عثر مواطن مصري على تماسيح كثيرة وظهر في مقاطع فيديو عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يناشد السلطات كي تتعامل مع وجود أعداد كبيرة من الأمهات والمواليد الجديدة في بحر حادوس.

وانتشرت على صفحات "فيسبوك"، خلال الساعات القليلة الماضية، مقاطع فيديو وصور يظهر فيها شخص يحمل تمساحا مائيا صغيرا بعد اصطياده له من بحر حادوس.

وكان أحد المواطنين قد اصطاد تمساحا صغيرا من أمام محطة رفع السلام، عقب ظهوره على شاطئ بحر حادوس، في المنطقة الفاصلة بين محافظتي الدقهلية والشرقية.

وأكد صائد التمساح، أنه ليلة أمس الأربعاء تفاجأ بظهور تمساح مائي على سطح ترعة الرفع المتفرعة من بحر حادوس، موضحا أن التمساح بعد ظهوره على سطح الترعة عاد مسرعا للمياه مرة أخرى.

مواطن مصري يعثر على تماسيح كثيرة في بحر حادوس

وأوضح أنه بعد دقائق قليلة من عودة التمساح إلى المياه خرج مرة ثانية من المياه على شاطئ الترعة أمام الورشة الخاصة به، وتمكن بعدها من الإمساك به بعد خروجه من المياه، وأقدم على تسليمه لمسؤول محطة المياه لاتخاذ الإجراءات اللازمة حياله.

وأشار صائد التمساح، إلى أن التمساح الذي أمسك به أنثى وعمرها صغير يتراوح ما بين 20 إلى 30 يوما فقط، وطول جسدها بلغ ربع متر.

المصدر: القاهرة 24

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم غوغل Google فيسبوك facebook

إقرأ أيضاً:

حسين خوجلي يكتب: العرب يتألمون والعجم يتأملون

قال تعالى (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾

إنها بيت المقدس القبلة الأولى والأقصى الشريف واسراء المصطفى صلى الله عليه وسلم ومعراجه، وقداسة التكليف التي جعلت هذه الأمة هي الأمة الشاهدة. وجعلت فلسطين هذه الأرض التي باركها الله عز وجل وبقيت أمانة في أعناق المسلمين إلى قيام الساعة. تلك الأرض التي سكب فيها الأبكار والخلص على الحق دماءً غالية، ونفوسا طاهرة استعادوها مرارا من أيدي الملاحدة والمجوس والصليبيين، وسيستعيدونها عاجلا أو آجلا بإذن الله من أيدي الصهاينة القتلة الغاصبين، ولعمري أن هذه أمة بالوعد الرباني لن تهزم ولن تقهر.

ومن المحير للمراقب لهذا الواقع المضطرب العجيب المريب أن يرى أكثر من مليار مسلم من البنغال والباكستانيين والأندنوسيين والماليزيين وقاطني جمهوريات آسيا الوسطى والايرانيين يتفرجون في لامبالاة تاريخية للصهاينة وهم يمارسون الابادة والاذلال للانسان العربي المسلم، الذي يقتل ليل نهار في الضفة الغربية وفي غزة وفي اليمن العنيد السعيد وشهدائه في جنوب لبنان التي تُدك ليل نهار في بيوتها واطفالها.

أليس من الغريب أن العرب هم وحدهم الذين يقاتلون في بسالة وشرف واعتداد؟ أليس من الغريب أن العرب الأقلية يتألمون وأن العجم الأغلبية يتفرجون؟ هي دعوة للحوار العاصف والعتاب الغاضب، فلعلهم يستيقظون من موات الهم اليومي، وهذه التظاهرات الخجولة التي لا تسمن ولا تغني من جوع والتي لا تقدم للضحايا لا دما ولا رصاصا ولا قافلة من المساندة والمجاهدين.
أليس من العار هذا الصمت العاجز والغرق
في سبل كسب العيش الرخيصة المفضية عاجلاً او آجلا إلى التراب؟
ويصبح الشعار المكتوب على قماشة الأسف الممتدة من طنجا إلى جاكارتا إن العرب يتألمون وأن العجم يتأملون.

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فيديو لزوج مصري في ميلانو يطلق زوجته “بالثلاثة” علنًا وسط الشارع
  • تمساح ضخم يقتحم مدرسة أطفال .. صور
  • محافظ الأقصر.. يتفقد منطقه المنشاة العمارى ويتابع مشروعات البنية التحتية بثلاثة نجوع
  • محافظ الأقصر يزف بشرى لأهالي نجع الترعة الشرقي بالمنشأة العماري
  • مواطن وابنه يحصلان على الماجستير معا .. فيديو
  • بجلباب صعيدي ولسان فرنسي مرشد مصري يخطف الأنظار في الأقصر بين السائحين.. فيديو
  • مصدر سوري للجزيرة: فريق بحث قطري أميركي سوري يعثر على رفات 3 أشخاص بريف حلب
  • ضبط مواطن لترويجه مواد مخدرة ووافدين لتورطهم في نشر حملات حج وهمية .. فيديو
  • سلطة المياه الفلسطينية في نداء عاجل .. غزة تموت عطشاً
  • حسين خوجلي يكتب: العرب يتألمون والعجم يتأملون