزم حظر الهواتف المحمولة في المدارس العامة. وأظهرت الدراسات أن هذا من شأنه تعزيز التواصل الاجتماعي وتقليص التنمر الإلكتروني. وأوضح فورسميد أن الأطفال والمراهقين ينامون بصورة أفضل، ويجدون سهولة في التخلي عن هواتفهم المحمولة خلال وقت فراغهم، موضحا أن الأطفال غالبا ما يشعرون بالغضب عندما ينشغل آباؤهم بهواتفهم المحمولة.  
وعلى الرغم من أن التكنولوجيا الرقمية لها منافعها، مثل التمكن من إجراء مكالمات الفيديو التي كانت مستحيلة سابقا، فقد أكدت اللجنة أهمية إيجاد مساحات في الحياة يمكن للأشخاص التواصل معا سويا بعيدا عن أدوات الانشغال التكنولوجية. وقال مورثي" وجود أماكن ومساحات في حياتنا يمكننا من خلالها التواصل بصورة مباشرة مع آخرين بدون الانشغال الذي تسببه التكنولوجيا يعد أمرا مهما للغاية".

أخبار ذات صلة «الصحة الكويتية» تطلع على تجربة الشارقة في المدن المراعية للسن «الصحة العالمية» تحذِّر من تفاقم الأزمة الصحية في الضفة الغربية المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية تحذر من تداعيات استخدام التكنولوجيا الرقمية على حياة الأفراد
  • بين الراحة والعزلة.. الجانب المظلم للتواصل مع شات جي بي تي
  • مشروع “شفاء ورحمة” يقدم خدمات طبية مجانية لأطفال الحولة بحمص
  • الانتهاء من ترميم عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما بشمال سيناء
  • غلق وتشميع 35 محلا لمواجهة الأوكار الغير مرخصة في أسوان
  • غلق وتشميع 35 محل وكافيه لمواجهة الأوكار الغير مرخصة بمراكز نصر النوبة ودراو وكوم أمبو وإدفو
  • غلق وتشميع 35 محلًا وكافيه مخالف في أسوان
  • صور.. ترميم عدد من المنشآت الأثرية بمدينة الفرما بشمال سيناء
  • إغلاق جزئي للطريق الصحراوي باتجاه عمان اعتبارًا من الأحد
  • صحة الدقهلية: العلاج الحر يوصي بغلق 28 منشأة مخالفة وإنذار 6 أخرى بمدينة الكردى