"الثانويات الدماغية 360 "في ندوة بجامعة أسيوط الثلاثاء المقبل
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
ينظم قسم جراحة المخ والأعصاب بجامعة أسيوط بالتعاون مع قسم علاج الأورام، وقسم الأشعة التشخيصية، وقسم الأمراض العصبية والنفسية وقسم الباثولوجي يوم الثلاثاء المقبل، ندوة علمية بعنوان الثانويات الدماغية 360 نهج متعدد التخصصات للتشخيص والعلاج تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، وتحت إشراف وبتنظيم من الدكتور محمد عبد الباسط خلاف رئيس قسم جراحة المخ والأعصاب ومدير مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب، والدكتور مصطفى الشرقاوي رئيس قسم الأشعة التشخيصية، والدكتور خالد البيه رئيس قسم الأمراض العصبية والنفسية، والدكتورة داليا السرس رئيس قسم الباثولوجي، والدكتورة رحاب فاروق رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي.
الثانويات الدماغية (Brain Metastases)، هي أورام سرطانية لن تصيب المخ نفسه، وإنما تنتشر إلى المخ من سرطان بدأ في جزء آخر من الجسم، وانتقلت عبر مجرى الدم أو الجهاز الليمفاوي لتصل إلى المخ وتنمو فيه، وتسعى الندوة إلى تسليط الضوء على أحدث التطورات والأساليب المتكاملة في تشخيصها وعلاجها، حيث تعد من التحديات الطبية التي تتطلب تكاملا في الخبرات، لضمان التشخيص الدقيق والعلاج الفعال.
وتنطلق فعاليات الندوة في العاشرة صباحا، بقاعة المؤتمرات بمستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط جراحة ألبا الشرق الدقي تخصص جزء عدد المخ مدير خلاف مصطفى نووي طبية دكتورة تنظيم الضوء ضمان عميد قسم يوم ا العصبية ثانوي آية جامع الأعصاب الطب تحدي الأمراض العصبیة والنفسیة المخ والأعصاب رئیس قسم
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف: المطاردة قد تزيد خطر إصابة النساء بأمراض القلب والسكتة الدماغية
تشير بيانات مراكز مكافحة الأمراض والوقاية الأمريكية إلى أن نحو امرأة واحدة من كل ثلاث نساء تتعرض للمطاردة خلال حياتها، مقابل رجل واحد من بين كل ستة رجال. اعلان
كشف بحث جديد، نُشر في مجلة Circulation الطبية، أن النساء اللواتي تعرّضن للمطاردة أو حصلن على أوامر قضائية تمنع المعتدي من الاقتراب منهن يواجهن مخاطر أعلى بكثير للإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية على المدى الطويل.
وشملت الدراسة أكثر من 66 ألف امرأة تمت متابعتهن على مدى 20 عامًا، حيث تبيّن أن النساء اللواتي أبلغن عن تعرّضهن للمطاردة من قِبل شريك حالي أو سابق - أو أشخاص آخرين - كنّ أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 41% مقارنة بغيرهن.
وارتفعت المخاطر بشكل أكبر بين النساء اللواتي حصلن على أمر قضائي للحماية، إذ سجّلن احتمالًا أعلى بنسبة 70% للإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية.
المطاردة: أكثر من مجرد مضايقة نفسيةأكد كارستان كوينين، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ علم الأوبئة النفسية بجامعة هارفارد، أن "المطاردة، رغم عدم احتوائها عادة على اتصال جسدي، تترك آثارًا نفسية عميقة قد تنعكس على الصحة الجسدية". وأشار إلى ضرورة اعتبار هذه الظاهرة مخاطر صحية حقيقية، على غرار التدخين أو سوء التغذية.
Related دراسة تكشف سر السمنة الوراثية: هل جينات الأم هي العامل الحاسم؟دراسة تكشف: تناول الطعام مبكرًا قد يحميك من السمنة دراسة تكشف عن وجود صلة بين السباحة في مياه المحيط والتهابات المسالك البولية انتشار ظاهرة المطاردة وأشكالهاتشير بيانات مراكز مكافحة الأمراض والوقاية الأمريكية إلى أن نحو امرأة واحدة من كل ثلاث نساء تتعرض للمطاردة خلال حياتها، مقابل رجل واحد من بين كل ستة رجال. وتشمل الملاحقة سلوكيات متكررة غير مرغوب فيها مثل التتبع، التجسس، الزيارات غير المرغوب فيها، والمضايقات الإلكترونية. أما في الاتحاد الأوروبي، فتتفاوت معدلات التعرض بين الدول، حيث تصل إلى 32.4% في سلوفاكيا.
تفاصيل الدراسة: البيانات والتحليلاعتمدت الدراسة على بيانات مسح طويل الأمد شمل الممرضات في الولايات المتحدة، حيث تم جمع معلومات حول التعرض للمطاردة عام 2001، مع متابعة المشاركات حتى عام 2021. ولم تكن المشاركات مصابات في البداية بأمراض القلب. وأبلغ حوالي 12% منهن عن تعرضهن للمطاردة، بينما حصل 6% على أمر تقييدي. خلال فترة المتابعة، سجلت إصابة حوالي 3% منهن بأمراض القلب أو السكتة الدماغية، مع ارتفاع خطر الإصابة بين النساء المعرضات للمطاردة أو اللاتي حصلن على أوامر تقييد.
التحديات والقيود في البحثأوضح الباحثون أن غالبية المشاركات كن من الممرضات البيض غير اللاتينيات، مما قد يحد من تعميم النتائج على كافة الفئات. وأشارت الدراسات السابقة إلى أن النساء من الأقليات العرقية والمجتمعات ذات الدخل المنخفض يتعرضن للمطاردة والعنف بشكل غير متناسب
دعوات لتعزيز الفحص والدعم الصحيشدد مؤلفو الدراسة على أهمية تحسين الفحص عن حالات المطاردة وأشكال العنف الأخرى في مراكز الرعاية الصحية، وتوفير الموارد اللازمة لحماية النساء. وقالت كوينين: "على مستوى الصحة العامة، يجب معالجة الأسباب الجذرية للعنف ضد المرأة والعمل على الوقاية منه."
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة