بوابة الوفد:
2025-07-06@13:59:07 GMT

الكورسية يوضح حقيقة حمل بوسي (صور)

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة مستعرضة اهتمامها بعالم الموضة و الأزياء لتتباهى بقوامها الممشوق ووزنها المثالي.
وبدت بوسي بإطلالة ناعمة، حيث ارتدت فستان قصير مجسم، ينتمي لقصة ألوان شولدر، صمم الفستان من قماش ناعم بلون الاصفر الفاتح ولكن حدث خطا في ارتدئها الكورسية الذي ظهر من نعومة الفستان حول منطقة الخصر، مما عكر صفو أناقتها المعتاده، يحسم الامر حول حقيقة حملها، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.


اما من الناحية الجمالية، اختارت تسريحة شعر ناعمة ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
بوسي
بوسي (الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان)، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.

وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوسي

إقرأ أيضاً:

عدن تشتعل.. الانتقالي يصعّد الاعتقالات وسط احتجاجات شعبية غاضبة

الجديد برس| خاص| تعيش العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، موجة تصعيد غير مسبوقة في الاعتقالات التعسفية والمداهمات الليلية، استهدفت عشرات المواطنين والناشطين، على خلفية مشاركتهم في احتجاجات شعبية تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية ووقف تدهور الخدمات، خاصة أزمة الكهرباء المتفاقمة. وشهدت مديريات كريتر، المنصورة، خور مكسر، والبريقة، خلال الأيام الماضية، حملات أمنية مكثفة نفذتها قوات تابعة للانتقالي، تخللتها مداهمات للمنازل واعتقالات طالت شباباً وناشطين بينهم قاصرون، نُقلوا إلى جهات مجهولة دون توجيه تهم رسمية أو اتباع إجراءات قانونية. وفي حادثة أثارت موجة استنكار واسعة، اقتحمت قوات ملثمة تابعة للانتقالي، فجر الخميس الموافق ٢٦ يونيو، مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة أثناء أداء صلاة الفجر، وأطلقت النار داخل المسجد، قبل أن تعتقل إمامه الشيخ محمد الكازمي، وتقتاده إلى جهة مجهولة، في مشهد أثار ذعر المصلين وانتهاكاً صارخاً لحرمة دور العبادة. كما شهد مساء السبت ٢٨ يونيو، اعتداءً مباشرًا على عدد من النساء المشاركات في وقفة احتجاجية سلمية، حيث تعرّضت الناشطات آمنة ميسري، نبيلة عوض، وخديجة السيد للضرب والاحتجاز من قبل عناصر أمنية، وسط تنديد واسع بانتهاك حقوق المرأة وحرية التعبير. وتعليقًا على هذه التطورات، قال الناشط الإعلامي علي شداد ” إن “الاعتقالات التعسفية وعمليات الاختطاف تكشف حالة التخبط التي يعيشها الانتقالي، الذي يعتمد على البطش والقمع في محاولة بائسة لإخماد الغضب الشعبي”. وأضاف شداد، في تصريح له نشره موقع المهرية نت، رصده الجديد برس: “الانتقالي لا يملك أي مشروع حقيقي لإدارة الدولة، بل يعمل كذراع أمنية للإمارات، ويسعى إلى افتعال الأزمات وتكميم الأفواه من خلال نشر الخوف والسيطرة على الشارع بالقوة”. وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد السخط الشعبي في عدن، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية، وغياب أي حلول من قبل حكومة عدن الموالية للتحالف، ما ينذر بانفجار شعبي واسع إذا استمر هذا النهج القمعي، على حد تعبير ناشطين.

مقالات مشابهة

  • إطلالة ساحرة لياسمين صبري بفستان أخضر مطرز
  • عدن تشتعل.. الانتقالي يصعّد الاعتقالات وسط احتجاجات شعبية غاضبة
  • بإطلالة ناعمة ولمسات راقية.. زوجة حفيد الزعيم عادل إمام تخطف الأنظار في حفل الزفاف
  • على اليخت..ميرنا مور الدين تتألق في إطلالة صيفية ناعمة
  • مختص يوضح هل أزمة منتصف العمر حقيقة أم خرافة.. فيديو
  • بيان رسمي يوضح حقيقة تحركات الجيش العراقي في كرميان
  • عاجل.. الأهلي يوضح حقيقة التفاوض مع مصطفى محمد ومصير وسام أبو علي
  • مصدر يوضح حقيقة سقوط طائرة مسيّرة في معمل إسمنت كركوك
  • شيكابالا يوضح حقيقة تعرضه لضغوط للاعتزال.. ويكشف كواليس زيارة ميدو
  • الرئيس الشرع: في يوم من الأيام وفي غابر الزمان، ولدت حكاية مدينة اجتمع فيها معشر من الناس، يُقال إن سيرة أوائل الخلق بدأت فيها، وتكاثر الناس، ولكثرتهم بدأت البشرية تحتاج إلى بناء السلوك المنضبط، زرعوا وصنعوا وبنوها، وهكذا حتى بنوا أول عاصمة عرفتها البشرية