بوابة الوفد:
2025-10-08@00:54:30 GMT

جيش الاحتلال يؤكد مقتل 4 جنود في غزة اليوم

تاريخ النشر: 8th, September 2025 GMT

أكد الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، مقتل 4 جنود في غزة اليوم، وفقًا لقناة العربية.

نتنياهو: أسقطنا 50 برجًا في غزة خلال يومين نتنياهو لـ سكان غزة: غادروا الآن


وعلى صعيد آخر، توعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، بالرد على “عملية القدس” المسلحة التي أودت بحياة 5 إسرائيليين، فضلًا عن إصابة 14 آخرين.


وزعم رئيس وزراء الاحتلال، أن الحرب مستمرة في قطاع غزة، قائلًا: "سنعمل على تحرير المحتجزين واعتقال كل من ساعد منفذي الهجوم، ومستمرون في مواجهة الحوثيين وكل من تدعمهم إيران".
وفي وقت سابق، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه تم نشر 4 كتائب بموقع عملية هجوم القدس، الذي أودى بحياة 5 إسرائيليين، اليوم الاثنين، كما أشارت إلى محاصرة بلدات في الضفة الغربية وملاحقة مشتبهين في الضلوع بالهجوم.
وسبق أن أفادت وسائل إعلام عبرية، بمقتل 5 إسرائيليين حتفهم، اليوم، فيما أصيب 14 آخرين بينهم اثنين في حالة حرجة، جراء إطلاق نار في القدس الشرقية.
فيما أبدى المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، اليوم الاثنين، قلقه إزاء ما وصفه بـ"خطاب الإبادة" الصريح الصادر عن المسؤولين الإسرائيليين بشأن غزة.

وحذر فولكر تورك من أن قطاع غزة تحول فعلا الى "مقبرة" ودعا إلى تحرك دولي حاسم "لإنهاء المذبحة".

 

وقال تورك، لدى افتتاح الدورة الستين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة "أشعر بصدمة للخطاب العلني بشأن الإبادة ونزع صفة البشر المعيب بحق الفلسطينيين الصادر عن كبار المسؤولين الإسرائيليين".

 

وقال تورك إن "القتل الجماعي الذي ترتكبه إسرائيل بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة وعرقلة وصول المساعدات وارتكاب جرائم حرب أمور صادمة لضمير العالم".

 

وأضاف تورك أن إسرائيل تواجه قضية أمام محكمة العدل الدولية والأدلة آخذة في التزايد.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال مقتل 4 جنود غزة الجيش الإسرائيلي نتنياهو فی غزة

إقرأ أيضاً:

كيف أجبر ترامب نتنياهو على قبول خطته بشان غزة؟

6 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: ذكر تقرير لصحيفة فينانشال تايمز البريطانية، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لدرجة إجباره على قبول خطته لإنهاء الحرب في غزة.

وقبل أسبوعين من سفره إلى واشنطن للقاء ترامب والتفاوض على خطة إنهاء الحرب، وقف نتنياهو أمام أنصاره من اليمين المتطرف في مستوطنة إسرائيلية بالضفة الغربية المحتلة، وقال لهم: لن تكون هناك أي دولة فلسطينية، هذا المكان لنا.

لكن نتنياهو وجد نفسه محاطا بأقرب مستشاري ترامب، يتأمل في مسودة خطة لإنهاء الحرب، قد تشكل أيضا مسارا لإنشاء دولة فلسطينية.

وكان غضب ترامب من هجوم إسرائيل على قادة حماس في الدوحة، إلى جانب الضغوط العربية والدولية، قد ساعد في إخراج الخطة ذات العشرين بندا، والهدف منها، حسب مشاركين في العملية، تحقيق هدفين لترامب: الأول سياسي والثاني شخصي.

وحسب مصادر الصحيفة، لم يكن توقيت تقديم الخطة عشوائيا، فقد أوضح ترامب أنه يسعى لإنهاء الحرب بحلول الذكرى الثانية لهجوم 7 أكتوبر، كما أن جائزة نوبل للسلام، التي يرى الرئيس الأميركي أن يستحقها، تمنح في هذا الشهر.

وقال دبلوماسي إسرائيلي سابق عمل مع واشنطن نيابة عن عائلات الأسرى: منذ البداية أدرك ترامب أن الرهائن هم مفتاح كل الأبواب في الشرق الأوسط.

ولتحقيق كل هذه الأهداف، ضغط ترامب على نتنياهو لتقديم تنازلات والموافقة على خطة ما بعد الحرب، حسب الدبلوماسي.

وأوضحت فينانشال تايمز، أن ذلك الضغط كان ذلك ضروريا لإقناع حماس، التي تعتبر الرهائن ورقة ضغط، وحلفاء واشنطن الذين أزعجهم سلوك إسرائيل العدواني.

وقال مسؤول أميركي سابق للصحيفة، إن هجوم إسرائيل على الدوحة فتح الباب أمام خطة ترامب، وكان بمثابة إهانة للرئيس الأميركي، لكنه سمح له بالقول: لقد أفسدتم الأمر وأنا من سينقذكم.. انتهى الأمر.

وبعد أن عرض ترامب خطته على نتنياهو، حاول الأخير وفريقه تخفيف بعض بنود الخطة، خصوصا المتعلقة منها بالدولة الفلسطينية.

كما طلب نتنياهو وفريقه إضافة بند يتيح لإسرائيل استئناف القتال إذا انتهكت حماس الاتفاق، لكن الأميركيين طالبوه بـ التوقف عن البحث عن ثغرات.

ورغم ذلك، فقد حرص ترامب في خطته على حفظ ماء وجه نتنياهو، فحماس ستزاح من الحكم وينزع سلاحها وسيجرد القطاع كله من القدرات العسكرية، وفق المقترح، كما ستتولى هيئة من التكنوقراط الفلسطينيين بإشراف ترامب رئاسة قطاع غزة مؤقتا.

لكن الأهم، بحسب مسؤولين إسرائيليين، كان اللغة التي استخدمها ترامب في إعلانه: إذا رفضت حماس الاتفاق فستحظى إسرائيل بدعم ترامب الكامل للقضاء عليها.

وقال السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة مايكل أورين، إن القاعدة الأساسية هي أن مصالح ترامب تأتي أولا.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: غيرنا وجه الشرق الأوسط لنضمن استمرار إسرائيل
  • نتنياهو: سنعيد كل الرهائن ونقضي على حماس
  • نتنياهو: سنواصل العمل لتحقيق كل أهداف الحرب
  • في الذكرى الثانية لمعركة طوفان الأقصى.. حزب الله يؤكد دعمه للمقاومة الفلسطينية
  • استشهاد 10 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي من منذ فجر اليوم
  • إصابة 3 جنود إسرائيليين ونقلهم إلى مستشفيات الاحتلال
  • 11 شهيدا بنيران الاحتلال الإسرائيلي في مناطق عدة بقطاع غزة منذ فجر اليوم
  • بيان أوروبي خليجي يؤكد الوصاية الهاشمية على القدس
  • كيف أجبر ترامب نتنياهو على قبول خطته بشان غزة؟
  • حمم الهاون تلاحق جنود الاحتلال شمالي غزة والمقاومة تباغت طائرة استطلاع إسرائيلية / شاهد