الداخلية تنفى شائعات إخوانية حول مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 8th, July 2025 GMT
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلًا صحة ما تداولته عدد من الأبواق الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية من إدعاءات بشأن إضراب عدد من النزلاء التابعين لتنظيم الإخوان الإرهابى بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل بدعوى تعرضهم لانتهاكات بأماكن احتجازهم.
وأكد المصدر على عدم وجود أية إضرابات داخل أيًا من مراكز الإصلاح والتأهيل والتى تتوافر بها كافة الإمكانيات المعيشية والصحية للنزلاء وفقًا لأعلى المعايير الدولية، وأن تلك الإدعاءات الزائفة والمتكررة للجماعة الإرهابية تأتى فى إطار محاولاتها اليائسة للتحريض وإثارة البلبلة والتشكيك فى السياسة العقابية الحديثة للنيل من حالة الاستقرار التى تنعم بها البلاد، وهو ما يعيه الشعب المصرى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الاخوان شائعات الداخلية مراكز الإصلاح والتأهيل
إقرأ أيضاً:
محامي حمدي الوزير يطمئن جمهوره: يتمتع بصحة جيدة وما أشيع مجرد شائعات
كشف محامي الفنان حمدي الوزير عن تقدمه ببلاغات ضر بعض الحسابات عبر تطبيق تيك توك، روجت شائعات مقتله .
وقال محامي الفنان حمدي الوزير في بيان : نطمئن جمهور الفنان حمدي الوزير بأنه بخير، ويتمتع بصحة جيدة، وما أُشيع مؤخرًا مجرد أكاذيب لا تمت للحقيقة بأي صلة.
استضاف المعرض الفنان القدير حمدي الوزير في لقاء مفتوح أداره المخرج صلاح الدمرداش، اتسم بأجواء من التأمل الوطني والثراء الفني، واستعرض خلاله محطات مؤثرة من سيرته وتجربته.
استهل الفنان حمدي الوزير حديثه بالعودة إلى البدايات، متناولًا نشأته الاجتماعية وتأثيرها العميق في تشكيل وعيه الفكري والأيديولوجي، مشيرًا إلى حصوله على بكالوريوس الهندسة، وأن شغفه المبكر بالقراءة والانفتاح على الثقافات المختلفة كان من أبرز محفزات وعيه في تلك المرحلة.
وسرد الوزير جانبًا من مشاركته في المقاومة الشعبية عقب عام 1967، ودوره في حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، قائلاً:
“رأيت بيتي يحترق عام 1965، وعاصرت الهزائم، مما ولّد بداخلي قناعة راسخة بضرورة الانضمام إلى صفوف الجيش دفاعًا عن الوطن… لقد علّمني الوطن كيف أقاوم، وكيف أحمل السلاح بشرف”.
وأوضح حمدي الوزير أن تلك التجربة الوطنية كانت من أسباب استعداده لتجسيد شخصية “عادل ضابط المخابرات” في مسلسل رأفت الهجان، إذ منحته خلفيته العسكرية فهمًا أعمق لمعنى البطولة وتجلياتها.
وعن مسيرته الفنية، أشار إلى بداياته مع كبار المخرجين، وفي مقدمتهم يوسف شاهين في فيلم إسكندرية ليه؟ (1979)، كما تعاون مع محمد خان، ونال إشادة المخرج الراحل عاطف الطيب، الذي وصفه بأنه ممثل ذو حضور طاغٍ.
كما أعرب الوزير عن عشقه العميق للمسرح، مشيرًا إلى إخراجه لـ 18 عرضًا مسرحيًا شكّلت علامات فارقة في تجربته الإبداعية.