الركراكي يتعهد بـ"عدم تغيير أسلوب لعب" منتخب المغرب في كأس إفريقيا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أوضح الناخب الوطني وليد الركراكي، أن اللائحة التي نادى عليها حاليا لا علاقة لها بكأس الأمم الإفريقية، مشيرا إلى أنه بإمكان العديد من اللاعبين الغياب عن العرس الإفريقي، كما بإمكانهم التواجد، حسب الجاهزية في ذلك الوقت.
وتابع الركراكي، بأن النقاش المتواجد حاليا والذي يفيد بأن المنتخبات الإفريقية مختلفة عن نظيرتها الأوربية، كونها تعود للوراء، وأن لاعبي المنتخب لا يجيدون اللعب في حالة تركت لهم الكرة، هو نقاش مغلوط، موضحا أنه لا يتوقع أن يكون احتكار للكرة 80% للمغرب، ضد منتخبات مصر والسنغال وكوت ديفوار.
وأشار الناخب الوطني، إلى أنه يؤمن بأن اللقب لن يتم الظفر به بأسلوب اللعب، بل بالحالة النفسية والرغبة في الفوز، مؤكدا أنه لن يغير أسلوب اللعب الذي نهجه في كأس العالم في نهائيات كأس الأمم الإفريقية، متمنيا أن تكون لدى اللاعبين نفس الروح لتحقيق نتائج إيجابية في العرس الإفريقي، كما كان عليه الحال في المونديال.
وأوضح الركراكي، أن الكل يريد الظفر بكأس الأمم الإفريقية، لكن في الوقت نفسه لن يكون ذلك مضمونا، لذا لا يجب حرق المراحل، كون أنه في تاريخ المغرب تم الوصول أربع مرات إلى نصف النهائي، ما يجب فعله هو تحسين النتائج في “الكان”.
وختم الناخب الوطني تصريحاته، بالإشارة إلى أنه تغير لديه الرأي بخصوص الظفر بكأس الأمم الإفريقية، نظرا لأنه يجب إزالة الضغط على اللاعبين، كما يجب الدخول للمنافسة بثقة وبدرجات، ومن ثم يكون الهدف الأول هو الوصول إلى نصف النهائي.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي وليد الركراكي الأمم الإفریقیة
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات:الحبس لمدة سنة واحدة لمن يشتري البطاقة الانتخابية
آخر تحديث: 4 يونيو 2025 - 12:33 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- علقت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الأربعاء (4 حزيران 2025)، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، فيما كشفت بالارقام العقوبات التي ستلحق بمن يشتري البطاقات الانتخابية.وردت المتحدثة باسم المفوضية جمانة الغلاي في حديث صحفي، بشأن وصول مبلغ شراء بطاقة الناخب لـ400 الف دينار، قائلة: بإن “عقوبة تصل مدتها الحبس لعام كامل لكل من يشتري البطاقات الانتخابية من الناخبين”، متسائلة “لماذا تشتري البطاقة والمواطن هو الذي ينتخب بنفسه، ولا يحق للمرشح او الكيان المضي بالانتخاب بدلا منه؟”.وأضافت الغلاي، أنه “لا جدوى من شراء بطاقة الناخب، وأي شكوى ستحرك بموجبها المفوضية دعوى ضد المشتري، لانه لا يمكن ان نقول عليه مرشح حاليا ما لم تكتمل المصادقة من المفوضية على ترشيحه”.وأكدت الغلاي أن “المحاكم تنتظر كل من يحاول شراء بطاقات الناخبين والعبث بوثائق المفوضية، وبالتالي فأن وصول البطاقات لاسعار مختلفة بالبيع لا جدوى منه، لان سيتم استخدام الاصابع العشرة للمقترع اثناء عملية الانتخاب”.ومن المقرر ان تجري انتخابات برلمانية في العراق في 11 تشرين الثاني 2025، هي السادسة بعد عام 2003.