موعد إجازة 23 يوليو 2025 لموظفي القطاع العام و الخاص
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
إجازة 23 يوليو 2025.. مع اقتراب ذكرى ثورة 23 يوليو، تزايدت تساؤلات المواطنين عن موعد إجازة 23 يوليو 2025، وتسائلوا: هل سيتم ترحيل الإجازة أم لا؟
موعد إجازة 23 يوليو 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها كل ما يخص موعد إجازة 23 يوليو 2025، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــا.
وتوافق إجازة 23 يوليو 2025، يوم الأربعاء الموافق 23 من الشهر الجاري، وتعد هذه المناسبة عطلة مدفوعة الأجر للموظفين في المؤسسات الحكومية، والهيئات العامة، والوزارات، إضافة إلى الشركات التابعة للقطاعين العام وقطاع الأعمال، وتطبّق أيضًا على العاملين بالقطاع الخاص، وفقًا لما أقره قانون العمل، ويُلزم القانون أصحاب الشركات بمنح هذا اليوم كإجازة رسمية دون خصم من الراتب، وفي حال الحاجة لتشغيل العامل يوم الإجازة، يجب تعويضه ماليًا بأجر مضاعف أو منحه يوم راحة بديل وفقًا لما يتفق عليه الطرفان.
هل سيتم تُرحيل إجازة 23 يوليو إلى يوم الخميسومن المرجح أن يتم ترحيل إجازة 23 يوليو 2025 إلى يوم الخميس 24 يوليو، حيث يترقب إصدار مجلس الوزراء لقرار رسمي خلال الأيام المقبلة بترحيل إجازة 23 يوليو إلى يوم الخميس 24 يوليو 2025، وفقًا لسياسة الدولة في ترحيل الإجازات الرسمية الواقعة بمنتصف الأسبوع إلى نهاية الأسبوع.
الإجازات المتبقية خلال عام 2025- إجازة المولد النبوي الشريف 2025، الخميس 4 سبتمبر.
- إجازة نصر أكتوبر، والتي توافق ذكرى عبور القوات المسلحة لقناة السويس في السادس من أكتوبر 1973، الإثنين 6 أكتوبر 2025.
اقرأ أيضاًالإجازات المتبقية في عام 2024.. وهذا موعد إجازة 23 يوليو
أقربهم إجازة 23 يوليو.. الإجازت الرسمية المتبقية في عام 2024
موعد إجازة البنوك بمناسبة ثورة 23 يوليو 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موعد إجازة 23 يوليو إجازة 23 يوليو القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: شغلنا الشاغل تحسين حياة الناس «بقدر المستطاع»
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن شغلنا الشاغل زيادة موارد الدولة لتحسين حياة الناس «بقدر المستطاع»، قائلاً: «محتاجين نعمل على تنمية الإيرادات؛ لزيادة الإنفاق على الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية بشكل أفضل».
أضاف كجوك، في حوار مفتوح مع طلاب جامعة النيل، أن سياستنا الاقتصادية والمالية تركز على مساندة الإنتاج والتصدير بكل المجالات بما فيها «صادرات القدرات البشرية»، لافتًا إلى أن مصر تفتح أبوابها لجميع المستثمرين حول العالم، بفرص اقتصادية أكثر تنوعًا وتنافسية؛ فالاقتصاد المصري «في وضع جيد، واللي جاي أفضل مع زيادة استثمارات القطاع الخاص».
أوضح الوزير، أن زيادة الاستثمارات الخاصة بنحو ٧٣٪ تعكس تحسن الاقتصاد «ما حدش بيجامل بفلوسه»، وتعد بداية قوية لاستعادة ثقة وشراكة القطاع الخاص، وتحفيزه على قيادة النمو الاقتصادي، مؤكدًا أن القطاع الخاص أثبت تجاوبه السريع والقوى مع مبادرة «التسهيلات الضريبية»، وشجعنا على إطلاق «الحزمة الثانية» منها، حيث زادت الإيرادات الضريبية ٦٠٠ مليار جنيه خلال العام المالي الماضى دون فرض أعباء إضافية مع تطبيق مسار «شراكة الثقة» مع مجتمع الأعمال.
قال إننا نستهدف التيسير على شركائنا من الممولين بإتاحة الخدمات الضريبية من خلال «موبايل أبليكشن»، موضحًا أننا نسعى لشراكات قوية مع كبرى الشركات التكنولوجية المتخصصة فى الذكاء الاصطناعي للاستخدام الأمثل للبيانات وتحسين الخدمات للممولين.
أضاف أننا جاهزون لمساندة كل مشروعات وأنشطة ريادة الأعمال، وأن النظام الضريبي المبسط يحمل لهم حوافز عديدة، لافتًا إلى أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يشهد نموًا قويًا، ونتطلع لرفع معدلات الصادرات الرقمية والخدمية.
أشار الوزير، إلى أن هناك أولوية قصوى لخفض المديونية الحكومية وتحسين مؤشراتها، وقد نجحنا في خفض دين أجهزة الموازنة ١٠٪ خلال عامين، وتراجع والدين الخارجي بنحو ٤ مليارات دولار، موضحًا أننا نسعى لتحقيق الانضباط المالي، و«عنينا» على تحريك النشاط الاقتصادي بحوافز ترتبط بالنتائج.
وجه كجوك حديثه لطلاب جامعة النيل، قائلًا: «العمل العام وخدمة بلدك والناس، شرف ومسئولية وأعظم حاجة فى الدنيا، وأن الشباب لازم يشارك في كل اللي بنعمله، فهم المستقبل.. ما تبطلوش تحلموا، واعملوا على تحقيق طموحكم، وإحنا معاكم».
أكد الدكتور عصام رشدي، القائم بأعمال رئيس جامعة النيل، أنه سعيد للغاية، بالتجربة الثرية لوزير المالية فى إدارة الشأن الاقتصادي والمالي بصورة واقعية ومختلفة، موضحًا أن استراتيجية التسهيلات الضريبية، تعكس إيمانًا كبيرًا بأهمية تعميق الشراكة مع القطاع الخاص بمزيد من الثقة والمساندة.
قال.. موجهًا حديثه لوزير المالية: «شكرًا لكم، فقد استطعتم شرح الوضع الاقتصادي بسردية مبسطة جدًا يسهل على الطلاب استيعابها.. وأبناؤنا فى أمس الحاجة للتعرف على التحديات والفرص الواعدة لإطلاق طاقاتهم الإبداعية».