«الإحسان الخيرية» تغيث غزة بـ 2000 طرد مساعدات
تاريخ النشر: 19th, October 2025 GMT
عجمان (وام)
شاركت جمعية الإحسان الخيرية في إغاثة قطاع غزة بإرسال 2000 طرد مساعدات عبر «سفينة الإمارات الإنسانية» ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، حيث تضمنت نصف الطرود مواد غذائية أساسية، والنصف الآخر ملابس شتوية، ضمن حملة «جسور الشتاء لإغاثة غزة». تأتي المبادرة استجابة لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الشعب الفلسطيني، وتجسيداً لقيم التضامن والعمل الإنساني الإماراتي.
توزعت الحمولة بواقع 4.680 طناً من المواد الغذائية الأساسية، و2.160 طناً من مواد الإيواء والخيام والملابس الشتوية، إضافة إلى 360 طناً من المستلزمات والمواد الطبية، و4 صهاريج للماء في استجابة شاملة وواسعة النطاق تلبي أبرز متطلبات الحياة اليومية في غزة.
في غضون ذلك، وزعت عملية «الفارس الشهم 3» ملابس شتوية على ذوي الهمم في قطاع غزة، لتلبية احتياجاتهم العاجلة والتخفيف من معاناتهم، وذلك مع اقتراب فصل الشتاء. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جمعية الإحسان الخيرية غزة قطاع غزة حرب غزة الحرب في غزة فلسطين إسرائيل المساعدات الإنسانية المساعدات الإماراتية الفارس الشهم 3
إقرأ أيضاً:
مساعدات سعودية جديدة تعبر منفذ رفح إلى قطاع غزة
عبرت أمس دفعة جديدة من المساعدات الإغاثية والإنسانية السعودية منفذ رفح الحدودي متجهة إلى منفذ كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة.
وتحمل شاحنات المساعدات سلالًا غذائية، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تمهيدًا لدخولها إلى قطاع غزة، وذلك ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
أخبار متعلقة الاحتلال يعيد رفات 30 فلسطينيًا إلى قطاع غزةمبلغ مذهل.. رئيس الوزراء الفلسطيني يوضح تكاليف إعادة إعمار غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مساعدات إنسانية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح متجهة إلى قطاع غزة
وتأتي هذه المساعدات امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.