وقفة لهيئة المواصفات تضامنًا مع غزة وتنديدًا بمجازر الابادة
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
الثورة نت/..
نفذ موظفو الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة اليوم وقفة تضامنية مع غزة وتنديدًا بمجازر الابادة والتجويع ومصائد الموت الامريكية والصهيونية تحت شعار “ثباتاً مع غزة وفلسطين ورفضاً لصفقات الخداع والخيانة ” .
ورفع المشاركون في الوقفة اللافتات المؤكدة على استمرار الدعم والإسناد اليمني للمقاومة حتى كسر الحصار وتحقيق النصر.
وفي الوقفة أكد المدير العام التنفيذي للهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة سام أحمد البشيري أن الموقف الشعبي والرسمي اليمني سيبقى ثابتاً إلى جانب فلسطين وقضيتها العادلة..مشيداً بعمليات الإسناد التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية نصرةً للشعب الفلسطيني.
وأكد بيان الوقفة التمسك بموقف القيادة الثورية.. مباركا إعلان القوات المسلحة تفعيل المرحلة الرابعة في مواجهة العدو الإسرائيلي.
واعتبر البيان عمليات أبطال المقاومة في غزة إلى جانب عمليات القوات المسلحة اليمنية السبيل الوحيد لتغيير واقع الحال في غزة.
وحذر البيان كل من تسول له نفسه من أدوات الخيانة والغدر والاجرام من الوقوف مع العدو الإسرائيلي او محاولة إثارة الفوضى والفتنة لإضعاف موقف الشعب اليمني في مواجهة العدو الأمريكي والإسرائيلي او من إسناد للشعب الفلسطيني.
وجدد التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ كل ما يراه في مواجهة الغطرسة والعنجهية الصهيوأمريكية.
و اعلن البيان الجاهزية الكاملة لمواجهة أي مؤامرة أو عدوان او خيانة ..داعيا الجميع إلى المزيد من اليقظة والاستنفار والتحرك والتعبئة والاستعانة بالله.
حضر الوقفة نائبا مدير عام الهيئة الدكتور كمال مرغم و المهندس أبو الحسن النهاري .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.
ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.
عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.
ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.
المصدر: نوفوستي
إنضم لقناة النيلين على واتساب