نجاح إجراء عملية إزالة الماء الأبيض وتصحيح النظر لمريضة عمرها 111 سنة في الرياض .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
الرياض
نجح استشاري في إجراء عملية إزالة الماء الأبيض وتصحيح النظر لمريضة عمرها 111 سنة في الرياض .
وقال الدكتور محمد العنزي المدير الطبي لمركز التميز للعيون بمستشفى الملك سلمان “أجرينا عملية لمريضة عمرها ١١١ سنة لازالة الماء الأبيض من العين”٠
وأضاف” نعمل هذه العملية بشكل روتيني في المركز ولكن ما بجعل هذه العملية نادرة هو عمر المريضة حيث استغرقت العملية ١٥ دقيقة تقريباً وتكللت بالنجاح”٠
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_iHftq2jZ3JQOz0pL_568p.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمراض العيون تصحيح الإبصار
إقرأ أيضاً:
مصر.. اكتشاف استثنائي في مقبرة أثرية عمرها 2800 عام
أعلن علماء المصريات، اليوم الجمعة في العاصمة الفرنسية باريس، اكتشافا استثنائيا لـ225 تمثالا جنائزيا في مقبرة تانيس (صان الحجر) في مصر، وذلك خلال مؤتمر صحافي للبعثة الفرنسية لحفريات "تانيس".
وقال فريديريك بايرودو مدير البعثة الملحقة بالمدرسة التطبيقية للدراسات العليا التابعة لجامعة باريس للعلوم والآداب، إنّه "لم يُعثر على تماثيل صغيرة في مكانها في مقبرة ملكية في تانيس منذ العام 1946، وأعتقد أنّه لم يحدث ذلك قط في وادي الملوك باستثناء مقبرة توت عنخ آمون في العام 1922، ذلك أنّ غالبية المقابر تعرّضت للنهب عبر التاريخ".
تقع "تانيس" في دلتا النيل ويُعرف تاريخها منذ العام 1722، وكانت تأسست بحدود عامي 1050 و1030 قبل الميلاد كعاصمة لملوك الأسرة الـ11. وفي "تانيس"، اكتشف تمثال أبو الهول الغرانيتي المحفوظ حاليا في متحف اللوفر.
أخبار ذات صلةوفي بداية أكتوبر الماضي، احتاج الفريق إلى عشرة أيام ليستخرج بعناية 225 تمثالا صغيرا من الخزف الأخضر، كانت موضوعة بجانب تابوت مجهول الهوية، "وتمّ صفّها بعناية على شكل نجمة على جانبي حفرة شبه منحرفة وفي صفوف أفقية في الأسفل"، وفقا لما قاله بايرودو.
وأوضح أنّ هذه التماثيل الصغيرة كانت بمثابة "خدم" يُفترض أن يرافقوا المتوفى في الحياة الآخرة. وأشار إلى أنّ من بينها تماثيل لقادة فرق "أكثر من نصفهم نساء"، وهو أمر "استثنائي للغاية".
وساعدت الرسوم الملكية الموجودة على التماثيل الصغيرة في حل لغز قديم وتحديد هوية الشخصية البارزة المدفونة في التابوت، وهو الفرعون شوشنق الثالث (830-791 قبل الميلاد).
وقال بايرودو إنّه بعد دراسة هذه التماثيل، من المقرّر ضمّها إلى أحد المتاحف المصرية.