من بسيون إلى أسيوط.. محمد المصري يروي مغامراته بالدراجة
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
كشف الرحالة محمد المصري عن تفاصيل مغامراته الطويلة على الدراجة، مؤكدًا أن أولى رحلاته الكبرى كانت من بسيون إلى طنطا ثم إلى القاهرة وأكتوبر، بمشاركة مجموعة من الشباب ضمن فريق "مشوار"، أحد أبرز فرق الترحال بالدراجات في مصر.
. إنقاذ حياة طفلة بعد نزيف بالمخ بمستشفى قويسنا
وأوضح المصري، أن تلك الرحلة مثّلت بداية حقيقية لمسيرته في عالم الترحال بالدراجة، وكانت مصدر إلهام للاستمرار في خوض تحديات جديدة.
وأضاف أنه خاض رحلة منفردة من الفرافرة إلى أسيوط، حاملًا على دراجته حقيبة خلفية تحتوي على جميع مستلزمات الحياة من طعام وملابس وأدوات ضرورية.
وأكد أن هذه المغامرات منحته فرصة لاكتشاف الذات والتأقلم مع الظروف المختلفة، إلى جانب الاستمتاع بجمال الطبيعة المصرية، لافتًا إلى أهمية السياحة الريفية كأداة لتعزيز الانتماء الوطني وتسليط الضوء على ثروات مصر الطبيعية.
واختتم حديثه بالتأكيد، أن رياضة ركوب الدراجات يمكن أن تكون أكثر من مجرد نشاط بدني، بل أسلوبًا متكاملًا للحياة يُسهم في بناء شخصية قوية ومتوازنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد المصري الدراجة بسيون أسيوط الرحالة محمد المصري الدراجات محمد المصری
إقرأ أيضاً:
تقديرا للموقف المصري.. صحفي يكشف سبب اختيار رئيس الحكومة السودانية القاهرة كأول زيارة له
قال الكاتب الصحفي أحمد إمبابي إن زيارة رئيس الوزراء السوداني تحمل العديد من الرسائل، فهي زيارة نوعية كونها أول زيارة خارجية لرئيس الوزراء السوداني المدني، كما أنه أول مدني يتولى حكومة السودان منذ اندلاع الحرب منتصف عام 2023 وحتى الآن.
وأوضح «إمبابي» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم» والمذاع عبر قناة dmc أن رئيس الحكومة السودانية تم اختياره من قبل مجلس السيادة السوداني في شهر مايو الماضي، وتلك هي أول جولة خارجية له.
تقدير الموقف المصريوأكد على أن معنى اختيار رئيس الحكومة السودانية القاهرة تحمل العديد من المعاني المهمة، أولاها أنها تقدير الموقف المصري الداعم والمساند طوال الوقت للشرعية في السودان، لافتا إلى أن الموقف المصري ثابت تجاه ما يحدث في السودان، وهو قائم على مجموعة من المحددات أولها الحفاظ على وحدة الأراضي السودانية ودعم المؤسسات الوطنية وعلى رأسها الجيش السوداني.
وأوضح أن هناك رسالة تقدير الموقف المصري الداعم للسودان منذ أزمة الحرب الأخيرة، كما أن البعد الآخر هو ما أكد عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالحرص المصري على استقرار المؤسسات الوطنية في السودان في ظروف وتوقيت هام.