مستشار الرئيس الفلسطيني: مصر صمام أمان لنا وللمنطقة بأسرها
تاريخ النشر: 7th, July 2025 GMT
قال المستشار محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هو من يقرر وقف الحرب، وليس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف مستشار الرئيس الفلسطيني خلال حوار تليفزيوني عبر قناة “القاهرة الإخبارية” أن إسرائيل هي عضو وظيفي ينفذ سياسة واشنطن.
ولفت إلى أن واشنطن تريد فرض السيطرة عبر إسرائيل، مؤكدا في الوقت ذاته أن مصر صمام أمان لفلسطين وللمنطقة بأسرها.
خطط تصفية القضية الفلسطينيةوشدد المستشار محمود الهباش، على أن مصر أفشلت خطط تصفية القضية الفلسطينية، مشيدا بموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي الرافض للتهجير.
وأكد المستشار محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني، أن تهجير الفلسطينيين من أرضهم خط أحمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين محمود الهباش نتنياهو بنيامين نتنياهو دونالد ترامب مستشار الرئیس الفلسطینی محمود الهباش
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، خلال لقائه، اليوم الأربعاء، في العاصمة الإسبانية مدريد، مع رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز، الجهود المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتنفيذ المرحلة الثانية من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بما فيها تولي دولة فلسطين مسئولياتها في الحوكمة والأمن، وفق مبدأ الدولة الواحدة والقانون الواحد والسلاح الشرعي الواحد، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة والذهاب لإعادة الإعمار.
وأطلع عباس، رئيس وزراء إسبانيا - وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"- على التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، واستمرار الاستيطان وإرهاب المستوطنين، والاعتداء على الأماكن المقدسة المسيحية والإسلامية وحجز أموال الضرائب الفلسطينية.
وطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل من اجل وقف هذه الانتهاكات الخطيرة التي تهدف لتقويض مؤسساتنا الوطنية وحل الدولتين.
وأكد عباس الالتزام الكامل بجميع الإصلاحات التي التزمت بها دولة فلسطين.
وعقب الاجتماع، عقد رئيس دولة فلسطين، ورئيس الوزراء الإسباني، مؤتمرا صحفيا مشتركا، أعرب خلاله الرئيس الفلسطيني عن تقديره لجهود رئيس وزراء إسبانيا الصادقة، ولمواقف إسبانيا وقواها السياسية وشعبها الصديق، الداعمة لحقوق شعبنا الفلسطيني وللسلام القائم على العدل والقانون الدولي.