الجوف – أحمد الحجاج

بمتابعة وإشراف من مدير مستشفى دومة الجندل العام الأستاذ عبدالله الرويلي قام عدد من منسوبي فرع هيئة الصحفيين السعوديين بالجوف مكتب محافظة دومة الجندل يتقدمهم مسؤول المكتب الأستاذ أحمد الحجاج بالتبرع بالدم وذلك بوجود أخصائي المختبر عبدالمجيد العابد.

وتأتي هذه المبادرة الاجتماعية من الزملاء تزامنا مع قرب الاحتفالات باليوم الوطني الـ 93 للمملكة حفظها الله وأدام عزها وأمنها.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

ما قصة المثل القائل: بعت داري ولم أبع جاري؟

وقد كان موضوع الجيران ضمن مواضيع حلقة (2025/6/24) من برنامج "تأملات"، إلى جانب فقرات أخرى منها "أخطاء شائعة"، وتضمنت أقوالا وأشعارا وآيات قرآنية لها علاقة بالاستخدام الصحيح لكلمة "إما".

ويضرب المثل القائل "بعت داري ولم أبع جاري" لرجل يترك داره لسوء معاملة جاره.

وقال الصقعب بن عمرو النهدي حين سأله النعمان: ما الداء العياء؟ قال: جار السوء الذي إن قاولته بهتك وإن غبت عنه سبعك، أي اغتابك.

وجاء في الأثر أن الجار قبل الدار والرفيق قبل الطريق.

ويقول أحد الشعراء:
يقولون قبل الدار جار مجاور
وقبل الطريق النهج أنس رفيق

ومن الروايات التي ترويها العرب أن جارا لفيروز بن الحصين ساوم في دار له، فلما اتفقا على ثمنها، قال هذا ثمن الدار، أين ثمن ديوان فيروز؟ والله لا أبيعه إلا بضعف ثمن الدار، فبلغ فيروز ذلك فبعث إليه بضعفي ثمنها وتركها له.

وقال رسول الله صلى االله عليه وسلم "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورّثه".

أخطاء شائعة

وحول الاستخدام الصحيح لكلمة "إما"، جاء في  فقرة "أخطاء شائعة" أنه إذا خيّرت بين قراءة قصيدة أو قصة، قل: سأقرأ إما القصيدة وإما القصة، ولا تقل: سأقرأ إما القصيدة أو القصة، لأن "إما" تأتي للتخيير في الغالب وهي في كل أحوالها يجب أن تتكرر.

ويقول الله سبحانه وتعالى لسحرة فرعون في سورة طه "قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين"، كما يقول سبحانه وتعالى في سورة التوبة "وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم".

لا تحذف "إما" الثانية إلا إذا جاء ما يغني عنها، كقول: إما أن تتكلم بالصدق وإلّا فاسكت. ويقول أحد الشعراء: فإما أن يكون بها شفائي وإما أن أموت فأستريح.

وفي فقرة "وقفات"، عرضت حلقة برنامج "تأملات" قول أبي عمرو بن العلاء: هربت من الحجاج يوما فسمعت منشدا ينشد:
ربما تجزع النفوس من الأمر
لها فرجة كحل العقال

إعلان

وقال أبو عمرو إنه استظرف قول المنشد الفرجة، لأن الفرجة (بفتح الفاء) من الفرج، والفرجة (بالضم) فرجة في الحائط، فإذا سمعت قائلا يقول:
مات الحجاج

فما أدري بأي الأمرين كنت أشد فرحا
بموت الحجاج
أم بذلك البيت

24/6/2025

مقالات مشابهة

  • بالصور .. جاهة الأستاذ المحامي محمد مازن القرعان بحضور الوزير خالد البكار
  • البدء بتطبيق نظام التأمينات الاجتماعية على اللاعبين والمدربين السعوديين من 1 يوليو المقبل
  • من 1 يوليو 2025.. تطبيق نظام التأمينات الاجتماعية على اللاعبين والمدربين السعوديين إلزاميًا
  • بدء تطبيق التأمينات الاجتماعية على اللاعبين والمدربين السعوديين اعتبارًا من 1 يوليو
  • السليمانية.. مترو يدين اعتقالات الصحفيين والنقابة تؤكد إطلاق سراح عدد منهم
  • محافظ الشرقية يترأس اجتماع المجلس التنفيذي ويُقدم التهنئة لرئيس الجمهورية بمناسبة العام الهجري الجديد
  • مصباح دومة: إحاطة المبعوثة الأممية تزيد الأزمة وتعطل التنمية في ليبيا
  • دومة: إحاطة تيته زادت الطين بلة في ليبيا
  • ما قصة المثل القائل: بعت داري ولم أبع جاري؟
  • منصة قوى توضح الحالات التي لا يجوز فيها نقل الموظفين غير السعوديين