وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر وباكستان يبحثون تطورات الوضع في غزة
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
التقى وزير الخارجية والهجرة المصري الدكتور بدر عبدالعاطي، اليوم، وزير الخارجية التونسي محمد علي النفطي، ووزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، ووزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار، وذلك على هامش أعمال الدورة الاستثنائية الـ21 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي المنعقدة في جدة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث تطورات الأوضاع في غزة مع نظيره الأمريكيولي العهد يستعرض مستجدات الأحداث الإقليمية مع الرئيس المصريلبحث العدوان على فلسطين.. تحضيرات لوزراء خارجية التعاون الإسلامي بجدةوجرى خلال اللقاء -بحسب بيان لوزارة الخارجية المصرية- التشاور حول تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتنسيق الجهود الإقليمية والدولية لوقف العدوان ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، إضافة لمناقشة سُبل دعم مسار التسوية السياسية وصون وحدة واستقرار ليبيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس جدة الحرب على غزة تجويع غزة المجاعة في غزة وزير الخارجية المصري العدوان الإسرائيلي على غزة منظمة التعاون الإسلامي
إقرأ أيضاً:
وزراء خارجية ألمانيا وهولندا وسلوفينيا في القاهرة
صراحة نيوز-يستقبل وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، يوم الثلاثاء، وزراء خارجية ألمانيا وهولندا وسلوفينيا، في زيارات رسمية متزامنة إلى القاهرة، تتركز حول الجهود الجارية لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
ومن المقرر أن يعقد عبد العاطي مؤتمرات صحفية منفصلة مع كل من وزيرة خارجية سلوفينيا تانيا فايون، ووزير الخارجية الهولندي دافيد فييل، ووزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول، عقب مباحثات ثنائية تتناول التطورات في قطاع غزة والجهود الدولية لإنهاء الحرب.
وتأتي هذه الزيارات في إطار تحركات دبلوماسية مكثفة تقودها القاهرة بالتنسيق مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار، في ظل تصاعد المفاوضات غير المباشرة الجارية بين إسرائيل وحماس في مدينة شرم الشيخ.
وتلعب مصر، بحكم حدودها المشتركة مع غزة، دورًا محوريًا في الوساطة، إذ استضافت خلال الأشهر الماضية اجتماعات متعددة لتعزيز الاستجابة الإنسانية، إلى جانب طرح مبادرة عربية-إسلامية لإعادة إعمار القطاع مع ضمان عدم تهجير الفلسطينيين.
وأكد وزير الخارجية المصري مرارًا على ضرورة حشد الدعم الأوروبي لإنهاء العدوان ورفع الحصار.
مشددًا على أهمية الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة وحماية المدنيين، ورافضًا أي محاولات للتهجير القسري.
وتحمل الزيارات الأوروبية أيضًا بعدًا إنسانيًا، إذ كانت سلوفينيا من أوائل الدول الأوروبية التي اعترفت رسميًا بدولة فلسطين في مايو 2024، واستقبلت أطفالًا من غزة للعلاج.
كما أوقفت ألمانيا صادرات أسلحة إلى إسرائيل خلال الأشهر الماضية، فيما تنسق هولندا مع القاهرة في ملف الإعمار والمساعدات الإنسانية.
ومن المنتظر أن تركز الاجتماعات على دعم خطة السلام الأميركية، وآليات إيصال المساعدات إلى غزة، والتحضير لمؤتمر إعادة الإعمار المرتقب عقده في المنطقة العربية بمشاركة أوروبية واسعة.