في القلب.. تجربة بصرية تستعيد أثر صنع الله إبراهيم داخل عالم الكوميكس (غدا)
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
تنطلق غدًا السبت فعاليات معرض "في القلب" الذي يقام بالتوازي مع معرض "مزج" السنوي للقصة المصورة، احتفاءً بالكاتب الراحل صنع الله إبراهيم، أحد أبرز الأصوات الروائية في الأدب العربي المعاصر، ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى يوم الثلاثاء الموافق 28 أكتوبر الجاري.
. خبير اجتماعي يحذر من التأثير النفسي لغياب الأب بعد الطلاق عن أبنائه
يأتي المعرض هذا العام ليقدم تجربة بصرية تستعيد أثر صنع الله إبراهيم داخل عالم الكوميكس، من خلال الأعمال التي رسمها الفنان نبيل تاج، والتي تمزج روح صنع الله التوثيقية والنقدية بوسائط فنية جديدة.
يقدم معرض "في القلب" تجربة فريدة تلتقي فيها السخرية الذكية والمشاغبة التي عُرف بها صنع الله إبراهيم بحس التأمل وإعادة قراءة التاريخ، في صيغة فنية موجهة إلى القراء الشباب والناشئة.
وتستند القصص المعروضة إلى الأعمال التي نشرت سابقا في كتاب رحلة السندباد الثامنة (الفتى العربي، 1989)، لتعيد إحياء رؤي
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فى القلب معرض في القلب صنع الله إبراهيم الكاتب الراحل صنع الله إبراهيم صنع الله إبراهیم فی القلب
إقرأ أيضاً:
استشارية تربوية: وجود الأب في حياة الطفل ركيزة أساسية لبناء الثقة والشعور بالأمان
حذرت الدكتورة ياسمين الجندي، الاستشارية التربوية، من خطورة إقصاء الأب عن حياة الأبناء بعد الطلاق، مؤكدة أن هذا الغياب يترك فراغًا نفسيًا عميقًا لا يمكن تعويضه بأي بديل عاطفي أو تربوي.
وأوضحت الجندي، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر"، الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم”، أن وجود الأب في حياة الطفل يمثل ركيزة أساسية في بناء الثقة بالنفس والإحساس بالأمان، مشيرة إلى أن كثيرًا من الأمهات تقعن في خطأ شائع حين يعتبرن أن دور الأب انتهى بانتهاء العلاقة الزوجية.
أكدت الاستشارية التربوية، أن حرمان الطفل من التواصل مع والده؛ يسبب اضطرابات سلوكية وانفعالية على المدى البعيد، كما يخلق صورة مشوّهة عن مفهوم الأسرة والعلاقات الإنسانية، داعية الأمهات إلى الفصل بين الخلاف الزوجي والدور التربوي المشترك.
واختتمت الاستشارية التربوية حديثها، بالتشديد على أن الأبناء يحتاجون إلى حضور متوازن من كلا الأبوين؛ لأن التربية السليمة تقوم على المشاركة لا الإقصاء، وعلى الحب المشترك لا الصراع على الحضانة.
ملامح تسوية انتخابية مرتقبة: لا مغتربين وتأجيل تقني