دراسة تكشف طريقة سهلة لمحاربة التدهور المعرفي لدى كبار السن
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
توصلت دراسة إلى طريقة بسيطة تساعد على محاربة التدهور المعرفي عند الكبار في السن.
وأشارت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة موناش في ماليزيا إلى أن الاستماع المنتظم للموسيقى في سن الشيخوخة يمكنه محاربة الخرف ويبطئ وتيرة التدهور المعرفي، وفق "روسيا اليوم".
اعتمد الفريق البحثي في سبيل الوصول إلى النتائج على تجليل بيانات 10800 شخص تجاوزا من العمر 70 عاما، وتراجع خطر الإصابة بالخرف لدى المواظبين عى سماع الموسيقى بنسبة 39%، كما انخفض معدل الضعف الإدراكي لديهم بنسبة 17 %.
وركز الباحثون على العلاقة السببية بين الاستماع للموسيقى والصحة العقلية لم تثبت بعد بشكل قاطع، لكنهم أكدوا أن الموسيقى يمكن أن تكون استراتيجية سهلة ومتاحة لدعم صحة الدماغ في سن الشيخوخة.
الخرفكبار السنأخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الخرف كبار السن أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف الأفضل للصحة.. البيض البني أم الأبيض؟
حسمت مجلة "هيلث" الجدل المستمر، بشأن لون البيض الأكثر فائدة، الأبيض أم البني، حيث أكدت أن اختلاف لون البيض لا يؤثر على القيمة الغذائية، مؤكدة أن العامل الأهم هو النظام الغذائي للدجاجة، وظروفها المعيشية.
وتتعدد ألوان البيض، إلا أن البني والأبيض هما الأكثر شيوعا في المتاجر.
ويعتمد لون القشرة على سلالة الدجاجة الأم، فالدجاج ذو الريش الأبيض وشحمتي الأذن البيضاوين يضع بيضا أبيض، بينما الدجاجة ذات الريش البني المحمر وشحمتي الأذن الحمراوين تضع بيضا بنيا.
ورغم اختلاف الألوان، فإن القيمة الغذائية لكلا اللونين متشابهة، فهما يحتويان على نفس كمية البروتينات، والفيتامينات، والمعادن.
وتحتوي البيضة، بغض النظر عن قشرتها، على حوالي 70 سعرة حرارية و6 غرامات من البروتين، إلى جانب فيتامين "ب 12" والكولين، والسيلينيوم.
أما اختلاف الطعم فهو طفيف جدا، رغم اعتقاد بعض الأشخاص أن طعم البيض البني أغنى وأحسن من البيض الأبيض، لكن ذلك غالبا ما يرتبط بطريقة تربية الدجاج، ونظامه الغذائي.
وتتميز الدجاجة التي تربى في المراعي بصفار بيض لامع، ونكهة مختلفة قليلا بسبب تنوع نظامها الغذائي.
ويكون البيض ذو القشرة البنية أغلى سعرا من نظيره الأبيض، لأن سلالة الدجاج التي تنتج هذا البيض تكون عادة أكبر حجما، وتحتاج إلى المزيد من الأعلاف، ما يزيد كلفة الإنتاج.
وينصح بمراعاة ظروف عيش الدجاجة قبل اختيار البيض الأنسب؛ فالدجاج الذي يتغذى على الأعلاف عالية الجودة، ويسير بحرية في الهواء الطلق غالبا ما يبيض بيضا بنكهة أفضل، وقيمة غذائية أعلى قليلا، مقارنة بالدجاج المحبوس.