إصابة مهاجم الزمالك وغيابه عن مواجهة فلسطين وماليزيا
تاريخ النشر: 7th, September 2025 GMT
أعلن إيهاب أبو جزر، المدير الفني لمنتخب فلسطين، غياب عدي الدباغ، مهاجم فريق الزمالك عن مواجهة ماليزيا الودية، بالإضافة إلى ست لاعبين آخرين؛ بسبب الإصابة.
وقال أبو جزر، في تصريحات عبر مؤتمر صحفي أن المواجهة تمثل فرصة مهمة لتجريب عناصر جديدة والوقوف على جاهزيتهم، في إطار التحضيرات لخوض تصفيات كأس العرب وكأس آسيا 2027، بالإضافة إلى كونها مباراة تحتسب ضمن التصنيف الشهري للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وأوضح أن قائمة الغيابات تضم: عدي الدباغ، عميد محاجنة، عميد صوافطة، أسد حملاوي، محمد حبوس، محمد صالح، وجميعهم يعانون من إصابات عضلية متفاوتة، إضافة إلى أوغسطين منصور الذي يغيب لالتزامه مع ناديه.
واختتم أن الإصابات تعود في أغلبها إلى فترة الإعداد القصيرة التي خضع لها اللاعبون قبل انطلاق الموسم الجديد، أو إلى مشاكل فى الاستشفاء البدني خلال فترة الراحة السابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فلسطين عدي الدباغ الزمالك ماليزيا
إقرأ أيضاً:
172 مرفقاً ترفيهياً لتلبية احتياجات المجتمع المحلي في مدن الظفرة
إيهاب الرفاعي (الظفرة)
حرصاً على تحقيق التنمية المستدامة، أنشأت بلدية الظفرة العديد من الحدائق العامة وحدائق الحارات ذات الاستخدامات المتعددة، بالإضافة إلى حدائق ذكية وشواطئ خلابة تتميز بها المنطقة، كما عملت على تشجيع المجتمع على ممارسة الرياضة، من خلال تجهيز المماشي ومسارات الدراجات الهوائية ومجمعات الألعاب الرياضية، مع إيلاء اهتمام خاص بتلبية متطلبات كبار المواطنين وأصحاب الهمم؛ بهدف الارتقاء بجودة الحياة لسكانها، عبر توفير مرافق ترفيهية آمنة ومريحة في الأحياء السكنية، في إطار هذا الالتزام.
وتضم المرافق الترفيهية المنتشرة في مدن المنطقة 14 حديقة عامة، منها حديقة الشيخة سلامة بنت بطي التي تعد حديقة ذكية، إلى جانب 58 حديقة حارات وواحتين في كل من ليوا ومدينة زايد.
كما تم توفير عدد من الأجهزة الرياضية المتنوعة في الحدائق بلغت 1.178 جهازاً، بالإضافة إلى 30 ملعباً رياضياً للأنشطة المتنوعة، وأنشأت البلدية أيضاً 21 ممشى، و7 مسارات للدراجات الهوائية بطول إجمالي يبلغ 33 كيلومتراً، وتضم منطقة الظفرة 39 مجمعاً لألعاب الأطفال موزعة على المدن كافة، بالإضافة لحديقة مائية في مدينة غياثي تبلغ مساحتها 1.225 هكتاراً.
وحرصاً على تحقيق التنمية المستدامة، تسعى البلدية إلى تلبية احتياجات المجتمع من خلال إنشاء حدائق حضرية ذات أهمية اجتماعية وبيئية واقتصادية، وللحفاظ على الموارد الطبيعية وجمال المظهر العام للمدن، يتم استخدام النباتات البرية في عمليات التجميل الحضري وتطبيق أنظمة الري الذكية، وتهدف هذه الجهود إلى الارتقاء بمختلف أنواع الخدمات المتعلقة بالحياة الكريمة، وتعزيز التواصل المباشر مع المجتمع.
وتولي البلدية اهتماماً كبيراً بإنشاء الحدائق الحضرية، سواء في الحارات أو الحدائق العامة، لما لها من أهمية اجتماعية وبيئية واقتصادية، مع الحرص على استدامة الحدائق ونشر الرقعة الخضراء، وزيادة المتنزهات، وتزويدها بالإنارة وأنظمة الري الذكية ومعدات ولوازم الصيانة ومستلزمات الجلسات الخارجية باستخدام مواد تخفض من تكاليف إنشاء وصيانة الحدائق، وتسهم في المحافظة على استدامتها.
وتهدف البلدية من إنشاء وتطوير وتحسين الحدائق إلى المحافظة على جاذبيتها، ومواكبتها للتخطيط العمراني والبناء مع تزايد عدد السكان، بالإضافة إلى زيادة المساحات التجميلية والمماشي لممارسة الرياضة، ولتكون متنفساً للأسر والأطفال، والمحافظة على جمال المظهر العام للمدن. ويتم استخدام نباتات البيئة المحلية في عمليات التجميل الطبيعي لدورها الكبير في ترشيد الموارد وسهولة أعمال الصيانة.