طرابلس تستضيف اجتماع المعهد العربي للتخطيط ووزراء عرب يبحثون التعاون مع الدبيبة
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
استضافت العاصمة طرابلس، الأحد، اجتماع مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، بمشاركة وزراء وممثلين رفيعي المستوى من عدد من الدول العربية.
وعُقد الاجتماع الرسمي بمقر وزارة التخطيط، حيث أكد الوزير محمد الزيداني في كلمة افتتاحية رؤية ليبيا لتمكين المعهد كبيت خبرة عربي، كاشفا عن نية الوزارة إطلاق جائزة سنوية لدعم بحوث التخطيط في المنطقة العربية.
وعلى هامش أعمال المجلس، استقبل رئيس مجلس الوزراء، عبد الحميد الدبيبة، الوفود الوزارية المشاركة بديوان مجلس الوزراء، وبحسب الحكومة، فقد تناول اللقاء أهمية استضافة ليبيا للحدث، حيث أكد الدبيبة دعم ليبيا لأنشطة المعهد، فيما أشار الوزراء المشاركون إلى مستوى تنظيم الاجتماع في طرابلس.
يُذكر أن المعهد العربي للتخطيط، الذي يتخذ من الكويت مقرا له، يعمل تحت مظلة جامعة الدول العربية منذ تأسيسه عام 1972.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية.
الدبيبةالمعهد العربي للتخطيططرابلس Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة المعهد العربي للتخطيط طرابلس
إقرأ أيضاً:
مندوب فلسطين بالجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي إبادة جماعية ممنهجة تهدد استقرار الشرق الأوسط
اتهم السفير مهند العكلوك مندوب فلسطين الدائم لدى جامعة الدول العربية، إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية ممنهجة ضد الشعب الفلسطيني، محذرا من أن هذا العدوان الدموي يهدد استقرار الشرق الأوسط ويقوض فرص السلام.
وقال العكلوك في لقاء مع برنامج "العالم غدا" المذاع على القناة الأولى بالتليفزيون المصري، إن الشعب الفلسطيني يتعرض للتجويع والحصار والقتل المنظم، مؤكدا أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الدول العربية كما تثبت مواقف جامعة الدول العربية على الدوام.
ودعا مجلس الأمن الدولي إلى تحمل مسؤولياته في وقف العدوان.. مشيرا إلى أن الجرائم الإسرائيلية تجري في قلب الإقليم العربي وأن المساس بفلسطين هو مساس بكل دولة عربية وأمنها القومي.
وأوضح أن مجلس الجامعة العربية في اجتماعه الطارئ الأخير شدد على ضرورة حماية الشعب الفلسطيني وقضيته من الإبادة والتهجير والتطهير العرقي والحفاظ على قضيته المركزية استنادا إلى قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والاتفاقيات الإقليمية بما فيها معاهدة الدفاع المشترك والتعاون الاقتصادي بين دول الجامعة العربية.
ولفت العكلوك إلى أنه بوسع الدول العربية استخدام أدوات اقتصادية وقانونية وسياسية فعالة للضغط على إسرائيل بما يضمن وقف عدوانها واحترامها لقرارات الشرعية الدولية.