جرحى بقصف الاحتلال لخان يونس
تاريخ النشر: 27th, October 2025 GMT
صراحة نيوز-أصيب عدد من الفلسطينيين، الاثنين، بعد قصف مسيّرة للاحتلال بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن طائرة مسيّرة للاحتلال قصفت مجموعة من المواطنين أثناء تفقدهم لمنازلهم في منطقة عبسان الكبيرة في خان يونس، ما أدى لإصابة عدد منهم بجروح وصفت بعضها بالخطيرة، كما أطلقت آليات الاحتلال نيران رشاشاتها الثقيلة بشكل متواصل ومكثف تجاه المناطق الشرقية لمدينة خان يونس.
وأطلقت زوارق عسكرية إسرائيلية قذائفها صوب ساحل بحر مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وفا
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
انتهاكات اتفاق وقف إطلاق النار مستمرة و الاحتلال ينسف أحياء سكنية بخان يونس
قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في غزة، إن الانتهاكات الإسرائيلية ما زالت متواصلة في مناطق متفرقة من القطاع، مشيراً إلى أن ضبابية ما أُعلن عن اتفاق وقف إطلاق النار تمنح جيش الاحتلال مساحة للتحرك بحرية في المناطق الواقعة شرق ما يُعرف بـ"الخط الأصفر".
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي نسف أحياءً سكنية في منطقة خانيونس صباح اليوم، كما استهدف بالمدفعية المنطقة الجنوبية الشرقية من مدينة دير البلح بثلاث قذائف، في حين لم تقتصر الاعتداءات على المناطق الشرقية، بل طالت أيضاً الصيادين في غرب القطاع.
وأشار في مداخلة له على قناة القاهرة الإخبارية إلى أن ثلاثة صيادين جرى اعتقالهم بعد أن اعتدى عليهم جنود الاحتلال ودمروا معداتهم، قبل أن يتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة عبر القوات البحرية الإسرائيلية.
وأوضح أن الصيادين الذين يتم احتجازهم عادة يُنقلون إلى ميناء "أشدود" حيث يخضعون للتحقيق، ثم يُرحلون إلى سجون الاحتلال، لافتاً إلى أن البحرية الإسرائيلية لا تسمح لهم بالإبحار إلا لبضعة مئات من الأمتار فقط، ما يجعل عملهم محفوفاً بالمخاطر ويهدد مصدر رزق مئات الأسر الفقيرة.
وأكد أبو كويك أن قطاع الصيد كان يمثل في السابق أحد أهم مصادر الدخل للفرد الفلسطيني في قطاع غزة، غير أن القيود الإسرائيلية المتصاعدة جعلت هذا القطاع يواجه انهياراً كاملاً. وأضاف أن الاحتلال يواصل في الوقت نفسه عرقلة دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، حيث تفرض سلطات الاحتلال قيوداً بيروقراطية مشددة على المعابر، مما يحول دون إدخال أكبر عدد ممكن من الشاحنات المحملة بالمساعدات.
إسرائيل تتلاعب بأنواع السلع المسموح بإدخالها إلى غزةكما شدد على أن إسرائيل تتلاعب بأنواع السلع المسموح بإدخالها إلى غزة، وتحرم المؤسسات الدولية من حرية العمل في مناطق شمال القطاع، خصوصاً في مدينة غزة وشمالها، حيث لا تصل إلى تلك المناطق سوى شاحنات قليلة جداً، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية والمعيشية يوماً بعد يوم.