مفاجأة بشأن السيارات الكهربائية.. رئيس الشعبة يوضح
تاريخ النشر: 10th, September 2025 GMT
كشف عمر بلبع، رئيس الشعبة العامة للسيارات بالاتحاد العام للغرف التجارية، تأثير قرار رفع شحن السيارات الكهربائية بنسبة وصلت إلى 80% على المبيعات في مصر، وقال إن هذا القرار سيكون له تأثير سلبي على مبيعات السيارات، وأن أي مواطن قبل شراء السيارة الكهربائية سيفكر في مميزات السيارة، وأن أهم ميزة كان بالسيارات الكهربائية أسعار الشحن.
وأضاف رئيس الشعبة العامة للسيارات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج” من أول وجديد” تقديم الإعلامية نيفين منصور، أن كل مواطن قبل شراء السيارة يفكر في السيارة التي تستخدم وقود منخفض السعر، ولذلك البعض كان يذهب لـ الكهربائية بدلا من التي تعمل بالغاز من أجل تقليل تكلفة الاستخدام.
السيارات الكهربائية تفقد أفضل ميزة
ولفت إلى أنه بهذه القرار فقدت السيارات الكهربائية أفضل ميزة كانت تتميز بها، وأن عدد السيارات الكهربائية التي تسير في مصر وصل إلى 13 ألف سيارة، وأن هذا الرقم ليس كبير، وبهذا القرار سيكون الإقبال على شراء السيارات ضعيف جدا.
وأوضح أنه يطالب بإعادة التفكير في أسعار شحن السيارات الكهربائية بمصر، من أجل زيادة الطلب عليها، أو يتم تخفيض سعر السيارة نفسها بنسب كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات السيارات الكهربائية الشعبة العامة للسيارات أسعار الشحن السیارات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
"الشعبية" ترحب بالقرار الأممي بشأن إدخال المساعدات لغزة
غزة - صفا رحبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بالقرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم أمس الجمعة، والذي يدعو الاحتلال إلى تطبيق قرار محكمة العدل الدولية وفتح ممرات إدخال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر. واعتبرت الجبهة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، أن تصويت 139 دولة لصالح القرار يؤكد العزلة الدولية المتزايدة للاحتلال الإسرائيلي. وقالت إن قرار الجمعية العامة، رغم أهميته السياسية والمعنوية، يبقى خطوة رمزية يفتقر إلى آلية تنفيذ تُلزم الاحتلال وتوقف حرب الإبادة والتجويع المستمرة. وأكدت أن شعبنا يحتاج إلى قرارات دولية تحت الفصل السابع تُفرض بالقوة لضمان وصول المساعدات. وأضافت أن تصويت الإدارة الأمريكية ضد القرار يضعها في موقع الشريك المباشر في حرب الإبادة والتجويع بحق شعبنا، ويؤكد انحيازها المطلق للاحتلال. واعتبرت أن وصف الخارجية الأمريكية للقرار بأنه "غير جاد ومنحاز ضد إسرائيل" يُشكّل غطاءً سياسيًا وقانونيًا للاحتلال للتنصل من التزاماته، ويكرّس دور واشنطن في منع إدخال المساعدات واستخدام التجويع كسلاح حرب. ورحبت الجبهة الشعبية بتأكيد القرار على "أن وكالة أونروا هي جهة لا غنى عنها في تقديم المساعدات"، مشددة على أنها مسؤولية دولية تجاه قضية فلسطين. وأدانت بشدة الموقف الأمريكي الذي يواصل شيطنة الوكالة وتضييق عملها، في محاولة بائسة للتغطية على جرائم التجويع وتصفية قضية اللاجئين. وطالبت الجبهة المجتمع الدولي والدول التي صوتت لصالح القرار إلى ترجمة موقفها إلى أفعال ضاغطة وملموسة فورًا، ودعم وكالة "أونروا" سياسيًا وماليًا. ودعت إلى العمل على محاسبة الاحتلال على جريمة التجويع والإبادة، وإلزام الولايات المتحدة بالكف عن دعمها غير المشروط الذي يمثل العائق الأكبر أمام تنفيذ أي قرار دولي عادل.